جومانا مراد حديث السوشيال بعد وصلة رقص أشعلت الساحل الشمالي
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
تصدرت الفنانة جومانا مراد التريند، وذلك بعد تألقها فى وصلة رقص خلال إجازتها في الساحل الشمالي وهي تستمتع بوقتها برفقة أصدقائها.
وحضرت جومانا مراد إحدى الحفلات في الساحل الشمالي وتواجد بها المطرب مصطفى حجاج.
جومانا مراد ومصطفى حجاجوقدم مصطفى حجاج أغنيته "روح" ورقصت جومانا مراد معه على أنغامها.
وأطلت جومانا مراد بفستان من قطعتين مكشوف البطن، القطعة الأعلى تدمج العديد من الألوان أما التنورة باللون الأخضر.
من ناحية أخري، عرض لجومانا مراد مؤخرا مسلسل "مفترق طرق" عبر منصة "شاهد vip".
مسلسل "مفترق طرق" مأخوذ عن المسلسل الأجنبي يحمل اسم The Good Wife عرض عام 2009 وهو مكون من 7 مواسم، وشارك في بطولته كل من جوليانا مارجوليس، مات زوكري، ارشي بنجابي، جراهام فيليبس، مكينزي فيجا وآلان كامنج.
أبطال مفترق طرق
مسلسل "مفترق طرق" من بطولة هند صبري، إياد نصار، ماجد المصري، جومانا مراد، هدى المفتي، نهى عابدين وعلي الطيب إلى جانب عدد من الفنانين الذين يظهروا ضيوف للحلقات، يقدم النسخة العربية السيناريست شريف بدر الدين، ويتولى الإخراج أحمد خالد موسى.
وكانت شاركت النجمة جومانا مراد في رمضان 2024 بمسلسل "عتبات البهجة" تكون من 15 حلقة وعرض في النصف الأول من الشهر الكريم.
جومانا مراد ومصطفى حجاج أبطال عتبات البهجةمسلسل "عتبات البهجة" بطولة يحيى الفخراني، جومانا مراد، صلاح عبد الله، عنبة، خالد شباط، صفاء الطوخي، سما إبراهيم، هشام إسماعيل، وفاء صادق، حازم إيهاب، يوسف عثمان، ليلى عز العرب، علاء مرسي، عن رواية للأديب إبراهيم عبد المجيد، معالجة درامية لمدحت العدل، وإخراج مجدي أبو عميرة، إنتاج جمال العدل.
وكانت أكدت جومانا مراد فى تصريح لـ"الوفد": وظيفة الدراما هي تسليط الضوء على مشاكل المجتمع، ولكن لكي يتم حل هذه القضايا نحتاج إلى 90 حلقة، وهذا يجعلنا نحاول إلقاء الضوء على هذه المشاكل، كما أننا نحاوّل بقدر الإمكان طرح وجهة نظرنا، أو العمل على توعية الناس أو مساعدتهم.
وأضافت: نعناعة تشبه الكثيرين من الناس في الشارع، بالإضافة إلى إنها شخصية أجسدها للمرة الأولى، على الرغم من أنني لعبت الشعبي سابقًا، وأغلب أدواري شعبي، ما يجعلني دائمًا أحاوّل أن أجسد شخصيات مختلفة، خاصًة أن العام الماضي جسدت الشعبي في "بابا المجال"، لذا حاوّلت هذا العام قدر الإمكان التنوّع في "نعنانة"، حتى لا تشبه "مراسي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جومانا مراد جومانة مراد جومانا مراد عملة نادرة اعمال جومانا مراد الفنانة جومانا مراد مسلسلات جومانا مراد جومانا مراد مفترق طرق
إقرأ أيضاً:
مؤتمر فرساي .. قصة معاهدة سلام أشعلت الحرب العالمية الثانية
في 18 يناير 1919، افتُتحت أعمال مؤتمر باريس للسلام في قصر فرساي بفرنسا، بحضور ممثلي 32 دولة من القوى المنتصرة في الحرب العالمية الأولى.
