ضم 11 حزبا.. إجتماع تنسيقي لتنشيط حملة المترشح عبد المجيد تبون
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
أشرف ابراهيم مراد، مدير الحملة الانتخابية، اليوم الاثنين 19 أوت 2024، على اجتماع تنسيقي ضم عددا من الأحزاب السياسية الداعمة للمترشح الحر عبد المجيد تبون.
ويأتي هذا اللقاء، في إطار النشاطات المرتبطة بالحملة الانتخابية للمترشح الحر عبد المجيد تبون، لاسيما التجمعات المحلية والجهوية و كذا النشاطات الجوارية الهادفة للترويج لمحاور البرنامج الانتخابي للمترشح الحر.
وحسب بيان المديرية العامة للحملة الإنتخابية للمترشح الحر عبد المجيد تبون، فإن الاجتماع التنسيقي ضم الأحزاب السياسية الداعمة للمترشح الحر عبد المجيد تبون، ويتعلق الأمر ب:
_ حزب تجمع أمل الجزائر
_حركة الشباب الجزائري
_حزب التجديد الجزائري
_حزب الوسيط السياسي
_حزب اتحاد القوى الديمقراطية الاجتماعية
_حركة الوفاق الوطني
_حزب جبهة الحكم الراشد
_حزب الكرامة
_حزب طلائع الحريات
_جبهة النضال الوطني
_ الحزب الجزائري الأخضر للتنمية
_الجبهة الوطنية للعدالة الاجتماعية
_ حركة الإصلاح الوطني
_حزب الجزائر الجديدة
_ حزب الحرية و العدالة
وأوضح المصدر نفسه، أن اللقاء خصص لتنسيق جهود التنشيط و التعبئة لفائدة للمترشح الحر عبد المجيد تبون و برنامج النشاطات المعتزم تنظيمها خلال الحملة الانتخابية.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: للمترشح الحر عبد المجید تبون
إقرأ أيضاً:
النظام الجزائري يغلق قنصليات بفرنسا رداً على طرد مواطنيه
زنقة 20 ا متابعة
قرر النظام العسكري الجزائري غلق قنصلياته بفرنسا رفضاً لترحيل “الإرهابيين” و”المجرمين” من أصل جزائري المقيمين بعدد من المدن الفرنسية، وذلك ردا على قرار السلطات الفرنسية القاضي بإبعادهم عن أراضيها.
و أقدم النظام الجزائري على غلق القنصلية في مدينة نسي نيس وفي إقليم الألب البحرية كما قام بغلق قنصليتي مرسيليا ومونبلييه.
وتسبب هذا القرار الجزائري في تعطيل مصالح المواطنين الجزائريين المحتجزين في مراكز الاحتجاز الإداري وكذلك إصدار تصاريح المرور.
يشار إلى مئات المجرمين الجزائريين من ذوي السوابق الخطيرة، المقيمين بفرنسا، يواجهون خطر الترحيل نحو بلادهم، وسط أزمة علاقات عاصفة بين البلدين.
يذكر أن السلطات الفرنسية أعلنت عن بدء إعداد قائمة تضم أسماء “المئات” من الجزائريين ذوي “الملفات الخطيرة” ترغب في إعادتهم إلى بلادهم، حيث يعارض هذا القرار النظام العسكري الجزائري.