عادت الفنانة سمية الخشاب لاستكمال تصوير احداث مسلسلها «أرواح خفية» بالقاهرة، وذلك بعد طرح أحدث كليباتها الغنائية أركب على الموجة والذى تم تصويره بمدينة الغردقة.
 

واستأنفت سمية تصوير مشاهد مسلسلها الجديد فى عدد من مواقع التصوير المختلفة بمشاركة كل من نضال الشافعي وفراس سعيد ونهى رافت ومن إخراج إبرام نشأت.


 

ومن المفترض ان يستمر فريق عمل المسلسل فى تصوير أحداثه فى العديد من الأماكن ومنها إحدى المدارس الخاص ثم يتم نقل التصوير داخل مدينة الانتاج الإعلامي .
 

 

وكشفت الفنانة سمية الخشاب تفاصيل كواليس كليب أغنيتها الجديدة "اركب على الموجة" والتى تم طرحها عبر قناتها على اليوتيوب وترد فيه على بعض الانتقادات التى وجهت لها. 

وقال سمية الخشاب فى لقاء ببرنامج et بالعربى : كنت حريصة على تنفيذ الكليب بطريقة مختلفة وإقامة دعايا قوية له وصورت فى منزلى بجانب تصوير خارجي وبمجرد ما طرحت البرومو الخاص بالكليب وجدت ردود فعل إيجابية على الكليب وحقق 13 مليون مشاهدة فى أقل من ثلاث ايام على الرغم أن الكليب لم يكن قد طرح الا أمس.

 

وأضافت سمية الخشاب: الأغنية جريئة وجميلة شبابية ولذيذة وخفيفة للصيف، واستغرقنا وقتا من أجل الاستقرار على كلمات الاغنية والاغنية عادية وكل ما يتردد بشأن الانتقادات أمر لم يضايقني لانى قدمت عملا مختلفا ومبهج. 

سمية الخشاب

وتصدرت الفنانة سمية الخشاب تريند مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، بعدما طرحت أحدث أعمالها الغنائية كليب "اركب على الموجة"، عبر موقع الفيديوهات "يوتيوب"، وتخطت خلال 24 ساعة من طرحها المليون مشاهدة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سمية الخشاب الفنانة سمية الخشاب ارواح خفية سمیة الخشاب

إقرأ أيضاً:

هآرتس: تل أبيب تعتمد على استراتيجية خفية في قصف لبنان واليمن

أكدت صحيفة "هآرتس" العبرية، أن تل أبيب تعتمد على "استراتيجية جديدة خفية لا تعلن عنها" في قصفها المتواصل على لبنان، وكذلك ضد جماعة الحوثي في اليمن.

ونشرت الصحيفة مقال لرئيس تحريرها قال فيه إنه "يوجد منطق استراتيجي واضح لسلسلة عمليات إسرائيل ضد حزب الله في لبنان، وضد الحوثيين في اليمن، وتهديد إيران بأنه إذا دخلت إلى المعركة فستتم مهاجمتها بشكل قوي، والمنطق هو "تحطيم" وحدة الساحات الذي فرضته إيران وحلفاءها الإقليميين على اسرائيل منذ السابع من تشرين الأول / أكتوبر".

وأضاف أنه خلافا لجولات القتال السابقة التي بقي فيها الفلسطينيون وحدهم إمام اسرائيل، في هذه المرة حماس تحصل على الدعم الناجع من "منظومة المقاومة" بقيادة إيران، ومواجهة متعددة الساحات فرضت على إسرائيل نشر قواتها بين الجنوب والشمال، وأدت الى إخلاء المستوطنات في الجليل الأعلى وحصار بحري مستمر حتى الآن على إيلات.

وتابع: "إضافة إلى هجمات الصواريخ والمسيرات من لبنان واليمن والعراق، التي استمرت بعد أن فقدت حماس ذراعها الصاروخي، وطالما أن الجيش الإسرائيلي كان يتركز في جبهة غزة فإن سرائيل تعرضت للنار من الجبهات الأخرى (..)".


وذكر أنه "قبل أسبوعين تقريبا تم استكمال تجميع القوة على جبهة لبنان، وأصبحت غزة رغم عدم إعادة الأسرى ساحة ثانوية"، مبينا أن "استخدام القوة في العمليات الأخيرة تجاوز كل ما فعله سلاح الجو حتى الآن، من حيث عدد الأهداف وكمية الذخيرة التي ألقيت في وقت قصير، أيضا من حيث أبعاد العملية وطبيعة الأهداف".

