أعلنت مايان السيد من خلال حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام عن انضمامها للجزء الثاني من فيلم هيبتا بعنوان المناظرة الأخيرة.


ونشرت صورة لها وهى حاملة ورقة رقم 7 في الكوتشينه وهى الورقة الدعائية للفيلم معلقًة:" هيبتا ".

 

صناع وأبطال فيلم هيبتا 2ـ المناظرة الأخيرة


يشارك في بطولة فيلم هيبتا 2ـ المناظرة الأخيرة نخبة متميزة من نجوم ونجمات الفن المصري على رأسهم الفنانة منة شلبي، أسماء جلال، سلمى أبو ضيف، كريم فهمي، مايان السيد، كريم قاسم، حسن مالك، وآخرين من النجوم المميزين، والفيلم من تأليف محمد صادق، وسيناريو وحوار محمد جلال ومحمد صادق بالتعاون مع نورهان أبو بكر، والإخراج لـ هادي الباجوري.


قصة فيلم هيبتا 2- المناظرة الأخيرة
 

ينتمي فيلم هيبتا 2 إلى فئة الأعمال الدرامية الرومانسية الذي تدور أحداثه في إطار شيق حول العلاقات العاطفية وما يطرأ عليها من مشاكل وتقلبات يكون لها تأثير على حياة الشباب، ويناقش عدة أمور هامة تخص طبيعة العلاقات.

آخر أعمال مايان السيد السينمائية 
 


والجدير بالذكر أن آخر أعمال مايان السيد السينمائية فيلم ليلة العيد، تأليف أحمد عبدالله وإخراج سامح عبدالعزيز وكان من بطولة يسرا وتناول العمل فكرة القهر الذي تتعرض له المرأة في مجتمعنا، وضم عدد كبير من النجوم منهم عبير صبري، نجلاء بدر، هنادي مهنا، ريهام عبدالغفور، عارفة عبدالرسول، أحمد خالد صالح، سيد رجب، محمود حافظ وآخرين.


أحداث فيلم “ليلة العيد”
 


فيلم “ليلة العيد” تدور أحداثه في إطار اجتماعي، حيث يناقش العديد من القضايا المجتمعية من بينها "زواج القاصرات" و"ختان الإناث"، وغيرها، خصوصًا فيما يتعلق بمراحل الطفولة والمراهقة، حيث تدور أحداثه في إطار ليلة واحدة.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

حلم في ليلة صيفية عربية

رأيت في ما النائم من أحلام والمستيقظ في أحلام اليقظة أن العالم العربي استيقظ على خبر هز أركان المنطقة. يقال إن هناك اجتماعا عاجلا قد ينتهي بقرار تاريخي بعد سنوات من الخذلان والعار: إنهاء كافة أشكال التطبيع مع الكيان المحتل وإعلان فتح باب الإعداد لمواجهة العدو.

بدأت القصة باختصار: عندما نزع صوت الشعوب في الشوارع والميادين الصمم عن أذان القادة العرب. كانت أصوات الناس قد ارتفعت بالعواصم العربية وتنادي بمطلب واحد: "كفاية" كفى خذلانا.. كفى تنازلا.. كفى تطبيعا.

في الرياض، كان الملك السعودي يتأمل من نافذة قصره المشهد المتغير في المنطقة، تذكر كيف كان الملك فيصل قد استخدم سلاح النفط في السبعينيات. "ربما حان الوقت لتكرار التجربة"، همس لنفسه.

في القاهرة، اجتمع مجلس الوزراء في جلسة استثنائية. كان القرار صعبا لكنه حاسم: إعادة النظر في كامب ديفيد. "مصر قادت التطبيع، ويمكنها أن تقود المراجعة"، قال أحد المستشارين.

