مسؤول بـ«التعليم»: الغذاء السليم مهم للطالب لاحتياجه للتركيز والحضور الذهني
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
أوضح رئيس فريق خدمات الطلاب بوزارة التعليم محمد الكثيري، أهمية الغذاء للطلاب.
وأضاف الكثيري، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن الغذاء السليم مهم للطالب لاحتياجه إلى التركيز والحضور الذهني خلال رحلته التعليمية.
وتابع، يجب حصول الطالب على إفطار صحي منزلي، والذي نحاول محاكاته في المدرسة حيث أخذت الوزارة على عاتقها توفير أغذية سليمة للطالب وتنوع الخيارات الصحية والغذائية بالشراكة مع العديد من الجهات المعنية بالغذاء.
فيديو | رئيس فريق خدمات الطلاب بوزارة التعليم محمد الكثيري: الغذاء السليم مهم للطالب لاحتياجه إلى التركيز والحضور الذهني خلال رحلته التعليمية#عين_الخامسة#الإخبارية pic.twitter.com/2Mv0ajzbEu
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) August 19, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة التعليم أخبار السعودية الغذاء آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
الفاو: ارتفاع مستويات انعدام الأمن الغذائي في اليمن خلال أغسطس الماضي
أكدت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (ألفاو)، ارتفاع مستويات انعدام الأمن الغذائي في اليمن، خلال أغسطس الماضي.
وقالت منظمة الفاو في بيان لها، إن مستويات انعدام الأمن الغذائي ظلت مرتفعة، في أغسطس الماضي، مقارنة بالشهر السابق، لكنها تدهورت إلى حد ما مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي.
وأضافت: "ارتفعت نسبة الأسر التي أبلغت عن استهلاك غير كافٍ للغذاء بنسبة 10 في المائة في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة وبنسبة 2 في المائة في مناطق سلطة صنعاء على أساس سنوي.
وأوضحت أن الحرمان الشديد من الغذاء، أظهر كما تم قياسه من خلال درجات استهلاك الغذاء السيئة، تغيرًا طفيفًا عن الشهر السابق، مع انخفاض طفيف بنسبة 1.6 في المائة في مناطق الحكومة اليمنية، و3 في المائة في مناطق جماعة الحوثي.
ولفتت المنظمة الأممية، إلى أنه "وخلال شهر إعداد التقرير (أغسطس 2024)، كان أكثر من 50% من الأسر في المناطق الخاضعة لحكومة اليمن تعاني من نقص الاستهلاك، مما يشير إلى وضع شديد الخطورة. وفي مناطق المساعدات الإنسانية الصغيرة، كانت نسبة الأسر التي تعاني من نقص الوصول إلى الغذاء أعلى من معظم الأشهر، باستثناء شهري مارس ويوليو 2024، مما يشير إلى تدهور انعدام الأمن الغذائي".
وأشارت إلى أن انخفاض فرص العمل المؤقت في المزارع وخارجها، ونقص الغذاء الموسمي، وارتفاع أسعار المواد الغذائية، وانخفاض المساعدات الغذائية الإنسانية غير المنتظمة وغير المتوقعة والتحديات الأوسع نطاقًا المتعلقة بالأزمة الاقتصادية الكلية السابقة والانكماش (انخفاض قيمة العملة، وانخفاض الإيرادات العامة، ونضوب الاحتياطيات الأجنبية) لا تزال العوامل الرئيسية التي تدفع إلى انعدام الأمن الغذائي في البلاد.
وقالت المنظمة، إلى أنه وفي المناطق الخاضعة للحكومة اليمنية، أدى انخفاض قيمة الريال اليمني إلى زيادة أكثر وضوحًا في أسعار المواد الغذائية، مما أدى إلى ارتفاع مستويات الحرمان من الغذاء مقارنة بمناطق المساعدات الإنسانية الصغيرة.
وشددت على أن هذا الوضع في اليمن، يتطلب تقديم مساعدات غذائية طارئة مستهدفة ومحسنة ويمكن التنبؤ بها ومنتظمة في المناطق الأكثر تضررًا.