وقال رئيس تحرير "هآرتس" إن "أحد قادة سلاح الجو شرح لي ذات مرة معنى قصف محطة لتوليد الطاقة، كما فعل الجيش الاسرائيلي في الحديدة في غرب اليمن: "إعادة اقامتها سيستغرق بضع سنوات، ولا يمكن ترميمها بسرعة حتى في دولة منظمة ومتقدمة أكثر من اليمن".

وتابع: "وأظهرت إسرائيل في الهجوم الجوي المضاد أيضا الدعم المطلق لها من الادارة الامريكية لتنفيذ عمليات قصف استراتيجية، وتوفير السلاح لها والحماية الدبلوماسية وارسال قوات الى المنطقة، وهى الرسالة المطلوبة لإيران: من الجدير أن تطلبوا بسرعة وقف لإطلاق النار وفرضه على حزب الله والحوثيين".

وأردف قائلا: "حتى تبقى حماس مضروبة ومتعبة ووحدها في الساحة إمام اسرائيل، وستحاول التوصل إلى صفقة التبادل بسعر أقل بكثير من السعر الذي طلبه يحيى السنوار. وإذا صمم الزعيم الايراني، علي خامنئي، الاستمرار في القتال فإن اسرائيل ستقوم بضرب إيران مباشرة وستقوم في نفس الوقت بشن عملية برية تنطوي على مخاطرة في لبنان، التي ستؤدي إلى تدمير القرى الشيعية قرب الحدود التي يعمل منها حزب الله".

وأشار إلى أنه "حتى زعيم اليسار الإسرائيلي، يئير غولان، دعا أمس إلى احتلال قرية العديسة اللبنانية التي تطل على كيبوتس مسغاف عام. هذا فقط جزء صغير من خطته "جلوس جيد" التي طرحها في قيادة المنطقة الشمالية من أجل احتلال قاطع أمني يتمثل بالجبال الصخرية المسيطرة، والتي سكانها اللبنانيون سيتم طردهم بالقوة إلى حين التوصل إلى اتفاق على إبعاد حزب الله. كما يقتضي انتماءه الحزبي فان غولان ما زال لطيف مقارنة مع أعضاء اليمين الذين يريدون استبدال اللبنانيين بالمستوطنين الإسرائيليين".


وبحسب "هآرتس"، في الفترة القريبة القادمة، عند انتهاء العزاء على حسن نصر الله، ستكون حاجة إلى متابعة التطورات في طهران. إذا رأينا شخصيات إيرانية رفيعة تخرج بسرعة إلى موسكو فسنعرف أن خامنئي يريد مساعدة بوتين في التوصل إلى اتفاق لوقف النار والحفاظ على ما بقي من "منظومة المقاومة".

وختم المقال قائلا: "إذا تنازلت إيران عن الجهود الدبلوماسية واختارت الاستمرار في الحرب فهي ستعطي إسرائيل والولايات المتحدة الذريعة للمس بذخائر النظام الثمينة والعزيزة عليه، وستهدده بالتدمير من الخارج وانتفاضة في الداخل. القرار يوجد الآن بيد خامنئي".

مقالات مشابهة

  • غادة عبدالرازق تبدأ التحضير لمسلسلها الجديد .. العرض في رمضان 2025
  • ختام فعاليات الأسبوع التعريفي بجامعة المنصورة الجديدة للطلاب الجدد للعام الجامعي 2024 -2025 م
  • أزمة في فيلم سمية الخشاب ورانيا يوسف
  • رئيس منطقة كفر الشيخ الأزهرية: صرف مستحقات الحصص الزائدة عن النصاب
  • "فخورة إنه جرئ" .. سمية الخشاب تفتح النار على منتقدي " أوراق التاروت "
  • سمية الخشاب ترد على منتقدي فيلم "أوراق التاروت": "اركب ع الموجة" وتفتح النار على الإنتقادات
  • هآرتس: تل أبيب تعتمد على استراتيجية خفية في قصف لبنان واليمن
  • هذه علامات خفية على فساد الحمص
  • هل تسائلت يومًا كيف يقبض ملك الموت أرواح مختلفه في وقت واحد؟
  • بسبب "مواقفهم" في الحرب.. فنانون لبنانيون في مرمى الانتقادات