تأييد حكم الإعدام للمتهمين بقتل سائق لسرقة سيارته في القليوبية
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
قضت الدائرة الثانية، بمحكمة جنايات شبرا الخيمة بتأييد حكم الإعدام على المتهمين بقتل سائق لسرقة سيارته.
وكانت المحكمة أول درجة عاقبت المتهمين بالإعدام شنقًا فى القضية قتل سائق، بإطلاق عيار ناري عليه لسرقة سيارته بدائرة مركز شرطة قليوب، وتقدم المتهمين باستئناف على الحكم ضدهم.
وذكر أمر الإحالة، أن المتهمين “إسلام.
وأوضح أمر الأحالة، بان المتهمين، أعدا سلاح ناري عبارة عن فرد خرطوش وذخيرته، وسلاح أبيض وما أن استقلا معه السيارة قيادته وسنحت لهما الفرصة حتى أشهرا في مواجهته السلاحين بدافع سرقته وأطلق الثانى من سلاحه الناري طلقة فأحدث إصابته التي أودت بحياته.
وقام المتهمان بسرقة سيارة المجنى عليه ملك ا «محمد.ص.ر» ومبلغ مالى.
وأشار أمر الإحالة، أن المتهمين حازا وأحرزا بغير ترخيص سلاحًا ناريًا فرد خرطوش، كما حازا وأحرزا بغير ترخيص طلقات خرطوش مما تستخدم على السلاح الناري كما حازا سلاحًا أبيضًا عبارة عن «مطواة».
كانت النيابة العامة تلقت اخطارًا من مديرية أمن القليوبية، يفيد بضبط سائقين قاما بقتل زميل لهم سائق لسرقة سيارته ، واعترفا بارتكاب الواقعة وأرشدا عن مكان اخفائها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شبرا الخيمة محكمة جنايات شبرا الخيمة
إقرأ أيضاً:
الخارجية: خطة إعادة إعمار غزة حصلت على تأييد إقليمي ودولي واسع
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، قال إن خطة إعادة إعمار غزة حصلت على تأييد إقليمي ودولي واسع.
وأضاف وزير الخارجية: نعمل على ترتيب استضافة مؤتمر لإعادة إعمار غزة بالقاهرة لتأمين التمويل اللازم لتنفيذ الخطة، وهناك مقترح أن يقوم مجلس الأمن بدراسة تأسيس وجود دولي في الأراضي الفلسطينية في غزة والضفة الغربية.
وفي سياق آخر أعلن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عن عزمه إقالة رئيس جهاز (الشاباك) رونين بار، مما أثار انقسامًا حادًا داخل إسرائيل بين مؤيد ومعارض.
واستقطب هذا القرار نقاشات حادة بين السياسيين، إذ اعتبره البعض خطوة ضرورية لتغيير الواقع الأمني، في حين رأى فيه آخرون إعلان حرب على إسرائيل بالكامل ومحاولة لتكريس السلطة بيد نتنياهو.
وواجه القرار معارضة شديدة، حيث اعتبر وصف الوزراء الإسرائيلي الأسبق نفتالي بينيت إقالة بار بأنها محاولة لتهديد استقرار المؤسسات الأمنية في إسرائيل، وأشار إلى أن نتنياهو يجب أن يتحمل مسؤولية فشل عمليات السابع من أكتوبر 2023.
كما أضاف بينيت أن نتنياهو كان يجب أن يستقيل بعد تلك الكارثة الأمنية، وأن إقالة بار لن تحل مشاكل إسرائيل الأمنية.
بدوره، اعتبر يائير غولان، رئيس حزب "الديمقراطيون"، أن إقالة بار تمثل خطوة تصعيدية خطيرة، قائلاً: "نتنياهو أعلن الحرب على دولة إسرائيل".
وأضاف غولان أن هذه الخطوة تشكل تهديدًا للأمن القومي، مشيرًا إلى أن التغييرات التي تتم في المناصب الأمنية بهذه الطريقة قد تضر بمصداقية إسرائيل على المستوى الدولي.
من جانبه، انتقد وزير الجيش السابق بيني غانتس القرار، معتبرًا أنه بمثابة ضربة للأمن القومي وتقويض للوحدة الداخلية في إسرائيل.
وأكد أن هذا القرار سيفاقم الانقسامات داخل المجتمع الإسرائيلي وسيزيد من تدهور العلاقة بين الحكومة والأجهزة الأمنية.