كتب- أحمد عبدالمنعم:

قال مصدر رفيع المستوى، إنه لا صحة شكلاً وموضوعاً لما تناولته وسائل الإعلام الإسرائيلية من موافقة مصر على بقاء القوات الإسرائيلية في معبر فيلادلفيا.

وأضاف المصدر، وفقا لاكسترا نيوز، أن مصر تجدد تمسكها بالانسحاب الإسرائيلي الكامل من معبر رفح ومحور فيلادلفيا.

.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان محور فيلادلفيا معبر رفح الانسحاب الإسرائيلي من محور فيلادلفيا القوات الإسرائيلية

إقرأ أيضاً:

لقاء الشويفات اليوم: انهاء الإشكالات والانحياز الكامل للقضية الفلسطينية

من المقرر أن ينعقد اللقاء الدرزي - الشيعي، اليوم في مقرّ بلدية الشويفات، وقد عُدّلت وجهته من تجمّع شعبي - جماهيري حاشد إلى اجتماع حزبي - سياسي مغلق، توسّعت دائرة المشاركين فيه ليضمّ "الحزب التقدمي الاشتراكي"، و"الحزب الديمقراطي اللبناني" و"الثنائي الشيعي" المتمثّل بحركة "أمل" و"حزب الله"، و"تيّار المستقبل" و"الحزب السوري القومي الاجتماعي"، وقادة أمنيين وشخصيات سياسية واجتماعية.   أما الغائب الأبرز عنه فهي الأحزاب المسيحية رغم حضور بعض الشخصيات المسيحية التي تتقاطع في خياراتها السياسية مع "حزب الله" و"محور الممانعة".   وفي السياق، كتبت صحيفة "الشرق الاوسط" إن التحضيرات اللوجستية والترتيبات الأمنية للقاء باتت شبه منجزة، وتنصبّ الجهود الآن على العناوين التي سيطرحها المشاركون.   وكشفت مصادر سياسية مواكبة للتحضيرات أن "أهمية اللقاء تكمن برعايته من قبل الزعيمين الدرزيين وليد جنبلاط وطلال أرسلان، بما يمثلان من ثقل في الشارع الدرزي ويعّبران عن ثوابت طائفة الموحدين الداعمة للقضيّة الفلسطينية، وتحرير الأراضي المحتلة وحقّ الشعب الفلسطيني في قيام دولته المستقلّة".   وأكدت المصادر أن "التقارب ما بين جنبلاط وأرسلان حول قضية فلسطين ودعم المقاومة في لبنان أبعد بكثير مما يحكى عن نسج علاقات سياسية تؤسس لتحالفات انتخابية في المستقبل". وأشارت المصادر إلى أن "الجهد الأكبر ينصب في هذه المرحلة على وأد أي محاولة للفتنة وقطع الطريق على من يحاول التسلل إلى البيت الدرزي، أو من خلاله، لخلق إشكالات مع الشركاء في الوطن، خصوصاً الأخوة من أبناء الطائفة الشيعية العزيزة، الذين هُجِّروا من قراهم في الجنوب هرباً من الجرائم الإسرائيلية".

وأوضح عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب هادي أبو الحسن، أن اللقاء "ليس محدداً بين الحزب الاشتراكي والحزب الديمقراطي، بل وجّهت الدعوات لكلّ المكونات ذات الحضور الفاعل في منطقة الشويفات، ومنها (حزب الله) و(حركة أمل)".   وفي تصريح لـ"الشرق الأوسط"، قال أبو الحسن: "الظروف التي يمرّ بها لبنان وفلسطين، خصوصاً بعد النكبة التي حلت بغزّة، دفعت هذه القوى إلى ضرورة تشخيص الصراع والتأكيد على موقفها الثابت من الصراع مع العدو الإسرائيلي".   وأوضح أبو الحسن أن اللقاء ليس موجهاً إلى الداخل، ولا يشكل اصطفافاً بوجه أي فريق لبناني آخر. وقال: "نحن منحازون لقضية فلسطين، ولدعم الشعب الفلسطيني، ولا حياد في معركة قائمة بين المجرم والضحية"، لافتاً إلى أن اللقاء سيكون مشهداً جامعاً، ويعبّر عن هوية الشويفات الحقيقية وانتمائها إلى عروبتها وقضيها المركزية وهي قضية فلسطين العادلة".   وتستضيف بلدية الشويفات في مقرّها هذا اللقاء، الذي يضمّ حوالي 50 شخصيّة من كلّ القوى والأحزاب التي تحظى بتمثيل شعبي في هذه المنطقة ذات التنوع الطائفي والسياسي.   بدوره، أعلن مصدر قيادي في "تيّار المستقبل"، أن التيار "سيشارك في لقاء الشويفات، انطلاقاً من كونه مكوناً أساسياً من نسيج المنطقة الاجتماعي، وحريصاً على السلم الأهلي وإرساء أفضل العلاقات بين مكوناتها تحت سقف العيش المشترك".  

مقالات مشابهة

  • تجدد المواجهات في معبر باب سبتة مع فشل محاولة اقتحام جديدة
  • ابتكار مادة جديدة تجدد الأنسجة العظمية
  • المعابر: معبر الكرامة سيعمل غدًا في كلا الاتجاهين
  • ‏الجيش الإسرائيلي: رصد عدد من القذائف تعبر من لبنان إلى الأراضي الإسرائيلية وتم اعتراض بعضها
  • لقاء الشويفات اليوم: انهاء الإشكالات والانحياز الكامل للقضية الفلسطينية
  • أمطار متوسطة ورياح شديدة على محافظة الكامل
  • عاجل.. الأهلي يهدد بالانسحاب من السوبر المصري بسبب جوميز ولاعب بيراميدز
  • الشهيد ماهر الجازى
  • بقاء القوات الأمريكية في كردستان يعني عدم الانسحاب الكامل
  • دول عربية وأوروبية تطالب إسرائيل بالانسحاب من محور فيلادلفيا ومعبر رفح