كيف تحتسب نتائج الانتخابات؟ .. راصد يكشف بالامثلة
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
#سواليف
أعلن #مركز_راصد عن إطلاق مجموعة من الأمثلة التطبيقية الافتراضية التي توضح آلية #احتساب #النتائج وتوزيع #المقاعد في #الانتخابات_النيابية 2024.
وتشمل هذه الأمثلة تطبيقاً لاحتساب الأصوات في 18 دائرة محلية بالإضافة إلى الدائرة العامة، وتهدف إلى تسهيل فهم #الناخبين والناخبات والقوائم المترشحة عملية احتساب #الأصوات وتوزيع المقاعد وفق النظام الانتخابي المعتمد.
وأكد مركز راصد أن هذه الأمثلة مصممة لأغراض تعليمية وتوضيحية فقط، وأن أي تشابه بين الأرقام الواردة فيها وبين الواقع هو محض صدفة.
ويأتي إعداد هذه الأمثلة كجزء من جهود راصد لتعزيز الشفافية وتقديم أدوات تحليلية تساعد القوائم المترشحة والناخبين ووسائل الإعلام على فهم أفضل للنظام الانتخابي وكيفية عمله.
ويأمل راصد أن تساهم هذه الأدوات في تعزيز النزاهة والشفافية في العملية الانتخابية، وتشجيع مشاركة أوسع من قبل الناخبين والناخبات. مقالات ذات صلة كتائب القسام تستهدف 3 دبابات “ميركفاه” 2024/08/19
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف احتساب النتائج المقاعد الانتخابات النيابية الناخبين الأصوات
إقرأ أيضاً:
الإقليم الشيعي إلى الواجهة.. مطالبات سياسية تصطدم بحائط صد أمريكي
بغداد اليوم - بغداد
عدَ النائب السابق ياسين العبيدي، اليوم الاثنين (17 آذار 2025)، المطالبة بإنشاء إقليم الشيعي رد فعل مؤقت، فيما أكد رفض واشنطن إنشاء تكتلات موازية للدولة وأن البيت الأبيض يدعم عراقاً موحداً.
وقال العبيدي لـ"بغداد اليوم"، إن "إنشاء الأقاليم هو بند موجود في الدستور العراقي وقد تم تحديد مساراته من خلال نقاط محددة، وبالتالي المطالبة بالإقليم لأي جزء في العراق لا يعني تجاوز القانون، لكن الظروف الحالية والرؤية العامة لا تتماشى مع هذا الاتجاه".
وأضاف أن "الأصوات التي تطلقها بعض الشخصيات والقوى الشيعية المطالبة بإنشاء الإقليم الشيعي هي رد فعل مؤقت وليست نابعة من مشروع راسخ أو منطلق من مبادئ محددة".
وتابع العبيدي أن "هذه المطالبة لا تمثل رأي الشارع الشيعي، لأن جمهور القوى الشيعية والسنية والكردية وبقية القوى المكوناتية في العراق لا يمثل سوى 20% من الأصوات الناخبة، بينما 80% من الأصوات لا تعبر بشكل مباشر عن رأي القوى السياسية، وهذه النسبة ترفض أي انطلاق في هذا الاتجاه".
وأكد أن "الدعوات لإنشاء أقاليم جديدة في العراق ستمنع من النجاح، لأنها لا تحظى بدعم شعبي أو دولي". وأوضح أن "النظرة المختلفة إلى العراق تتطلب أن يكون دولة موحدة تحت مظلة دستور يوفر الحقوق لجميع المكونات والاطياف".
وأشار الى أن "واشنطن، تدعم عراقاً موحداً بجيش واحد، ولا تؤيد وجود أقاليم شيعية أو سنية، وتعمل على منع إنشاء تكتلات موازية للدولة المركزية".
هذا وطالب سياسيون وناشطون خلال الفترة الماضية بإجراء استفتاء شعبي من أجل قيام دولة شيعية تمتد من مدينة سامراء الى محافظة البصرة، مستندين في مطالبتهم الى الدستور العراقي ومواثيق الأمم المتحدة وفق حق المصير.