«البحوث الفلكية» عن توقعات العالم الهولندي بحدوث زلزال: منجّم ولا يعرف شيئا «فيديو»
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
البحوث الفلكية تهاجم العالم الهولندي.. علّق الدكتور طه رابح رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية، على التصريحات التي يطلقها العالم الهولندي فرانك هوجربيتس بشأن وقوع زلزال مدمر في المنطقة اليوم الاثنين، قائلا: «توقعات غير حقيقية على الإطلاق».
«البحوث الفلكية» عن توقعات العالم الهولنديوقال رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية، في مداخلة هاتفية ببرنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة «صدى البلد»، تقديم الإعلامية «فاتن عبد المعبود»:« هذا الرجل ليس عالما ولا يعرف شيئا، وهو منجم تعلّم التنجيم من والده»، متابعا: «هذا الرجل يعمل بأسلوب التنجيم طيلة العام».
وأوضح الدكتور طه رابح أن وقوع الزلازل أمر طبيعي ويحدث بشكل يومي على مستوى الكرة الأرضية، مؤكدا أن البحر المتوسط به زلازل كل يوم.
وأشار «رابح» إلى أن هذا الشخص «فرانك هوجربيتس» لا يجوز أن يطلق عليه عالم وكل ما يقوله لا يستند على أساس علمي.
اقرأ أيضاًأغسطس الزلازل.. العالم الهولندي يحذر من وقوع المزيد والأشد بهذه الدول «فيديو»
العالم الهولندي «فرانك هوغربيتس» يتوقع وقوع زلازل وهزات أرضية خلال أيام
«كونوا على أهبة الاستعداد».. العالم الهولندي يحذر من زلزال مُدمر يضرب الأرض
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحوث الفلكية صالة التحرير المعهد القومي للبحوث الفلكية رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية العالم الهولندي فرانك هوجربيتس فاتن عبد المعبود الدكتور طه وقوع الزلازل العالم الهولندی
إقرأ أيضاً:
متقاعدو الأرجنتين يتظاهرون ضد تدابير التقشف.. فيديو
عرضت فضائية "يورونيوز عربي"، فيديو تحت عنوان "متقاعدو الأرجنتين يتظاهرون ضد تدابير التقشف التي فرضها الرئيس ميلي".
في مثل هذا اليوم.. منتخب الأرجنتين يفوز بكأس العالم بقيادة ميسيرونالدو و مهاجم ارجنتيني ... ايه حكاية الاهلى مع صفقات كاس العالم للانديةوأوضحت أنه تجمع عدد من المتظاهرين، بينهم متقاعدون وأعضاء ومؤيدو الأحزاب المعارضة، في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس للاحتجاج على تدابير التقشف التي فرضها الرئيس خافيير ميلي.
وأشارت إلى أنه بعد عام من توليه منصب الرئاسة، اتخذ ميلي سلسلة من الإجراءات المالية الصارمة لمواجهة الأزمة الاقتصادية التي تمر بها البلاد شملت تقليص الدعم للطاقة والنقل، وتخفيض الأجور والمعاشات التقاعدية بما يقل عن معدلات التضخم، بالإضافة إلى تسريح عشرات الآلاف من موظفي الحكومة وتعليق مشروعات البنية التحتية العامة.