في الخليج، بدأت حسابات اقتصادية جديدة. صحيح أن هناك استثمارات ضخمة ومشاريع مشتركة، لكن ألم يحن الوقت لإعادة توجيه هذه الاستثمارات نحو الداخل العربي؟

في القدس المحتلة، بدأت الأمور تتغير. المستوطنون يتحدثون عن تراجع الاستثمارات، الشركات الكبرى تعيد النظر في خططها، السياح يلغون حجوزاتهم.. وفي تل أبيب، بدأت الاحتجاجات تتصاعد.

"ماذا فعلتم؟" صرخ السفير الأمريكي في اجتماع مع أحد المسؤولين العرب.. "فعلنا ما كان يجب علينا فعله منذ زمن"، كان الرد هادئا وواثقا.

في بيروت، دمشق، عمّان، بغداد، وكل العواصم العربية، بدأت الأسواق تتكيف مع الوضع الجديد. نعم، كانت هناك صعوبات في البداية، لكن بدأت تظهر بدائل لم تكن في الحسبان.

في غزة والضفة، بدأ الناس يشعرون بتغير في الهواء. لم يكن الأمر مجرد دعم معنوي هذه المرة، كانت هناك خطوات عملية: صناديق دعم، مشاريع تنموية، مستشفيات جديدة، مدارس تُبنى.

في الأمم المتحدة، لم يعد الصوت العربي مجرد صدى خافت، أصبح موقفا موحدا يصعب تجاهله. القرارات التي كانت تُرفض أصبحت تُقبل، المشاريع التي كانت تُعطل بدأت تمر.

مرت الأيام والأسابيع والشهور.. نعم، كانت هناك ضغوط، نعم، كانت هناك تهديدات، لكن الموقف العربي الموحد صمد هذه المرة. بدأت المعادلة تتغير.

في نهاية العام، جلس محلل سياسي عربي يكتب في صحيفته: "لم يكن الأمر سهلا، لكنه أثبت أن القوة الحقيقية كانت دائما في أيدينا. كل ما احتجناه هو الإرادة والوحدة، عندما قررنا أن نكون أسياد قرارنا تغير كل شيء".

في الشوارع العربية، كان الناس يتحدثون عن "الصحوة الكبرى". لم تكن مجرد قرارات سياسية، بل كانت استعادة للكرامة، للهوية، للدور التاريخي.

وفي فلسطين، بدأ الأطفال يرسمون صورا مختلفة للمستقبل، صورا لا تحوي جدرانا عازلة أو حواجز، صورا لوطن يستعيد حريته، شيئا فشيئا، بدعم من أمة استعادت بوصلتها.

هل كان هذا حلما؟ ربما، لكنه حلم ممكن التحقيق. فكل التغييرات الكبرى في التاريخ بدأت بحلم، ثم تحولت إلى فكرة، ثم إلى خطة، ثم إلى واقع.

وتبقى الحقيقة الأهم: أن القوة كانت دائما موجودة، وأن الفرصة ما زالت قائمة، وأن المستقبل ما زال يمكن أن يُكتب بأيدٍ عربية، إذا توفرت الإرادة والشجاعة والاخلاق التي عرف بها العرب من نصرة الاخ والوفاء.

مقالات مشابهة

  • الصيصان الملونة.. خطر يتعرض له اطفالنا في العيد
  • طوابع بريدية تخلّد آلام السيد المسيح وقيامته
  • أحمد فهمي يشارك صورة من كواليس تصويره في كأس العالم للأندية
  • أبرزهم فرقة الموت ودرويش.. أفلام صيف 2025
  • الأنبا توماس يترأس صلاة ليلة الأربعاء من البصخة المقدسة بالفيوم
  • دهوك.. ليلة فرح صاخبة بعد الفوز التاريخي ببطولة كروية دولية (صور وفيديو)
  • حلم في ليلة صيفية عربية
  • كيف نتأكد من مصدر المعلومة الدينية؟.. السيد عبد الباري يجيب
  • وزيرة المالية: المنازعات القانونية تعرقل الإستثمار وتتطلب حلولاً عاجلة
  • ليلة مغبرة في العراق تخلّف 2750 إصابة بالاختناق