تواصل فعاليات موسم الألعاب التقليدية العمانية بصلالة
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
تواصل منافسات فعاليات موسم الألعاب التقليدية العمانية بصلالة منافساتها لليوم الثاني، والتي تقام ضمن فعاليات موسم خريف ظفار وتنظمها وزارة الثقافة والرياضة والشباب بالتعاون مع بلدية ظفار ضمن فعاليات موسم خريف ظفار على شاطئ الدهاريز بولاية صلالة، والتي واصلت تفاعلها من خلال مختلف فعالياتها متمثلة في بطولة أندية محافظة ظفار للألعاب التقليدية العمانية، وعدة فعاليات مصاحبة التي لاقت إقبالا ومشاركة مجيدة من قبل مرتادي شاطئ الدهاريز موقع إقامة الفعاليات التي استقطبت مختلف شرائح المجتمع من المواطنين والمقيمين وزوار المحافظة، والتي تهدف من إقامتها إلى تعريف الزوار بالإرث الحضاري والثقافي والرياضي المتمثل في الألعاب والرياضات التقليدية العمانية، والمحافظة على الألعاب والرياضات التقليدية، من خلال مفاهيمها وطرق ممارستها.
وشهدت منافسات اليوم الثاني تنافسية بين أندية المحافظة في مختلف الألعاب التقليدية، وخلصت النتائج في لعبة صياد بفوز نادي طاقة على نادي النصر 4/6 وصلالة على مرباط 3/10، وصلالة على ظفار 1/4، وفي لعبة اليوس تغلب نادي النصر على نادي الاتحاد 9/10 ومرباط على ظفار 6/8 وتعادل الاتحاد وطاقة بنتيجة ٩/٩.
وبهذه النتائج تصدر نادي طاقة المجموعة الأولى برصيد ٧ نقاط وحل نادي النصر ثانيا برصيد ٦ نقاط ونادي الاتحاد ثالثا برصيد ٤ نقاط، وتربع نادي صلالة على المجموعة الثانية برصيد ٧ نقاط وحل نادي مرباط ثانيا برصيد ٥ نقاط ونادي ظفار ثالثا برصيد نقطة واحدة.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: التقلیدیة العمانیة فعالیات موسم
إقرأ أيضاً:
المستكة علاج فعال بديل للأدوية التقليدية.. في عدد كبير من الأمراض
كشف الدكتور عماد سلامة، أخصائي التغذية العلاجية، عن فوائد المستكة اليونانية العلاجية التي كانت تُستخدم لعقود بشكل محدود في الطهي فقط.
فوائد المستكة في علاج الأمراضوأكد عماد سلامة في منشور له عبر حسابه الرسمي على فيس بوك، أنها تُعد علاجًا طبيعيًا فعّالًا للعديد من الأمراض المزمنة التي يعاني منها كثيرون، دون اللجوء إلى الأدوية الكيميائية التي قد تسبب آثارًا جانبية خطيرة.
وقال د. سلامة، "آن الأوان نتوقف عن الإفراط في استخدام المضادات الحيوية، وأدوية الكوليسترول وقرحة المعدة، خصوصًا في ظل وجود بدائل طبيعية، مثل: المستكة اليونانية.
وأفاد سلامة، بأن المستكة أثبتت الدراسات فاعليتها في علاج مشاكل الجهاز الهضمي، القولون، الكبد، الجهاز التنفسي، وحتى الوقاية من الأورام.
وأوضح سلامة، أن المستكة تمتلك خصائص قوية مضادة للبكتيريا، حتى تلك المقاومة للمضادات الحيوية، مشيرًا إلى أن الجرعات تختلف بحسب المرض، فعلى سبيل المثال:
ـ لعلاج الميكروب الحلزوني: 350 مجم ثلاث مرات يوميًا لمدة 3 إلى 4 أسابيع.
ـ للاختلالات الهضمية والغازات: 250 مجم أربع مرات يوميًا.
ـ لحالات القولون التقرحي والعصبي: 2.2 جرام موزعة على 6 جرعات يوميًا لمدة 6 أسابيع.
ـ لارتفاع الكوليسترول: 330 مجم ثلاث مرات يوميًا لمدة 8 أسابيع.
ـ لتجديد خلايا الكبد: 5 جرام يوميًا مع اتباع نظام غذائي صحي.
ـ لحساسية الصدر والربو: 250 مجم أربع مرات يوميًا.
ـ لتضخم البروستاتا أو للوقاية من أورام الجهاز الهضمي: 250 مجم أربع مرات يوميًا.
وأشار سلامة، إلى أن طرق استخدامها متنوعة، من بينها مضغها جيدًا أو طحنها ونقعها وشربها، مؤكدًا أن أفضل الطرق هي النقع بالماء لمدة 24 ساعة.
كما شدّد سلامة، على أهمية التأكد من مصدر المستكة وعدم وجود حساسية تجاهها، وبدء الجرعات تدريجيًا لتجنب الصداع أو الاضطرابات الهضمية المؤقتة.
واختتم سلامة تصريحه قائلاً: “أنا بخاف عليكم جدًا وفعلاً بحبكم في الله.. عشان كده بنصحكم بالحلول الطبيعية اللي بتعالج من الجذور مش بتغطي الأعراض بس.”