خلاف المشري وتكالة.. القضاء يدخل على الخط
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
قضت محكمة جنوب طرابلس الابتدائية برفض الطلب المقدم من 3 أعضاء بمجلس الدولة بشأن بطلان جلسة انتخاب رئيس المجلس ومانتج عنها.
وردت المحكمة على طلب الأعضاء المستند على مشاركة عضوين انتهت عضويتهما بالمجلس بالقول: إن “عبدالسلام غويلة وفوزي العقاب” حضرا الجلسة علنا وقرئت أسماؤهما أمام الحضور وصوتا دون اعتراض أي أحد على مشاركتهما.
كما أشار قرار رئيس المحكمة إلى أن مشاركة العضوين لم يعترض عليها إلا بعد انتهاء عملية الانتخاب، وهو ما اعتبره قرار المحكمة أساساً لرفض الطلب.
وكانت إدارة القانون بالمجلس الأعلى للقضاء قد أبلغت خالد المشري بعدم اختصاصها بالبت في خلاف “ورقة التصويت” في انتخابات رئاسة مجلس الدولة.
وأضافت الإدارة في ردها على طلب المشري بالفصل في الخلاف، أن الأمر يستلزم عرضه على القضاء المختص للفصل فيه، وفق ما تقضي به اللوائح الداخلية للمجلس.
وكان المشري قد طلب من إدارة القانون بالمجلس إبداء الرأي القانوني بشأن مدى الاعتداد بورقة اقتراع وقع خلاف بشأنها خلال عملية انتخاب مكتب رئاسة المجلس الأعلى للدولة في السادس من أغسطس من العام الجاري.
المصدر:
محكمة جنوب طرابلس ” حكم” + إدارة القانون بمجلس القضاء
المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف المشري تكالة رئيسي
إقرأ أيضاً:
اشتباكات بين الجيش اللبناني وقوات الإحتلال عند الخط الأزرق| تفاصيل
أفادت وسائل بأن الجيش اللبناني تصدى لقوة إسرائيلية عبرت الخط الأزرق عند الأطراف الحدودية لبلدة علما الشعب وأجبرتها على الإنسحاب باتجاه الأراضي المحتلة.
وفي وقت سابق ، ذكرت وسائل إعلام لبنانية أن طيران الاحتلال الإسرائيلي نفذ 3 غارات جوية دمرت مركزًا للدفاع المدني - الهيئة الصحية الإسلامية في الناقورة جنوبي البلاد، ملحقة أضرارًا بسيارتي إسعاف وإطفاء.
وفي وقت سابق؛ أكد رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري ، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي نفذت أكثر من 2000 خرق لبنود وقف إطلاق النار والقرار الأممي 1701.
ووجه رئيس مجلس النواب اللبناني، دعوة عاجلة للدول الراعية لاتفاق وقف إطلاق النار للوفاء بالتزاماتها وإجبار الاحتلال على وقف اعتداءاته على لبنان.
وفي وقت لاحق، أعلن الناطق باسم جيش الاحتلال الاسرائيلي أفخاي أدرعي، عن إطلاق قذيفتيْن صاروخيتيْن من لبنان نحو إسرائيل، حيث تم اعتراض إحدى القذائف بينما سقطت الثانية داخل الأراضي اللبنانية.