دراسة: النساء والفتيات أكثر عرضة للإصابة بالقلق والاكتئاب
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
النساء أكثر عرضة للإصابة بالقلق والاكتئاب، والنساء والأطفال الأكبر سنا أكثر عرضة لتلقي رعاية الصحة العقلية، وفقا لإحصاءات جديدة صادرة عن المراكز الوطنية الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها.
قام الباحثون بفحص النسبة المئوية للبالغين الذين يعانون من أعراض القلق باستخدام بيانات من المسح الوطني للمقابلة الصحية، ووجد الباحثون أن 9.
وكانت نسبة الأشخاص الذين يعانون من الأعراض أعلى بين أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين 18 إلى 29 عامًا، وكانت النساء أكثر عرضة من الرجال للإصابة بالأعراض، وفي الدراسة الثانية، وجد فيلارويل وتيرليزي أن 2.8 و4.2 و11.5% من البالغين عانوا من أعراض اكتئاب حادة ومتوسطة وخفيفة، على التوالي، في الأسبوعين السابقين في عام 2019، وكانت أعلى نسبة للأعراض لدى البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 18-29 سنة.
ووجد الباحثون أيضًا أن الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و17 عامًا كانوا أكثر عرضة لتلقي أي علاج للصحة العقلية مقارنة بمن تتراوح أعمارهم بين 5 و11 عامًا (16.8 مقابل 10.8%)، وكان الأولاد أكثر عرضة من الفتيات لتناول الأدوية لتحسين صحتهم العقلية (9.8 % مقابل 7.0 %).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاكتئاب القلق والاكتئاب الصحة العقلية مكافحة الأمراض أعراض القلق الأدوية تتراوح أعمارهم بین أکثر عرضة
إقرأ أيضاً:
6 أشياء تجعلك أكثر عرضة لزيادة الكوليسترول .. تعرف عليها
تعد زيادة الكوليسترول من المشكلات الصحية التى تدمر الجسم وتعرضه لمخاطر عديدة إذا لم يتم علاجها في الوقت المناسب.
تؤدي زيادة نسبة الكوليسترول في الدم إلى الإصابة بمشاكل صحية عديدة مثل أمراض القلب وتصلب الشرايين والسكري.
مصدر أوميجا 3 ويقلل التعب ويمنع السرطان.. 13 معلومة ماتعرفهاش عن القلقاس|تفاصيل حل سحري لجوع الشتاء بدون زيادة الوزن .. إليك طريقة عمل تسالي مشبعةووفقا لما جاء في موقع مايو كلينك تشمل عوامل الخطر التي تزيد احتمال ارتفاع الكوليسترول إلى مستويات غير صحية ما يلي:
النظام الغذائي السيئ
يؤدي تناول الكثير من الدهون المشبعة أو المتحولة إلى وصول الكوليسترول إلى مستويات غير صحية وتوجد الدهون المشبعة في أجزاء اللحوم الدسمة ومشتقات الحليب كاملة الدسم أما الدهون المتحولة فغالبًا ما توجد في التسالي المعبأة أو الحلويات.
السمنة
إذا كان مؤشر كتلة جسمك 30 أو أكثر، فأنت معرض لخطر ارتفاع نسبة الكوليسترول.
قلة ممارسة الرياضة
تساعد ممارسة التمارين الرياضية على تعزيز البروتين الدهني مرتفع الكثافة (HDL) أي الكوليسترول "الجيد" في الجسم.
التدخين
قد يؤدي تدخين السجائر إلى انخفاض مستوى البروتين الدهني مرتفع الكثافة، أي الكوليسترول "الجيد".
المشروبات الكحولية و يمكن أن يؤدي الإفراط في شرب الكحوليات إلى زيادة مستوى الكوليسترول الإجمالي.
العمر
حتى الأطفال الصغار قد يرتفع لديهم الكوليسترول إلى مستوى غير صحي، لكنه أكثر شيوعًا لدى الأشخاص فوق سن الأربعين فمع التقدم في العمر، يصبح الكبد أقل قدرة على التخلص من كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL).