قال جراح الأورام الروسي ميخائيل مياسنيانكين، إنه يمكن اكتشاف السرطان من خلال حالة الأظافر، موضحًا الميزات التي يجب عليك بالتأكيد الاهتمام بها.

 

تحدث طبيب الأورام Myasnyankin عن اكتشاف سرطان الجلد تحت اللسان، وقال الطبيب إنه عندما يكون بؤرة هذا النوع من السرطان تحت الأظافر، تحدث تغيرات معينة في حالتها وبحسب الأخصائية، يمكنك ملاحظة ظهور خطوط بألوان مختلفة على ألواح الظفر، تتراوح من البني إلى الأسود.

 

 

وأضاف طبيب الأورام أنها يمكن أن تبدو وكأنها خطوط مفردة أو تشغل سرير الظفر بالكامل، وفي حالة السرطان أيضًا، يمكنك ملاحظة زيادة هشاشة الأظافر والشقوق والكدمات.

 

وذكر الأخصائي أن التغيرات غير المواتية في حالة الأظافر لا تعني بالضرورة تطور السرطان، لكن الخزعة فقط هي التي يمكن أن تكشف ذلك بشكل مؤكد.

 

ينصح مياسنيانكين: "يجب عليك بالتأكيد استشارة الطبيب إذا كنت تعالج فطريات أو عدوى الأظافر لفترة طويلة ولكن دون نتائج".

 

وأضاف طبيب الأورام أنه بالإضافة إلى المظاهر الصباغية، يمكن أن يحدث سرطان الجلد حول الأظافر، وكذلك ساركوما الأنسجة الرخوة في الجلد وسرطان الخلايا الحرشفية.

 

أوصى Myasyankin بعدم استخدام ملمعات الأظافر التي يتم تطبيقها باستخدام الأشعة فوق البنفسجية، ونقل موقع 5-tv.ru عنه قوله إن هذا يمكن أن يؤثر على التكوينات الموجودة ويصبح محفزا لتطور السرطان.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: السرطان الأظافر حالة الأظافر سرطان الجلد الكدمات الأنسجة الرخوة تطور السرطان الأشعة فوق البنفسجية یمکن أن

إقرأ أيضاً:

هل راية داعش السوداء هي نفسها التي كان يرفعها النبي؟.. «مرصد الأزهر» يوضح الحقيقة «فيديو»

أكدت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف، الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن الراية السوداء التي يرفعها تنظيم "داعش" الإرهابي ليست راية النبي صلى الله عليه وسلم، كما يزعمون، بل هي محاولة لاستغلال الرموز الدينية لخداع الشباب واستقطابهم.

وأوضحت الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج "فكر"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن الروايات الصحيحة تُثبت أن رايات النبي صلى الله عليه وسلم لم تكن بلون واحد فقط، بل وردت روايات بأنها كانت بيضاء، وسوداء، وصفراء، وحمراء، ما ينفي ادعاء التنظيمات المتطرفة بأن الإسلام لم يعرف إلا راية سوداء مكتوب عليها "محمد رسول الله"، كما أن استخدام الرايات في الحروب كان تقليدًا قديمًا يسبق ظهور الإسلام، ولم يكن مرتبطًا برمز ديني مقدس كما يروج له المتطرفون.

وأضافت أن هناك اختلافًا واضحًا بين راية النبي صلى الله عليه وسلم والرايات التي ترفعها التنظيمات الإرهابية اليوم، مؤكدة أن أي ادعاء بأن "داعش" أو غيرها من الجماعات المتطرفة يحملون راية النبي هو افتراء محض، كما أن تعدد الرايات بين هذه التنظيمات يثبت تناقضهم، فكل مجموعة تحمل راية مختلفة، ما يدل على أنهم لا يتبعون راية شرعية موحدة.

وحذرت من أن التنظيمات الإرهابية تستغل العاطفة الدينية لدى الشباب، وتخدعهم بشعارات كاذبة، وتوهمهم بأنهم يقاتلون تحت راية الإسلام، بينما الحقيقة أنهم يعملون على تخريب الدول، وإضعاف المجتمعات، ونهب الأموال، وهدم البيوت، وهو ما حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه الصحيح، حيث قال: "من قاتل تحت راية عميّة يغضب لعصبية أو يدعو إلى عصبية أو ينصر عصبية، فقتل فقتلة جاهلية" (رواه مسلم).

وختمت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف بالتأكيد على أن رايات التنظيمات المتطرفة ليست سوى أدوات للتضليل والاستقطاب، ولا علاقة لها برايات الإسلام الحقيقية، داعية الشباب إلى عدم الانخداع بهذه الرموز، والتمسك بالفهم الصحيح للدين.

مقالات مشابهة

  • مركز أورام الفيوم يجرى أول عملية كي بالتبريد للأعصاب الضلعية لعلاج الآلام المزمنة
  • المزيد من الكالسيوم يحمي من نوع خطير من السرطان
  • هل راية داعش السوداء هي نفسها التي كان يرفعها النبي؟.. «مرصد الأزهر» يوضح الحقيقة «فيديو»
  • احذر.. الإكثار من تناول هذه الأطعمة يصيبك بمرض خطير
  • مركز أورام طنطا يستضيف خبير عالمي في علاج أمراض السرطان
  • استشارية توضح دلالات الأظافر التي تأخذ شكل الملعقة وأسبابها الصحية..فيديو
  • أسباب وأعراض الإصابة بمرض السكري وطرق الوقاية
  • هل تم تعديل مواعيد غلق المحلات والكافيهات والمطاعم في رمضان؟ مصدر يكشف الحقيقة
  • «كفاية»: قبل فتح المعبر كنا نعالج أنفسنا بأقل ما يمكن من مسكنات الألم
  • نصيحة شوارزنيغر لإبعاد خطر السكري.. أضف الكينوا إلى طعامك