جاء المؤتمر بعد توقف القتال في 11 نوفمبر 1918، بهدف صياغة اتفاقيات سلام تُعيد الاستقرار إلى أوروبا والعالم، بعد أربع سنوات من الصراع المدمر الذي أودى بحياة أكثر من 16 مليون شخص.
افتتاح المؤتمر وأهدافهافتتح المؤتمر بحضور أبرز قادة الحلفاء، وعلى رأسهم رئيس الوزراء الفرنسي جورج كليمنصو، والرئيس الأمريكي وودرو ويلسون، ورئيس الوزراء البريطاني ديفيد لويد جورج، ورئيس الوزراء الإيطالي فيتوريو أورلاندو. كان الهدف الرئيسي للمؤتمر إعادة تشكيل خريطة العالم، وتعويض الخسائر، ووضع نظام عالمي يضمن منع تكرار حرب مماثلة.
ركزت المفاوضات على عدد من القضايا الجوهرية، منها تحديد مسؤولية الدول المهزومة عن الحرب، إعادة توزيع المستعمرات، ورسم حدود جديدة للدول بناءً على التوازنات السياسية والإثنية.
أبرز القضايا على طاولة النقاش• تحميل المسؤولية لألمانيا: ناقش المؤتمر فرض عقوبات قاسية على ألمانيا، باعتبارها الطرف الرئيسي في إشعال الحرب.
• إعادة ترسيم الحدود: تناول المؤتمر قضايا إعادة الألزاس واللورين إلى فرنسا، وتأسيس دول جديدة مثل بولندا وتشيكوسلوفاكيا، مع تقسيم الإمبراطورية النمساوية-المجرية.
• تعويضات الحرب: طالب الحلفاء بتعويضات ضخمة من ألمانيا لتعويض خسائرهم الاقتصادية والبشرية.
• إنشاء منظمة دولية: اقترح الرئيس الأمريكي وودرو ويلسون إنشاء “عصبة الأمم” لتعزيز السلم الدولي وحل النزاعات بالطرق السلمية.
لم يُسمح للدول المهزومة، وعلى رأسها ألمانيا والنمسا والمجر، بالمشاركة في المفاوضات. وُجهت الدعوات فقط للتوقيع على المعاهدات النهائية، مما أدى إلى استياء كبير لدى هذه الدول.
أجواء المؤتمر وتوقعات الحلفاءساد المؤتمر توتر كبير بسبب تباين مصالح القوى الكبرى. بينما ركزت فرنسا على فرض شروط قاسية على ألمانيا لضمان أمنها، سعت بريطانيا إلى تحقيق توازن يحافظ على استقرار أوروبا. في المقابل، دعا الرئيس ويلسون إلى تحقيق سلام عادل يستند إلى “النقاط الأربع عشرة” التي أعلنها سابقًا، وأبرزها حق الشعوب في تقرير مصيرها.
وقد نصّت على التجريد العسكرى للجيش الألماني، والإبقاء على 100000 جندى فقط وإلغاء نظام التجنيد الإلزامي، وعدم السماح بإنشاء قوة جوية، السماح بحفنة من السفن الحربية لكن بدون غواصات حربية، ولا يحق للضباط الألمان التقاعد العمرى من الجيش، حيث نصت الاتفاقية على بقائهم فيه كمدة أقصاها 25 عاماً.. فى استراتيجية لجعل الجيش الألمانى خالياً من الكفاءات العسكرية المدرّبة ذات الخبرة، وفيما يتعلق بالناحية الاقتصادية.. تتحمّل ألمانيا مسؤولية تقديم التعويضات للأطراف المتضرّرة وحددت التعويضات بـ 269 مليار مارك ألمانى كدين على الاقتصاد الألماني! وقد سببت بنود الاتفاقية درجة عالية من الامتعاض والرغبة فى الانتقام لدى الشعب الألماني.