عاجل- تراجع جديد في أسعار الأجهزة الكهربائية.. التكييفات تبدأ من 17 ألفًا
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
عاجل- تراجع جديد في أسعار الأجهزة الكهربائية.. التكييفات تبدأ من 17 ألفًا.. شهدت الأسواق المحلية تراجعًا في أسعار الأجهزة الكهربائية خلال الأيام الماضية، نتيجة الإفراجات الجمركية الأخيرة، وثبات سعر صرف الدولار وتوفره بالبنوك لعمليات الاستيراد، وعودة المصانع للعمل بعد توقف الكثير منها، وفقًا لتصريحات وافي أبو سمرة، عضو مجلس إدارة شعبة الأجهزة الكهربائية بغرفة الجيزة التجارية.
- التكييفات 1.5 حصان (البارد فقط): تتراوح بين 17 إلى 23 ألف جنيه.
- التكييفات 1.5 حصان (الانفرتر): تتراوح بين 23 إلى 27 ألف جنيه.
- التكييفات 2.25 حصان (البارد فقط): تتراوح بين 27 إلى 33 ألف جنيه.
- التكييفات 2.25 حصان (الانفرتر): تتراوح بين 33 إلى 37 ألف جنيه.
- التكييفات 3 حصان (البارد فقط): تتراوح بين 37 إلى 43 ألف جنيه.
- التكييفات 3 حصان (الانفرتر): تتراوح بين 43 إلى 49 ألف جنيه.
- مراوح السقف والعمودية: تتراوح بين 750 إلى 2000 جنيه.
- المراوح الحائطية: تتراوح بين 600 إلى 1800 جنيه، باختلاف الحجم والماركة.
- الغسالات النصف أوتوماتيك: تتراوح بين 4 إلى 9 آلاف جنيه.
- الغسالات فوق أوتوماتيك: تتراوح بين 9.5 إلى 20 ألف جنيه، حسب الحجم والماركة.
وشهدت أسعار الثلاجات تراجعًا وزيادة في الطلب، حيث تراوحت أسعار الثلاجات الشعبية بين 10 إلى 15 ألف جنيه، وبعض الأنواع الأخرى بين 10 إلى 30 ألف جنيه حسب الحجم والماركة.
والإقبال كبير من الطبقة المتوسطة على الثلاجات التي تبدأ أسعارها من 15 إلى 25 ألف جنيه.
توطين صناعة الأجهزة الكهربائية
وأكد وافي أبو سمرة أن مصر قطعت شوطًا كبيرًا في توطين صناعة الأجهزة الكهربائية، وزيادة المكون المحلي داخل أي صناعة بمصر، وتقليل الاعتماد على استيراد مستلزمات الإنتاج من الخارج. وأشار إلى أن الصناعة بحاجة إلى تقليل مستلزمات الإنتاج للوصول إلى التوطين والتصنيع محليًا، وأنه عند اتجاه الدولة للتصدير، من الضروري أن يكون المنتج المكون المحلي بنسبة 40%.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأجهزة الكهربائية تراجع أسعار الأجهزة الكهربائية اسعار الاجهزة الكهربائية أسعار الأجهزة الكهربائية اليوم عاجل أسعار الأجهزة الکهربائیة تتراوح بین ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
صعوبة في الحفاظ على زخم ارتفاع أسعار الأسهم الأميركية رغم تراجع مؤشر أسعار المستهلك
دانييلا سابين هاثورن، كبيرة محللي السوق في Capital.com
شهد تضخم أسعار المستهلك تراجعاً في فبراير. هذه هي النتيجة الرئيسية من أحدث البيانات الصادرة يوم الأربعاء. وجاء كلٌّ من مؤشر أسعار المستهلك الرئيسي والأساسي أقل من المتوقع عند 2.8% و3.1% على التوالي. بالإضافة إلى ذلك، انخفضت القراءتان الشهريتان أيضاً عن الشهر السابق، وجاءتا دون التوقعات عند 0.2%.
