أول رد من “البحوث الفلكية” بشأن تنبؤات العالم الهولندي بحدوث زلزال في مصر
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
كشف طه رابح، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية، حقيقة تنبؤات العالم الهولندي فرانك هوجربيتس بظهور القمر الخائن، ووقوع زلزال قوي يومي 18 و19 أغسطس الحالي.
عاجل.. جوندوجان يعلن اعتزال اللعب الدولي مع منتخب ألمانيا بسبب رقصه وبطن مكشوف.. جومانا مراد تتصدر التريندوقال في مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج “صالة التحرير” المذاع على قناة صدى البلد، “العالم الهولندي لا يفقه شيء، وتعلم التنجيم من والده، وما يعلمه فقط هو أن اصطفاف النجوم في مكان معين معناه شر، واصطفافه في مكان آخر تعني الخير”.
وأكمل طه رابح: ما يحدث حول وقوع الزلازل هي عبارة عن تغيرات مناخية تحدث باستمرار ولا توجد خطورة منها على مصر، معقبًا: “عالم الزلازل الهولندي بينجم طول السنة، والموقع اللي بينجم وينشر عليه؛ ليس مؤسسة كبيرة، ولكنه موقعه الخاص”.
وتابع رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية: “الزلازل تحدث يوميًا على مستوى الكرة الأرضية، وأكثر من 150 زلزالًا يصيب العالم يوميًا، والزلازل شغالة ولم تنقطع”.
وأردف طه رابح: عندنا زلازل شبه يوميه في البحر الأحمر والمتوسط، ولكن قوتها لا تذكر بشئ بواقع ما يحدث في الدول الأخرى، الأمر الذي لا يؤثر بالشكل المطلوب الذي يذكره عالم الزلازل الهولندي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البحوث الفلكية مصر العالم الهولندي الزلازل
إقرأ أيضاً:
رابطة العالم الإسلامي تُرحّب ببيان اجتماع مدريد المشترك بشأن تنفيذ حلّ الدولتين
رحبت رابطة العالم الإسلامي بالبيان الصادر عن اجتماع ممثلي مجموعة الاتصال الوزارية المشتركة لجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، المكونة من: “المملكة العربية السعودية، ومملكة البحرين، وجمهورية مصر العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية، ودولة فلسطين، ودولة قطر، وجمهورية تركيا، إضافة إلى جامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، ووزراء خارجية وممثلي أيرلندا، والنرويج، وسلوفينيا، وإسبانيا”، الذي عقد في العاصمة الإسبانية مدريد.
وفي بيان للأمانة العامة للرابطة ثمن أمينها العام رئيس هيئة علماء المسلمين فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى الجهود الحثيثة التي تبذلها المجموعة من أجل رفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني، وضمان حصوله على حقوقه المشروعة ودولته المستقلة، منوهًا بما تضمنه البيان من ضرورة تمكين الحكومة الفلسطينية من القيام بجميع مسؤولياتها في جميع أنحاء قطاع غزة والضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، ودعوة المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات نشطة لتنفيذ حل الدولتين، بما في ذلك الاعتراف الشامل بدولة فلسطين، وقبولها كعضو كامل العضوية في الأمم المتحدة.
وشدد معاليه على الضرورة الملحة لتنفيذ ما جاء في البيان من دعوة للتسليم الفوري وغير المشروط وغير المقيد للمساعدات الإنسانية على نطاق واسع من خلال فتح جميع المعابر، ودعم عمل الأونروا وغيرها من وكالات الأمم المتحدة، وحث جميع الأطراف على الامتثال للالتزامات بموجب القانون الإنساني الدولي، وتنفيذ أوامر محكمة العدل الدولية، ووقف التصعيد الخطير في الضفة الغربية والهجمات العسكرية ضد الفلسطينيين على الفور، وكذلك جميع التدابير غير القانونية التي تقوض آفاق السلام، بما في ذلك الأنشطة الاستيطانية، ومصادرة الأراضي، وتهجير الفلسطينيين.
وختم معاليه البيان بالتثمين الكبير للجهود الاستثنائية التي تبذلها المملكة العربية السعودية “رئيس القمة الإسلامية والعربية”، التي كانت هذه المجموعة المهمة من مخرجاتها العملية البارزة بحراكها الدبلوماسي الفاعل والمؤثر، وما حققته اجتماعاتها المتواصلة حول العالم من تقدم تاريخي في حشد الشركاء الدوليين لدعم القضية الفلسطينية، سائلاً المولى سبحانه وتعالى أن يجزل مثوبة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظهما الله.