بلينكن: مصر وقطر تلعبان دورا كبيرا للوصول لاتفاق بشأن غزة
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتونى بلينكن، أن مصر وقطر تلعبان دورا كبيرا للوصول لاتفاق بشأن غزة، مؤكًدا التزام الولايات المتحدة بأمن إسرائيل، بحسب ما ذكرته قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل.
اتفاق هدنة في غزةوأضاف بلينكن: «نسعى لإعادة المحتجزين وإدخال مساعدات للمحتاجين في غزة».
وأشار وزير الخارجية الأمريكية، إلى أنه لن يستسلم فيما يخص التوصل إلى اتفاق هدنة في غزة، زاعمًا أن الهدنة في غزة ستجرى على مراحل تزامنا مع تبادل المحتجزين.
ويقول بلينكن أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو أعلن التزامه بإرسال فريق تفاوض لاستكمال المحادثات، وعلى حماس قبول المقترح الحالي لوقف إطلاق النار في غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بلينكن أنتوني بلينكن أمريكا نتنياهو الولايات المتحدة مصر قطر فی غزة
إقرأ أيضاً:
زاخاروفا تصف تصريحات وزير الخارجية النمساوي بشأن الأزمة في أوكرانيا بالأكاذيب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصفت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا تصريحات وزير الخارجية النمساوي ألكسندر شالنبرغ بأن الصراع في أوكرانيا استمر ألف عام، بالأكاذيب.
وفي وقت سابق الأربعاء، قال شالنبرغ خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الأوكراني أندريه سيبيغا في فيينا، إنهم اجتمعوا في "موعد حزين للغاية، وكأن ألف عام بالضبط قد مرت بالأمس منذ بداية الغزو الروسي واسع النطاق لأوكرانيا".
وكتبت زاخاروفا في قناتها على "تلغرام": "المزيد من الأكاذيب، القليل من الأكاذيب - الجميع معتادون على ذلك".
يذكر أن يوم الأربعاء كان اليوم الألف من العملية الروسية الخاصة في أوكرانيا.
وفي المؤتمر الصحفي ذاته، قال وزير الخارجية النمساوي إن حل الصراع في أوكرانيا يتطلب دعم الإدارة الأمريكية الجديدة.
وأطلقت روسيا العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا في 24 فبراير 2022، لحماية الأشخاص الذين تعرضوا للانتهاكات والإبادة الجماعية على يد نظام كييف.
وأشار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى أن العملية الخاصة كانت إجراء قسريا، ولم تُترك لروسيا "أي فرصة لفعل خلاف ذلك، ونشأت مخاطر أمنية لدرجة أنه كان من المستحيل الرد بوسائل أخرى".
وأكد أن روسيا تحاول منذ 30 عاما التوصل إلى اتفاق مع حلف شمال الأطلسي بشأن مبادئ الأمن في أوروبا، لكنها واجهت ردا على ذلك إما الخداع والأكاذيب الساخرة، أو محاولات الضغط والابتزاز، في حين أن الحلف وفي الوقت نفسه، وعلى الرغم من احتجاجات موسكو، يتوسع بشكل مطرد ويقترب من حدود روسيا الاتحادية.