توجيه بإعداد دراسة شاملة لتقويم تطبيق نظام الفصول الثلاثة.. ومصادر «عاجل» تكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
وجه مركز بحوث التعليم، إدرات التعليم، بإعداد دراسة شاملة لتقويم تطبيق نظام الفصول الثلاثة لمدارس التعليم العام.
جاء ذلك وفق توجيه مجلس الوزراء بقيام وزارة التعليم بالاشتراك مع قطاعات الدولة بإعادة دراسة شاملة لتقويم تطبيق نظام الفضول الثلاثة، وبناء على توجيه اللجنة التنفيذية برئاسة وزير التعليم بأن يقوم مركز بحوث التعليم بالوزارة بالتعاون من المركز الإقليمي للجودة والتميز في التعليم (اليونسكو)، بإعداد دراسة تقويمية شاملة عن واقع تطبيق نظام الفصول الثلاثة على مدار التعليم العام في مدارس المملكة والتي تتطلب مهارات البحث وفق المنهج العلمي للدراسات التقويمية؛ لتحديد قيمة وفاعلية الممارسات التربوية، والآثار المباشرة لها على اتخاذ القرارات حيال المواضيع ذات العلاقة بنظام الفصول الثلاثة.
وبحسب مصادر «عاجل»، فإنه بموجب ذلك يتم توجيه جميع أصحاب العلاقة الإدارات المختصة للاستجابة على الأدوات الإلكترونية للدراسة التقويمية لنظام الفصول الثلاثة، وأن يتم ذلك من قبل عينات الدراسة.
وبحسب التعميم الذي اطلعت «عاجل» على نسخة منه، فإن المشاركة تسهم في تطوير العملية التعليمية وتحقق جودتها وتميزها وتعزز التكامل المستدام لتحقيق الكفاءة في المخرجات التعليمية واستثماراه لتبلبية الاحتياجات المستقبلية وتحقيق مؤشرات أهداف رؤية المملكة 2030م.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التعليم أخبار السعودية نظام الفصول الثلاثة أهم الآخبار آخر أخبار السعودية نظام الفصول الثلاثة تطبیق نظام
إقرأ أيضاً:
رانيا يوسف: التفاصيل الصغيرة تكشف الكثير في بداية العلاقة
قالت الفنانة رانيا يوسف، إنها تلاحظ التفاصيل الصغيرة في بداية العلاقة دائما، موضحة أن «هناك تفاصيل صغيرة إذا ظهرت مبكرا، تكون مؤشرًا واضحًا، مثل قلب الهاتف أو جعله في وضع صامت طوال الوقت، أو امتلاك هاتف آخر مخفي، أو حتى تسجيل اسم فتاة باسم صديق».
وأضافت رانيا يوسف، خلال لقاء مع بودكاست الشركة المتحدة «ع الرايق»، تقديم خالد عليش وميرهان عمرو: «في زيجتيَّ الأولى، كان الطرف الآخر يرفض الطلاق على الرغم من انتهاء العلاقة بيننا، فكانوا بيمدوا ايديهم عليا، كنت أقول لهم إن الزواج والحياة المشتركة انتهيا، وإنني لم أعد سعيدة، وأنت كذلك لست سعيدًا، بالذات إذا كان هناك أطفال، لأن الأطفال يشعرون جيدًا إذا كان البيت سعيدًا أم لا، حتى لو لم يشهدوا مشاجرات مباشرة بين الوالدين».
مؤشرات من بناتها عن التعاسة الزوجيةتحدثت رانيا عن تأثير ذلك على بناتها قائلة: «بناتي كُنَّ دائمًا المؤشر الذي يؤكد أنني غير سعيدة، أتذكر موقفًا مع ابنتي الصغيرة نانسي، عندما كانت تبلغ من العمر 6 سنوات، كنت أحميها تحت الدش وكانت تحاول إضحاكي، لكنني لم أشعر بالسعادة، قالت لي: مامي، أنتِ مش بتضحكي.. أنتِ مش سعيدة».
وأكملت: «أما ابنتي الكبرى، عندما كانت في التاسعة أو العاشرة، لم تكن تنام جيدا، وكانت ترسم رسومات تعبر عن حالتها، أخذتها إلى طبيب نفسي للأطفال، فأخبرني أن الرسومات تعكس شعور البنت بأن البيت غير سعيد، كانت ترسم بابا وماما بعيدين عن بعضهما، تعبيرًا عن القلق والخوف الذي تشعر به».
قرار الانفصالأضافت: «عندما قررت الانفصال، وجدت رفضًا غير مبرر من الطرف الآخر، لم أفهم لماذا كانوا يرفضون الطلاق، رغم أنني لم أكن سعيدة، ولم أعد قادرة على الاستمرار في العلاقة».