العلاج بالضغط وسيلة فعالة للاسترخاء والراحة.. أهم فوائده
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
العلاج بالضغط هو إحدى طرق العلاج الطبيعي ويعتمد على الضغط الميكانيكي على جسم الإنسان، والذي يحدث بسببه عدد من الجوانب الإيجابية.
كيف يعمل العلاج بالضغط؟
يتم العلاج بالضغط باستخدام بدلة خاصة متصلة بجهاز لضخ الهواء، وعند تشغيل الجهاز تنتفخ البدلة وتضغط على الجلد والدهون تحت الجلد والضغط غير متساوٍ، فهو يتضاءل ويتضاءل بفضل هذا، يزداد تدفق الدم الوريدي والليمفاوي، ويزيل الركود في الأوعية الدموية، ويتحسن لون الأنسجة والدورة الدموية، ويعود توازن الماء إلى طبيعته، ويتم التخلص من كتل العضلات.
بطريقة أخرى، يمكن أن يسمى العلاج بالضغط تدليك التصريف اللمفاوي وبعض خبراء التجميل مقتنعون بأن الإجراء أكثر فعالية من التدليك اليدوي.
عادة، يتم إجراء الفحص في مكتب متخصص قبل الإجراء، مما يساعد على تقييم المؤشرات والمجالات ذات التأثير الأقصى، وكذلك تحديد موانع الاستعمال، ويتم وضع برنامج الدورة الفردية، ثم يرتدي المريض بدلة، إما على كامل الجسم أو الأجزاء الفردية (الساقين، الوركين، أسفل الظهر)، والضغط لا يسبب إزعاجًا خطيرًا وتستغرق الجلسة الواحدة عادةً حوالي نصف ساعة، وبعد ذلك يأتي الاسترخاء والراحة ويمكن لأخصائي التجميل أن يصف من 10 إلى 20 إجراء لكل دورة.
فوائد العلاج بالضغط
- يتم التخلص من علامات السيلوليت.
- يتم تسوية نسيج الجلد.
- يتم تصحيح الرقم عن طريق القضاء على الوذمة والركود اللمفاوي.
- استرخاء العضلات.
- يختفي التورم والشعور بالثقل في الساقين.
- يأتي المزاج الجيد والحيوية وخفة الوجود.
- زيادة مرونة الجلد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الليمفاوي الدورة الدموية
إقرأ أيضاً:
“حماس” تطالب بالضغط على الاحتلال للدخول في المرحلة الثانية دون تلكؤ
الثورة نت|
طالبت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” المجتمع الدولي بـ”الضغط على الاحتلال الصهيوني للالتزام بدوره في الاتفاق بشكل كامل، والدخول الفوري في المرحلة الثانية منه دون أي تلكؤ أو مراوغة”.
وقالت الحركة في تصريح صحفي، اليوم الجمعة، “مع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، تؤكد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التزامها الكامل بتنفيذ كافة بنود الاتفاق بجميع مراحله وتفاصيله”.
واكتملت أمس الخميس دفعات تبادل الأسرى بالمرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي بعد نجاح الوساطة التي قادتها قطر ومصر والولايات المتحدة.
وتنتهي مدة المرحلة الأولى بعد غد السبت، لكن قوات الاحتلال تسعى لتمديدها لاستعادة أكثر من 60 أسيرا ما زالوا في قطاع غزة.
في المقابل، تؤكد حركة “حماس”، أن “استمرار الاتفاق مرهون بإنهاء العدوان على القطاع وانسحاب قوات الاحتلال بالكامل بما في ذلك من محور فيلادلفيا (محور صلاح الدين) جنوبي القطاع”.