بسبب الغدة الخبيثة.. بدرية طلبة تتصدر التريند
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
تصدر اسم الفنانة بدرية طلبة محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما روت خلال حلقتها مع برنامج «حد النجوم» عبر قناة ON، تفاصيل صادمة بشأن مرضها بالغدة الخبيثة لمدة 10 سنوات، ورحلة التعافي من المرض.
سبب تصدر بدرية طلبة التريند
وقالت بدرية طلبة: «أحلى فترة في عمري كنت مريضة فيها، وهي فترة الشباب، ولغاية سن 17 سنة كان وزني تمام وجسمي تمام وشكلي مقبول، وبعدها ابتدى عندي مرض الغدة الخبيثة، ولمدة 10 سنين كان في حاجة أكلت جسمي وخلت وزني 45 كيلو، ومريت بأزمة نفسية».
وأضافت: «كنت تعبانة نفسيا وأنا على المسرح من التنمر، لكن كنت جامدة وعارفة إن عندي حاجة أقوى من شكلي هي إني ممثلة جامدة، عملت عملية وعمري 28 سنة ومخلفة البنتين، ورجعت عافيتي بعد مرور 10 سنين، وبدأ جسمي ووشي يرجعوا زي زمان».
بدرية طلبة تداعب مطرب المهرجانات مسلم
ومن ناحية اخري، نشرت الفنانة بدرية طلبة، مقطع فيديو قصيرا لها عبر حسابها الرسمي على تطبيق إنستجرام، ظهرت فيه مع مطرب المهرجانات مسلم، خلال وصلة مداعبة بينهما، ظهرت بدرية في مقطع الفيديو، وهي تداعب مسلم، وتغني معه، وعلقت على مقطع الفيديو، قائلة: «على مين؟؟ على ماما؟؟».
آخر أعمال بدرية طلبة
وكان آخر أعمال بدرية طلبة، هو فيلم «الملكة» عدد من النجوم وضيوف الشرف وهم: دارين حداد، أيمن قنديل، حسن الرداد، محمد رضوان، شمس ومصطفى أبوسريع، من تأليف هشام هلال وإخراج سامح عبدالعزيز، تدور أحداثه فى إطار كوميدى اجتماعى، حول شخصية "ماجدة"، لديها نادى رياضى وتتعرض للعديد من المشكلات، وتستعين بأصدقائها والمقربين من أجل استعادة حقوقها، وتشهد الأحداث العديد من مراحل الهروب من أجل كسب المزيد من الوقت، في إطار تشويقي تصاعدى للأحداث.
وأيضا شاركت في مسلسل أسيل، وكانت تدور أحداثه حول مواقع التواصل الاجتماعي، ومشاهير هذه المواقع، من خلال قصة المؤثرة الاجتماعية آسيل، التي تقع في العديد من المشاكل لتأثير السوشيال ميديا على حياتها، فتضطر للسفر إلى قريتها واعتزال حياة الشهرة، وهناك تتعرف على كريم، الذي يساعدها في تخطي كل هذه العقبات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال الفنانة بدرية طلبة آخر أعمال بدرية طلبة مرض بدرية طلبة بدرية طلبة بدریة طلبة
إقرأ أيضاً:
القسام بالضفة تستهدف مستوطنة والاحتلال يمنع وصول طلبة بالخليل لمدارسهم
أعلنت كتائب القسام في الضفة الغربية عن استهداف إحدى المستوطنات ، في حين منعت قوات الاحتلال طلبة في الخليل من الوصول إلى مدارسهم، بينما يواصل المستوطنون اعتداءاتهم على سكان بلدات في الضفة المحتلة.
وقالت القسام إن مقاتليها تمكنوا -ظهر اليوم الأحد- من استهداف مستوطنة "شاكيد" شمالي الضفة المحتلة، بالأسلحة الآلية المناسبة، ثم انسحبوا إلى قواعدهم بسلام.
وقبل أيام، ذكر المركز الفلسطيني للإعلام أن مقاومين أطلقوا النار صوب مستوطنة شاكيد غرب مدينة جنين.
استشهاد طفل ومنع طلبة من الدراسة
من ناحية أخرى، استشهد طفل فلسطيني -اليوم- برصاص الجيش الإسرائيلي في بلدة حلحول بمدينة الخليل جنوبي الضفة.
وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني (غير حكومية) -في بيان مقتضب- إن طواقمها استلمت من الجيش الإسرائيلي جثة شهيد يبلغ من العمر 14 عاما، كان قد أصيب في حلحول وجار نقله للمستشفى.
وفي الخليل أيضا، منعت قوات الاحتلال الإسرائيلي طلبة المدارس في حارة جابر، وسط مدينة الخليل، من الوصول إلى مدارسهم، من خلال وضع سياج شائك في طريقهم.
وقال عضو لجنة الدفاع عن الخليل (غير حكومية) عارف جابر إن الجيش الإسرائيلي أغلق طريق المدرسة الواقعة في حارة جابر بالأسلاك الشائكة، ومنع الطلبة من المرور.
وبين جابر أن نحو 40 طالبا منعوا من الدراسة اليوم، رغم أن المدرسة لا تبعد سوى 30 مترًا عن المكان الذي منعهم الجيش من اجتيازه.
ولفت إلى أن الجيش الإسرائيلي أغلق الطريق منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ومنع المرور منها، لكنه أعاد فتحها مع بداية العام الدراسي قبل نحو 3 شهور، ليعيد إغلاقها اليوم دون سبب معين.
وتخضع الأحياء الفلسطينية في قلب الخليل لحصار إسرائيلي مشدد، منذ بدء العدوان على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بما في ذلك فرض قيود على التنقل وحظر التجول أغلب الأيام.
اعتداءات المستوطنين
وفي السياق، أفادت مصادر حقوقية فلسطينية بأن عددا من المستوطنين نصبوا صباح اليوم أسلاكا شائكة حول منزلين في تجمع عرب المليحات، شمال غرب أريحا بغور الأردن، بعدما حاصروا منزلا آخر يعتبر امتدادا لتلك المنطقة المحاصرة.
واتهمت هذه المصادر المستوطنين بدفع السكان إلى الرحيل القسري، من خلال خنقهم في تلك المنطقة، وتنفيذ مخطط استيطاني للاستيلاء على المنطقة والتوسع فيها، وفي تجمع الفارسية، والأغوار الشمالية بمحافظة طوباس شمالي الضفة.
ومن جانبها أكدت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان -في بيان- أن قوات الاحتلال والمستوطنين نفذوا 1490 اعتداء خلال أكتوبر/تشرين الأول الماضي.