زنقة 20 | الرباط

كشفت تقارير إسبانية ، أن وزيرة الدفاع الإسبانية، مارغريتا روبليس، زارت اليوم الإثنين، جزر محتلة قبالة الحسيمة و ذلك لأول مرة منذ توليها المنصب.

ووفق ما نقلته عدة وسائل إعلام إسبانية ، فإن روبليس، قامت بزيارة جزيرة النكور، وجزيرة بادس، والجزر الجعفرية قبالة سواحل الحسيمة و التابعة للقيادة العسكرية في مليلية.

و ذكرت أن وزيرة الدفاع تفقدت ثكنات الجيش الإسباني في الجزر الجعفرية، والسفينة العسكرية الراسية قرب جزيرة النكور.

و أشارت إلى أن زيارة وزير الدفاع الإسبانية ستستمر إلى غاية يوم غد الثلاثاء ، تعد هي الأولى التي تقوم بها الوزيرة الإسبانية إلى الصخور الإسبانية المحتلة منذ تقلدها منصب وزيرة الدفاع قبل ستة أعوام.

و كشفت أن روبليس التي حلت بمطار مليلية ستقوم أيضا بزيارة المتحف التاريخي العسكري بمليلية وزورق البحرية إيسلا بينتو.

هذا و نقلت ذات وسائل الإعلام ، أن الجيش الإسباني يعمل على تحديث محطة الطاقة الشمسية الكهروضوئية في “جزيرة إيزابيل الثانية” المنتمية للجزر الجعفرية بالإضافة إلى تهيئة مهابط طائرات الهليكوبتر الموجودة في مختلف الجزر المحتلة.

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: وزیرة الدفاع

إقرأ أيضاً:

عالم يعثر على 22 طنًا من الذهب والفضة قبالة سواحل البرتغال

عثر عالم الآثار ألكسندر مونتيرو، وهو باحث في معهد التاريخ والأقاليم والمجتمعات في جامعة نوفا لشبونة ،تحت الماء على أكثر من 8620 حطام سفينة في مياه إحدى الدول، بما في ذلك ما يقرب من 250 سفينة يعتقد أنها محملة بالكنوز.

وقام العالم، بتجميع قاعدة البيانات الشاملة التي تغطي حطام السفن على طول ساحل البر الرئيسي للبرتغال، وكذلك حول جزر الأزور وماديرا.

وتوثق نتائج مونتيرو ما يقرب من 7500 حطام على طول ساحل البر الرئيسي للبرتغال، و1000 حول جزر الأزور، و120 بالقرب من ماديرا، ويعود تاريخ العديد من حطام السفن هذه إلى ما بعد عام 1500، عندما بدأت الوثائق في الظهور، وفقا لتقرير لصحيفة "إكسبرسو" البرتغالية.

ومن بين حطام السفن التي تم تحديدها "نوسا سينهورا دو روساريو"، وهي سفينة إسبانية غرقت في عام 1589 بالقرب من ترويا، وكانت تحمل 22 طنا من الذهب والفضة.

وقال مونتيرو في تصريحات لوسائل إعلام غربية: "لقد درست تاريخ هذه السفينة، حتى أنني أعرف اسم والدة قبطانها، ووفقا للسجلات الرسمية، فقد كانت السفينة تحمل 22 طنا من الذهب والفضة".

وأمضى ألكسندر مونتيرو أكثر من 25 عاما في الغوص ودراسة الاكتشافات تحت الماء، وخلال هذه الفترة قام برسم خرائط لهذه السفن الغارقة، وكرّس 4 سنوات للبحث عن سفينة "نوسا سينهورا دا لوز"، التي فقدت في عام 1615 بالقرب من فايال في جزر الأزور.

وأوضح: "أردت العثور على تلك السفينة، وقضيت 4 سنوات في البحث في أرشيفات مختلفة، وبعد تلك السنوات الأربع، غطست، وفي أول غوص قمت به، وجدت نقطة الحطام".

ورغم أهمية هذه الكنوز البحرية، فقد عبّر العالم ألكسندر مونتيرو عن إحباطه من غياب خطط لدى الحكومة البرتغالية لحمايتها، محذرا من تعرضها للنهب أو التلف، بسبب المشاريع العشوائية، أو صائدي الكنوز.

وشدد مونتيرو في هذا السياق، على ضرورة وضع خطة طوارئ للحفاظ على التراث البحري، مؤكدا على أن هذه الحطام تمثل إرثا تاريخيا فريدا يجب حمايته.

مقالات مشابهة

  • ارتفاع ضحايا إعصار شيدو إلى 39 شخصاً
  • تركيا تسمح لحزب ديمقراطية الشعوب الكردي بزيارة أوجلان لأول مرة منذ 10 سنوات
  • لأول منذ 10 سنوات.. تركيا تسمح بزيارة أوجلان في سجنه
  • حملة غير مسبوقة لقوات أمن السلطة داخل مخيم جنين في الضفة الغربية المحتلة
  • طريقة تحضير الفطيرة الإسبانية بالبيستو
  • العثور على جثة شاب مغربي داخل بئر في منطقة ريفية بفالنسيا الإسبانية
  • مصرع 6 مهاجرين في غرق مركب قبالة سواحل موريتانيا
  • عالم يعثر على 22 طنًا من الذهب والفضة قبالة سواحل البرتغال
  • وكيل الشباب والرياضة بالجيزة يرافق سفراء مشواري بزيارة لمستشفى بهية
  • وزير دفاع إسرائيل: سنتعامل مع كل قادة الحوثيين في كل مكان باليمن "بقطع رؤوسهم"