قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة دورا جنوب الخليل في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة دورا، الواقعة جنوب الخليل في الضفة الغربية، اليوم ، العملية العسكرية تركزت في عدة أحياء من المدينة، مما أسفر عن مواجهات مع السكان المحليين.
الاحتلال الإسرائيلي يقتحم عدة قرى بطولكرم في الضفة الغربية جيش الاحتلال يبدأ عملية أمنية شرقي الضفة الغربيةمصادر محلية أكدت أن الجنود الإسرائيليين اقتحموا المدينة مدعومين بآليات عسكرية، وشرعوا في تفتيش المنازل والبحث عن أفراد مطلوبين.
وقد اشتبك بعض الشباب الفلسطينيين مع قوات الاحتلال، مما أدى إلى وقوع إصابات واعتقالات. من جانبها، أكدت مصادر طبية محلية إصابة عدد من الأشخاص خلال المواجهات، وتم نقلهم إلى المستشفيات لتلقي العلاج.
الحملة الإسرائيلية على مدينة دورا تأتي في إطار تصعيد العمليات العسكرية في الضفة الغربية، التي تشهد توترات متزايدة. ويُظهر هذا التصعيد استمرار النزاع بين الفلسطينيين وقوات الاحتلال، مما يزيد من تعقيد جهود السلام في المنطقة.
وفي سياق متصل، أدانت مصادر فلسطينية دولية الاقتحام، مشيرة إلى أن هذه الأعمال تزيد من معاناة السكان وتفاقم الأوضاع الإنسانية في المنطقة.
طيران الاحتلال يشن غارتين على المنصوري وبيوت السياد في جنوب لبنان
شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، غارتين جويتين على مناطق في قضاء صور بجنوب لبنان. الغارات استهدفت بين بلدتي المنصوري وبيوت السياد، ما أسفر عن أضرار مادية كبيرة.
مصادر محلية أفادت بأن الطيران الحربي الإسرائيلي قصف مواقع عدة في المنطقتين، مما أدى إلى تدمير جزء من البنية التحتية في المنطقة. ولم ترد حتى الآن معلومات مؤكدة عن وقوع إصابات بشرية نتيجة هذه الغارات.
الجيش اللبناني أعلن عن تصديه للقصف، مؤكداً أن الدفاعات الجوية للجيش تعمل على حماية الأجواء اللبنانية. وأضاف أن الطيران الإسرائيلي شن الغارات دون تحذير مسبق، مما زاد من حالة القلق والاضطراب بين سكان المناطق المستهدفة.
هذه الغارات تأتي في وقت تشهد فيه المنطقة توترات متزايدة، حيث تجددت الهجمات والقصف بين مختلف الأطراف، مما يزيد من تعقيد الأوضاع الإنسانية في جنوب لبنان.
الجهات الرسمية اللبنانية طالبت المجتمع الدولي بالتدخل العاجل لوقف التصعيد وضمان حماية المدنيين في المناطق المتأثرة بالقصف.
غارات إسرائيلية استهدفت أطراف بلدات النبي شيت وسرعين وتمنين التحتا بلبنان
شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية، اليوم، غارات مكثفة على أطراف بلدات النبي شيت وسرعين وتمنين التحتا في البقاع شرقي لبنان.
وقالت مصادر محلية إن الغارات استهدفت مناطق زراعية وأطراف البلدات، مما أسفر عن أضرار جسيمة في الممتلكات والمزارع. وأوضحت أن القصف أسفر عن دمار واسع في المناطق المستهدفة، لكن لم ترد معلومات دقيقة عن وقوع إصابات بشرية حتى الآن.
الجيش اللبناني أفاد بأنه رصد القصف الإسرائيلي على المناطق المذكورة، مؤكداً أن الدفاعات الجوية تعمل على تصدي أي تهديدات. وأكدت المصادر أن القصف تم دون تحذير مسبق، مما زاد من معاناة السكان المحليين.
هذا التصعيد يأتي في إطار التوترات المتصاعدة في المنطقة، حيث تتوالى الهجمات والقصف بين الأطراف المختلفة. وقد دعا المسؤولون اللبنانيون المجتمع الدولي إلى التدخل الفوري لوقف التصعيد وحماية المدنيين في المناطق المتضررة.
السلطات المحلية تبذل جهودًا للحد من الأضرار وتقديم المساعدة للمواطنين المتضررين من الغارات، وسط مناشدات للمنظمات الإنسانية للتدخل العاجل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي جنوب الخليل الضفة الغربية العملية العسكرية المدينة الاحتلال الإسرائیلی فی الضفة الغربیة فی المنطقة أسفر عن
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال تقتحم تقوع وتصيب طفلة برصاصها في نابلس
يمانيون../
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء أمس الأربعاء، بلدة تقوع جنوب شرق بيت لحم، فيما أصيبت طفلة بالرصاص الحي في بلدة قصرة جنوب مدينة نابلس، إثر اعتداءات الاحتلال المتواصلة على الفلسطينيين.
وأفاد مدير بلدية تقوع، تيسير أبو مفرح، لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، بأن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت البلدة وتمركزت عند ميدان خليل الوزير وسط البلدة، حيث أطلقت قنابل الغاز السام والصوت، دون أن يُبلغ عن إصابات.
وفي سياق متصل، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن إصابة طفلة برصاص الاحتلال في بلدة قصرة جنوب نابلس، حيث وصلت إلى مستشفى رفيديا الحكومي في حالة حرجة بعد إصابتها في الرأس.
وذكرت مصادر محلية، وفقًا لوكالة صفا الفلسطينية، أن جيش الاحتلال أطلق الرصاص الحي صوب مركبة في البلدة، ما أدى إلى إصابة الطفلة.
وتأتي هذه الاعتداءات في إطار التصعيد الإسرائيلي المستمر ضد الشعب الفلسطيني، وسط انتهاكات متزايدة بحق المدنيين، بما في ذلك الأطفال.