هل سيتم رفع سعر الخبز المدعم؟.. "التموين" ترد
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
كشف أحمد كمال، المتحدث باسم وزارة التموين والتجارة الداخلية، تفاصيل الدراسة المقترحة لبيع الخبز المدعم بالوزن بدلًا من العدد.
شاهد بالبث المباشر توتنهام اليوم.. مشاهدة توتنهام × ليستر سيتي Tottenham vs Leicester City بث مباشر دون "تشفير" | الدوري الإنجليزي الممتاز 2024 عاجل.. مصدر يفجر مفاجأة حول مصير كهربا وبيرسي تاو مع الأهليوقال في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة صدى البلد، إن حصة الفرد من الخبز ثابتة على بطاقة التموين، وسعر الرغيف ثابت كما هو 90 قرشًا على البطاقة التموينية.
وتابع: حصة الفرد من الخبز 5 أرغفة يوميًا بما يعادل 150 رعيف شهريًا للفرد، وهناك دراسة مقترحة لبيع الخبز المدعم بالوزن بدلًا من العدد، بحيث يصبح نصيب الفرد 450 جراما يوميًا بدلًا من 3 أرغفة.
وأوضح متحدث التموين، أن المقترح قيد الدراسة ولم يخرج من هذا الإطار، لعدة أسباب أبرزها تحديات من قبل المخابز القائمين على الإنتاج.
وأشار أحمد كمال، إلى أن الهدف من بيع الخبز المدعم بالوزن بدلا من العدد هو القضاء على التلاعب بالأوزان نهائيًا، حيث أكد وزير التموين على استمرار العمل بنظام صرف الخبز الحالي دون حدوث أي تغيير، لكن المقترح بشأن بيع الخبز بالوزن تتم دراسته.
وتابع متحدث التموين: لن نقترب من سعر الرغيف المدعم، ولا مساس به على البطاقة التموينية بواقع 20 قرشًا على الرغيف الواحد، مع ثبات الحصة المقرر يوميًا وشهريًا لكل فرد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التموين أحمد كمال البطاقة التموينية الخبز المدعم
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحذر من أزمة الخبز في سوريا
بغداد اليوم - متابعة
حذرت الأمم المتحدة اليوم السبت (22 شباط 2025)، من التهديدات الخطيرة للأمن الغذائي في سوريا، التي سببتها تداعيات الحرب على إنتاج القمح وتوريده وتوفير الخبز في البلاد.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية في تقريره، إن "سوريا تظل واحدة من أكثر الأزمات الإنسانية تعقيدا في العالم، مما يؤثر بشكل كبير على إنتاج وتوريد غذائها الأساسي، وهو الخبز".
وأضاف أن "تداعيات الصراع أثرت على إنتاج القمح وطحنه وتوافر الخبز، مما يشكل تهديدا خطيرا للأمن الغذائي والرفاهة العامة للسكان"، مشيرا إلى أن "البنية التحتية الحيوية للأمن الغذائي بما في ذلك المخابز والمطاحن والصوامع عانت من أضرار جسيمة، كما انقطعت سلسلة التوريد، وشكلت مستويات التضخم المرتفعة وارتفاع التكاليف، ونقص المواد، تحديات حادة".
وبين ان "التحديات التشغيلية في إنتاج الخبز حيث أن معظم المخابز والصوامع والمطاحن التي تم تقييمها تعمل أو تعمل جزئيا، إلا أنها تتطلب ترقيات عاجلة للآلات ودعما إضافيا للمدخلات لتعزيز الكفاءة وتمديد ساعات العمل وتلبية متطلبات العرض".
وأشار التقرير إلى "انخفاض غلة القمح حيث أفاد 58٪ من مزارعي القمح في شمال غربي سوريا، بانخفاض الغلة في 2023-2024، وخاصة في إدلب وحماة. ويهدد هذا الانخفاض بتقليص توافر الخبز، ورفع الأسعار، وتفاقم انعدام الأمن الغذائي في شمال غربي سوريا على مدار العام المقبل، حيث قد يضطر العديد من المزارعين إلى خفض الزراعة أو وقف إنتاج القمح تماما".
وعلى مستوى إنتاج الخبز مقارنة باحتياجات السكان، أكد التقرير الأممي أن "الإنتاج الإجمالي للمخابز التي تم تقييمها لا تفي باحتياجات السكان. وقد تم تسجيل أكبر فجوات الإنتاج في محافظتي حلب وإدلب".
ولفت إلى أن "الأمم المتحدة قامت بالتعاون مع جهات إنسانية أخرى بدعم سلسلة الإمداد من القمح إلى الخبز من خلال إعادة تأهيل البنية التحتية وتوفير المدخلات الأساسية لضمان توفر الخبز في شمال غربي سوريا".
المصدر: وكالات