«القاهرة الإخبارية»: بورتسودان.. الملاذ الآمن للسودانيين من الحرب
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
رصد تقرير لقناة القاهرة الإخبارية، اليوم الإثنين، كيف أصبحت منطقة بورتسودان.. الملاذ الآمن للسودانيين من الحرب.
وقال تقرير القاهرة الإخبارية، إنه من نافذة الطائرات تبدو أرضا متسعة تزينها إنارة بيضاء في كل بقعة على امتداد مساحتها الشاسعة، هنا بورتسودان المدينة الساحلية الواقعة شمال شرق البلاد، مدينة لم تغير الحرب طباعها الأصلية، هنا مكان الوجوه المبتسمة والهدوء والكرم رغم الظروف الصعبة التي خلفتها الحرب.
وأضاف التقرير: ميناء المدينة يعد بوابة السودان الأولى من البحر الأحمر، قبل الحرب كانت بروتسودان من أكبر معار الحجاج الأفارقة والسودانيين، وبعهد الحرب أصبح المأوي والمكان الآمن للعديد من النازحين.
اقرأ أيضاًعاجل| زلزال بقوة 4.9 ريختر يضرب بورتسودان
«البرهان» يصل إلى مدينة بورتسودان لأول مرة منذ بداية الاشتباكات «صور»
الخرطوم: وصول شحنات مساعدات إنسانية قطرية و بحرينية إلى مطار بورتسودان الدولي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحر الأحمر السودان بورتسودان ميناء المدينة
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: المساعدات المصرية إلى غزة متواصلة لتخفيف معاناة سكان القطاع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد بشير جبر، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من خان يونس، استمرار تدفق الشاحنات المصرية عبر معبر رفح إلى قطاع غزة، لافتا إلى أن حركة مرور الشاحنات إلى القطاع، الذي عانى طيلة العدوان الإسرائيلي، ما زالت انسيابية، وأشار إلى أن القطاع واجه مجاعة حقيقية وانهيارًا في الأوضاع الإنسانية والمعيشية والصحية.
وأضاف جبر، خلال رسالته على الهواء، أن الشاحنات المصرية، التي تصل بالمئات يوميًا، تحمل مختلف أنواع المساعدات الإنسانية، بما يشمل المواد الغذائية والمياه والإمدادات الطبية والوقود والخيام للنازحين.
وأوضح أن المساعدات المصرية إلى غزة متواصلة لتخفيف معاناة سكان القطاع، مشيرًا إلى أن الشاحنات تتحرك عبر الطريق الرابط بين معبر رفح ومحافظات القطاع، مضيفًا: «رصدنا حركة كبيرة وأعدادًا متزايدة من الشاحنات المحملة بالوقود، السولار، وغاز الطهي، التي تتجه من رفح إلى خان يونس، ومن ثم إلى المحافظة الوسطى وشمال غزة».