عاجل من الطبيب المعالج لشيرين عبد الوهاب بشأن الحالة الصحية للفنانة
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
كشف الدكتور نبيل عبد المقصود، الطبيب المعالج للفنانة شيرين عبد الوهاب، آخر تطورات الحالة الصحية للفنانة.
شيرين عبد الوهاب عن هيفاء وهبي: "عملت معايا مواقف جدعة أقرب الناس ليا ما عملتهاش" رسالة حب من شيرين عبد الوهاب لهيفاء وهبي.. تعرف عليهاوقال "عبد المقصود" في اتصال هاتفي مع الإعلامي تامر أمين ببرنامج "آخر النهار" المذاع على فضائية "النهار" مساء اليوم الاثنين، "شيرين هي صحيًا كويسة والكيرف بيطلع لفوق وأنا أخاطب جمهورها بأن يساندها لما تنزل على الساحة".
وأضاف "شيرين في طريقها للانطلاق مرة أخرى، وفي الفترة الأخيرة هي طلعت كام أغنية وأنا أعتبرها ملكة الطرب، وهي حالتها كويسة ومتجاوبة وعندها رغبة جميلة وإصرار على النجاح".
من جهته علق الإعلامي تامر أمين على هذا الأمر، قائلًا "شيرين عبد الوهاب هي نعمة من ربنا ولازم نحافظ عليها إنها تتعالج من كل الأمور وتركز وترجع جوهرة فنية عظيمة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر تطورات الحالة الصحية الإعلامي تامر أمين تطورات الحالة الصحية شيرين عبد الوهاب شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعلن عن الحالة الصحية للرهينات المحررات
#سواليف
قال رئيس الجهاز الصحي بهيئة #عائلات_الأسرى #الإسرائيليين اليوم الاثنين إنه لا توجد أي #مشاكل طارئة لدى #الرهينات الثلاث #المحررات تستدعي علاجهن الفوري.
هذا وأكد هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين اليوم الإثنين، أنها لن تسمح لأحد بعرقلة اتفاق #صفقة_تبادل_الأسرى، وستعمل بقورة لضمان ألا يجرؤ أحد على عرقلة تنفيذ الاتفاق وإعادة جميع الرهائن الإسرائيليين إلى ديارهم ساليمن.
هذاذا وسلمت ” #كتائب_القسام” الدفعة الأولى من الأسرى الإسرائيليين المقرر الإفراج عنهم بموجب الاتفاق الموقع في قطر بين إسرائيل وحركة “حماس”، في ساحة السرايا وسط مدينة غزة.
مقالات ذات صلة إعلام إسرائيلي: فشل مدوٍ للجيش وحماس حققت أهدافها 2025/01/20وقالت حركة “حماس” اليوم الاثنين إنها سلمت الأسيرات الإسرائيليات بكامل صحتهن، مستنكرة “إهمال العدو للأسرى الفلسطينيين”، معتبرة أن ذلك “يجسد الفارق بين قيم المقاومة وهمجية الاحتلال”.
وتشمل الصفقة في مرحلتها الأولى تحرير 290 أسيرا من المحكومين بالمؤبد؛ وتضم أيضا جميع الأشبال والنساء وعددهم 95 شخصا، بينهم 87 أسيرة.
ويتألف الاتفاق من 3 مراحل، تبلغ مدة كل منها 42 يوما، وتشمل المرحلة الأولى الإفراج عن 33 إسرائيليا محتجزين في قطاع غزة من أصل 98، سواء كانوا أحياء أو أمواتا، وذلك مقابل الإفراج بالمرحلة الأولى عن مئات الأسرى الفلسطينيين.
وتتضمن المرحلة الثانية من الاتفاق عودة الهدوء وتبادل المزيد من الأسرى الفلسطينيين والمحتجزين الإسرائيليين، دون الكشف بالمرحلة الراهنة عن الأعداد من الطرفين، بالإضافة إلى انسحاب القوات الإسرائيلية بالكامل من قطاع غزة. وتركز المرحلة الثالثة من الاتفاق على إعادة إعمار قطاع غزة على مدى 3 إلى 5 أعوام، وتبادل جثث الموتى ورفاتهم الشهداء، وفتح جميع المعابر أمام حركة الأفراد والبضائع.