وكما كان متوقعاً، تمثّل رد فعل السوق الأولي في ارتفاع أسعار الأسهم الأمريكية، مصحوباً بضعف الدولار الأمريكي وانخفاض العائدات. ومع ذلك، فقد واجه هذا الزخم صعوبة في الحفاظ على قوته. إذ انتعش الدولار والعائدات من انخفاضاتهما الأولية المفاجئة، ليعودا إلى الارتفاع، بينما أظهرت مؤشرات الأسهم إقبالًا محدودًا على الشراء.
رسم بياني لمؤشر ناسداك 100 لمدة دقيقة واحدة
الأداء السابق ليس مؤشراً موثوقاً للنتائج المستقبلية.
في الأسابيع الأخيرة، كانت الأسواق تُقيّم تباطؤ النمو الاقتصادي، مدفوعًا بفرض الرسوم الجمركية وعدم اليقين بشأن السياسات التجارية المستقبلية. كما أدى ضعف أداء بعض المؤشرات الاقتصادية إلى تثبيط المعنويات، مما عزز المخاوف بشأن احتمال حدوث تباطؤ اقتصادي. ويشير رد الفعل الذي أعقب إصدار مؤشر أسعار المستهلك إلى أن هذه المخاوف لا تزال قوةً مهيمنةً في تشكيل اتجاه السوق، رغم أن بيانات ضعف التضخم قد أتاحت فترة راحة مؤقتة.
في يوم الثلاثاء، أعلن الرئيس السابق ترامب عن زيادة فورية في الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألومنيوم من كندا إلى 50%، مما زاد من تثبيط المعنويات. ولكنه أوقف الزيادة الجمركية لاحقًا بعد أن تراجعت أونتاريو عن الضريبة التي فرضتها على صادرات الكهرباء إلى الولايات المتحدة. وبينما يُنظر إلى هذا على أنه تطور إيجابي لسوق الأسهم، إلا أنه يُؤكد أيضًا على عدم القدرة على التنبؤ بالسياسة التجارية. على عكس ولايته الأولى، حين كان يُعتقد أن ترامب استخدم سوق الأسهم كمقياس للنجاح، وكثيرًا ما كان يُعدّل سياساته استجابةً لردود فعل السوق السلبية، يبدو الآن أقل اهتمامًا بردود فعل الأسواق على قراراته. وقد ساهم استمراره في موقفه التجاري المشاكس في تعميق تصحيحات سوق الأسهم.
توقعات السوق على المدى القصير
في الوقت الحالي، تساعد بيانات تراجع مؤشر أسعار المستهلك على تخفيف بعض حالات البيع المفرط، وإن كان ذلك بشكل طفيف. ولا يزال اتجاه السوق على المدى القصير يميل نحو الانخفاض، حيث يُرجح أن تكون أي محاولة للتعافي بمثابة نقطة دخول للبائعين.
ومن جهة أخرى، تجاهل الدولار الأمريكي بيانات ضعف التضخم، على الرغم من احتمال أن يقوم الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة عدة مرات هذا العام. وقد دفعت عمليات البيع الأخيرة مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى له في أربعة أشهر، ليصل إلى مستوى دعم رئيسي عند 103.05، والذي ظل ثابتًا حتى الآن.
اليورو/الدولار الأمريكي يواجه مقاومة
نتيجةً لذلك، عاد اليورو/الدولار الأمريكي للتداول دون مستوى 1.09 يوم الأربعاء، حيث واجه الزوج مقاومةً أسفل مستوى 1.0950 بقليل. ويشير الرسم البياني اليومي إلى حاجز مقاومة محتمل، مما قد يُشير إلى انعكاس. ومع ذلك، يبدو أن الزخم يُرجح اتجاه الصعود بقوة، مما يُشير إلى أن هذا قد يكون مجرد إعادة ضبط تقنية قبل الارتفاع مرة أخرى. ولتأكيد ذلك، يحتاج الزوج إلى اختراق مستوى 1.0950 خلال الأيام القادمة، مع احتمالية تحركه نحو مستوى 1.10. وفي حال عدم تمكّنه من ذلك، فقد يشتد التراجع، مما يدفع زوج اليورو/الدولار إلى ما دون مستوى 1.07.