نص أقوال أحمد فتوح في اتهامه بالقتل الخطأ وتعاطي المخدرات
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
أدلى أحمد فتوح لاعب نادي الزمالك بأقواله في القضية التي يحاكم بها أمام محكمة جنايات مطروح.
والد محمد علي بن رمضان يوجه صدمة قوية للنادي الأهليوأحالت النيابة العامة، أحمد فتوح لاعب الزمالك إلى محكمة الجنايات لمحاكمته في حيازة جوهر الحشيش المخدر بقصد التعاطي، وتسببه خطأ في قتل السيد أحمد السيد بعد تجاوزه السرعة المقررة قانونا تحت تأثير تعاطي جوهر الحشيش
نص أقوال أحمد فتوح..
"لم أقصد أن أصدم المجني عليه أثناء قيادتي للسيارة ولا أتعاطى المخدرات ولم أقصد أن أتسبب في موت المجني عليه".
وكان أشرف عبدالعزيز محامي أحمد فتوح طالب بإخلاء سبيل اللاعب في المحاكمة مستندا على أنه لاعب في منتخب مصر ولا يخشى عليه من الهروب وحتى يتمكن من التصالح مع أسرة المتوفي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد فتوح الزمالك محكمة الجنايات أحمد فتوح
إقرأ أيضاً:
من كنوز متحف الفن الإسلامي.. قاع إناء خزف يمثل السيد المسيح عليه السلام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يقتني متحف الفن الإسلامي قاع إناء من الخزف ذو طلاء زجاجي فيروزى ، من العصر الفاطمي ق٥هجرى / ١١ميلادى " رقم الحفظ ١/ ٥٣٩٧"
وتزينه زخارف ذات بريق معدني زيتوني اللون . ويزين التحفة رسم يمثل السيد المسيح عليه السلام بوجه كامل وذو لحية قصيرة ، والشعر منسدل في ضفيرتين طويلتين علي الكتفين ، والعينان متسعتان والحاجبان مقرونان ، ويحيط بالوجه هالة مجدولة تحيط بها أشرطة ربما كانت ترمز للصليب .
يحمل السيد المسيح عليه السلام كتابا بيده اليسرى يرجح أنه الأنجيل ، بينما ظهر وكأنه يعطى البركة بيده اليمني حيث ترمز أثنين من أصابعه إلي الطبيعة المذدوجة للسيد المسيح ، بينما يعتقد البعض ان الثلاثة أصابع الآخرى تشير إلي علامة " ألألفا والأوميجا " في إشارة إلي مقطع من سفر الرؤيا للقديس يوحنا .
والألفا يمثل الحرف الأول في الأبجدية اليونانية بينما يمثل الأوميجا الحرف الأخير منها وهما من الرموز اللاهوتية والمعني " أنا البداية والنهاية " .
ويظهر السيد المسيح مرتديا رداء يزينه تظليل يشبه قشر السمك ، وفوق الرداء عباءة منسدلة علي الجسم . ويزين الأرضية أوراق نباتيه طويلة رفيعة وأوراق ذات رؤوس مقوسة .
والرسم يتميز بالخشونة ، والزخرفة بطريقة كشط العناصر الزخرفية في طبقة الطلاء المعدني ترجح أن الصانع هو الخزاف المسلم الشهير سعد عمر بن موسي .
ويعد سعد رائد.مدرسة الخزف في زمانه وإن لم تحمل هذه التحفة الخزفية أسمه غير انها تنطق بنسبتها إليه بما وصل إلينا من تحف عديدة تحمل أسم هذا الخزاف الشهير.
ويذهب بالظن أن هذه الكسرة الخزفية لهذا الخزاف المسلم الشهير صنعت لتلبي حاجة التبادل التجارى من القبط والمسيحيين وكان مثيلها يستخدم في أداء الطقوس الكنسية وهى بحالها برهان علي مدى التسامح الديني الذى تمتع به غير المسلمين