الثورة نت../

افضت الجرع السعرية المتتالية في اسعار المشتقات النفطية في المناطق الجنوبية المحتلة الى انعكسات سلبية كبيرة وخطيرة على حياة المواطنين هناك من ارتفاع اسعار المواد الغذائية وكذلك ارتفاع اسعار المواصلات والتي شكلت عائقا كبيرا في الحد من تحركات وتنقلات المواطنين.

وتاتي الجرع السعرية في اطار سياسية الافقار والتجويع للمحتلين والغزاة وادواتهم من المرتزقة والخونة والعملاء بعد الاخفاق والفشل الكبيرين في معالجة الازمة الاقتصادية المستفحلة من انهيار العملة وتدهور قيمة الريال اليمني امام العملات الاجنبية الامر الذي انعكس بشكل كبير على حياة المواطنين في ارتفاع الاسعار الى مستويات كبيرة.

وفقا لـ”26 سبتمبرنت”، وصل سعر البنزين في عدن المحتلة (مستورد)(20لتر) 29,000 ريال و الديزل (مستورد) 30,000 ريال (20 لتر)
وفي تعز – البنزين ن (مستورد) = 28,000 ريال (20 لتر)
– الديزل (مستورد) = 30,000 ريال (20 لتر)
وفي حضرموت – البنزين (مستورد) = 25,000 ريال (20 لتر)
– الديزل (تجاري) = 25,000 ريال (20 لتر)

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: 000 ریال

إقرأ أيضاً:

موسوعة غينتس

ظهرت خلافات في جلسة مؤانسة بين شباب مهتم بمجريات الأحداث في عدد مرات الهجوم على فاشر السلطان. لتتدخل موسوعة غينتس حاسمة الأمر. حيث أكدت بأن الرقم أكثر من (٢١٠) بالكثير والكثير؛ لأن هناك هجمات تكون خارج المخطط له، وأكدت الموسوعة بأن العدد قابل للزيادة لطالما هناك عقلية رعوية تربت وسط ضجيج الطاحونة قائدةً لمرتزقة، مدفوعة بقوى سياسية خائنة وفاسدة، محمية بجوار إقليمي تنكّر لأبسط علاقات الجوار، مدفوعة الفاتورة من مال دعارة أماراتي، ولكن في المقابل بشرّت الموسوعة الشارع السوداني وفقًا للمنطق الرياضي المستنبط من آخر همجية قامت بها المرتزقة وهلك فيها قائدها (عميد خلا)، إضافة لأكثر من (١٠٠) هوان، بأن التناسب العكسي يزداد يومًا بعد يومٍ في الفاشر، مواطن صابر حتى عجز الصبر عن صبره، ومرتزق تائه حتى كلّ متنه عن تحمل (تخريفات) قادته. وكذلك الزحف الصيادي الذي بث الطمأنينة في دارفور عامة والفاشر خاصة، وأثار زعرًا وسط المرتزقة بالميدان، والمساندين له من إدارات أهلية وغيرها. كل ما ذُكر بعاليه كما ذكرت الموسوعة نتاج طبيعي لحسم قائد المسيرة (برهان الحاضر والمستقبل) لمجد اللساتك، والاستعاضة عنه بمجد البندقية. وخلاصة الأمر صبرًا أهلنا بفاشر الصمود فإن موعدكم جنة النصر المبين، فقد لاحت تباشيره في الأُفق، وكأننا نراه رأي العين. وما الحرب إلا صبر ساعة، وما النصر إلا من عند الله.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • طفل يقود سيارة ربع نقل ويعرض حياة المواطنين للخطر وتحرك فورى من الأمن
  • ارتفاع البنزين.. هكذا أصبح سعر الصفيحة
  • بنهاية الأسبوع .. اسعار الدولار تغلق على ارتفاع طفيف في بغداد واربيل
  • عدن.. زيادة جديدة في أسعار الديزل
  • مثلث الموت والجوع والمرض يهدد حياة سكان القطاع وحماس تدعو إلى حراك عمّالي عالمي
  • أسعار الأضاحي في مصر لعام 2025 – ارتفاعات ملحوظة وتحديات تواجه المواطنين​
  • حياة الأطفال في غزة مهددة بالموت بسبب ارتفاع معدلات سوء التغذية
  • موسوعة غينتس
  • عاجل| وزير الداخلية يوجه برفع درجات الاستعداد لمساعدة المواطنين في مواجهة الطقس السيئ
  • وزير الداخلية يوجه برفع درجات الاستعداد لمساعدة المواطنين في مواجهة موجة الطقس السيئ