لماذا تضاعف العنف ضد المسلمين بعد انتخاب مودي في الهند؟
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
فمن أصل 173 خطابًا ألقاها مودي منذ 16 مارس/آذار الماضي، احتوت 110 خطابات منها على تصريحات معادية للمسلمين وتتهم المعارضةَ السياسية بالعمل على تعزيز حقوق المسلمين، وقد تبنّى سياسيون كبار نهج تبرير العنف على المسلمين.
19/8/2024المزيد من نفس البرنامجلماذا ستنقل إندونيسيا عاصمتها إلى غابة بعيدة؟. لماذا؟
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات play arrowلماذا
إقرأ أيضاً:
نتنياهو في واشنطن.. ملفات عاجلة على طاولة ترامب
يسرى عادل (أبوظبي)
وصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى العاصمة الأميركية واشنطن، ليصبح أول رئيس وزراء أجنبي يستقبله الرئيس الأميركي دونالد ترامب منذ تنصيبه في يناير 2025.
ويسعى نتنياهو إلى تعزيز العلاقات مع واشنطن بعد توتر شابها في عهد الإدارة السابقة على خلفية حرب غزة. ولم يزر البيت الأبيض منذ عودته إلى رئاسة وزراء إسرائيل في أواخر 2022.
اللقاء المرتقب غداً، بين ترامب ونتنياهو، يتوقع أن يناقش مجموعة من الملفات الإقليمية والدولية ذات الأهمية لكلا الطرفين، في مقدمتها القضايا السياسية في إسرائيل والهدنة في غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين، والعلاقات الثنائية بين البلدين.
ولا يزال وقف إطلاق النار في قطاع غزة صامداً، ومن المتوقع بدء مفاوضات بشأن مرحلة ثانية من الاتفاق هذا الأسبوع.
كما يُتوقع أن يتناول اللقاء مستقبل قطاع غزة، وكيفية تعزيز التنسيق الأميركي الإسرائيلي لمواجهة هذه التحديات، بما في ذلك دعم واشنطن لإجراءات إسرائيلية إضافية.
وأوضح ثلاثة مسؤولين إسرائيليين تحدثوا لموقع «أكسيوس» الأميركي، أن مستقبل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة يعتمد على نتيجة الاجتماع بين الرئيس ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي.
وكان نتنياهو قد وافق على المضي قدماً في المرحلة الأولى من الاتفاق بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية. أما العائلات الإسرائيلية التي لديها محتجزون والمفاوضون الإسرائيليون، فلديهم قلق من أنه قد لا يواصل تنفيذ المرحلة الثانية.
وقال المسؤولون الإسرائيليون لموقع «أكسيوس» إن نتنياهو ينتظر معرفة موقف ترامب من المرحلة الثانية من الاتفاق، التي يفترض أن تؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب كامل للقوات الإسرائيلية من غزة، قبل اتخاذ أي قرارات.
وحذر أحد المسؤولين الإسرائيليين من أنه إذا قرر نتنياهو عدم المضي قدماً في المرحلة الثانية من الاتفاق، فإن ذلك قد يعني على الأقل عاماً آخر من الحرب في غزة.
ومن المقرر أن يحظى أيضاً بناء المستوطنات في الضفة الغربية بمناقشات مكثفة بين نتنياهو وترامب، في وقت يتصاعد فيه التوتر حول الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية.
وتشير تقارير صحفية إلى أن نتنياهو يعتزم تمديد زيارته إلى واشنطن العاصمة، وسيعود إلى إسرائيل يوم السبت المقبل.
من خلال هذا اللقاء، يُتوقع أن يتم تطوير التعاون بين إسرائيل والولايات المتحدة في إطار كثير من التحديات العالمية. كما سيسلط الضوء على ملامح السياسة الإسرائيلية في الفترة المقبلة.