فعاليات ثقافية سعودية بالمؤتمر الكشفي العالمي
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
شارك وفد جمعية الكشافة العربية السعودية بالمؤتمر الكشفي العالمي الـ 43 في الأمسية الدولية التي أُقيمت أمس ضمن فعاليات المؤتمر المُنعقد حاليًا في القاهرة بمشاركة 176 جمعية كشفية من مختلف دول العالم، الذي يستمر حتى 23 أغسطس الحالي.
وقدّم وفد الجمعية العديد من الفعاليات، تضمنت الضيافة السعودية ممثلة في تقديم القهوة السعودية، والتمور المحلية، وعرض للملابس الوطنية الرسمية الرجالية لمختلف مناطق المملكة، والأكلات الشعبية المحلية، وتوزيع صور عن التنمية في المملكة وبعض التقاليد والعادات فيها، إلى جانب تقديم نماذج من الفلكلور الشعبي.
كما تم إعداد معرض مصور عرضت فيه بعض الصور الفوتوغرافية لنماذج من أعمال الكشافة السعودية في خدمة المجتمع من أبرزها خدمة الحجاج والمعتمرين، والبيئة، حيث وجدت تلك الفعاليات إقبالاً من المشاركين الكشافة ومن المشاركين بالمؤتمر من المؤسسات والمنظمات العالمية المختلفة
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
ذياب بن محمد بن زايد يشهد جانبا من فعاليات مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025
شهد سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، جانباً من فعاليات اليوم الأول من “مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025″، الذي يُقام في جامعة نيويورك أبوظبي، خلال الفترة من 30 أبريل إلى 1 مايو 2025 بمشاركة أكثر من 500 خبير دولي وأكاديمي وباحث مُتخصِّص.
وأكَّد سموّه أهمية المؤتمر بوصفه منصة عالمية تُسهم في تعزيز المبادرات المجتمعية الحكومية، وتطوير حلول مبتكَرة ومستدامة للتحديات المُلِحَّة باستخدام العلوم السلوكية، مُشيداً بجهود المنظِّمين في استقطاب صُنّاع سياسات وباحثين بارزين من مختلف أنحاء العالم، لمناقشة كيفية تطبيق الرؤى السلوكية استراتيجياً لمواجهة عدد من التحديات الأكثر إلحاحاً التي تواجه المجتمعات اليوم.
وأشار سموّه إلى الحاجة العالمية المتزايدة إلى تسخير مناهج العلوم السلوكية وآلياتها وأدواتها المختلفة في التعامل مع القضايا المجتمعية المتعددة على نحو يضمن التفاعل المتطوِّر بين العلم والسياسات والممارسات، ويُتيح الوصول إلى فهم أعمق للسلوك البشري، من أجل تصميم أساليب جديدة لتقديم الخدمات الحكومية على نحو مؤسسي يلبّي الاحتياجات الفعلية، ويحقِّق الأهداف التنموية طويلة الأجل.
والتقى سموّه بعدد من الخبراء والمتحدثين المشاركين وتبادل الحديث معهم عن أهمية مواصلة العمل المجتمعي الحكومي بالتوافق مع نتائج الدراسات والأبحاث الأكاديمية والمؤسسية لضمان وضع السياسات المناسبة وتصميم البرامج الملائمة لسلوكيات الأفراد التي تتسق مع تجاربهم المعيشية وخبراتهم الحياتية وتطلعاتهم المستقبلية.وام