مصر.. النائب مصطفى بكري يدافع عن رئيس المخابرات العامة الأسبق: موجود في الساحل الشمالي
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
علق الإعلامي والبرلماني المصري، مصطفى بكري، على الأنباء المتداولة حول مغادرة مدير المخابرات العامة الأسبق، اللواء مراد موافي، مصر برفقة عائلته وبحوزته مبلغ من المال.
وعلى حسابه في منصة "إكس"، دافع مصطفى بكري عن اللواء مراد موافي قائلا: "اللواء مراد موافي، مدير المخابرات العامه الأسبق، شخصيه وطنية محترمة.
وأضاف بكري: "أقول للواء موافي الشريف، النزيه، لاتهتم كثيرا بأصوات الكذب والضلال، هم يسعون إلى التشويه والانتقام من كل الشرفاء والمخلصين لهذا الوطن".
اللواء مراد موافي مدير المخابرات العامه الأسبق شخصيه وطنيه محترمه . لعب دورا مهما في كشف الخونه ومكافحة الإرهاب . وأبعده مرسي من منصبه بعد أن أعلن أنه حذر من حادث رفح قبل وقوعه ، إلا أن أحدا لم يستمع إلي تحذيراته . أقول للواء موافي الشريف ، النزيه ، لاتهتم كثيرا بأصوات الكذب…
— مصطفى بكري (@BakryMP) August 8, 2023وكتب بكري في تغريدة أخرى: "أقول للأغبياء الذين يروجون الروايات الكاذبة عن الوطني الشريف اللواء مراد موافي.. إنه موجود في الساحل الشمالي في مصر، وقد تحدثت معه منذ قليل.. الكذب عمره قصير، ولكننا تعودنا الكذب من هؤلاء المضللين".
أقول للأغبياء الذين يروجون الروايات الكاذبه عن الوطني الشريف اللواء مراد موافي . إنه موجود في الساحل الشمالي في مصر ، وقد تحدثت معه منذ قليل . الكذب عمره قصير ، ولكننا تعودنا الكذب من هؤلاء المضللين
— مصطفى بكري (@BakryMP) August 8, 2023المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم تويتر غوغل Google فيسبوك facebook محمد مرسي مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
رئيس الأركان الإسرائيلي الأسبق يسعى للتعاون مع المعارضة لمنع عودة بينيت للحكم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، أمس الأحد، أن عضو الكنيست جادي آيزنكوت رئيس الأركان الأسبق والقيادي بالمُعسكر الوطني يعمل على تشكيل كتلة انتخابية كبيرة توحد حزبه مع حزب المعارضة "يش عتيد".
ونقلت الصحيفة عن مصادر سياسية أن آيزنكوت يهدف بذلك للتصدي لمساعي رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت للعودة إلى الحكم، في وقت يكتسب فيه شعبية في استطلاعات الرأي ويجذب أصواتا من كتلة يسار الوسط.
وأفادت الصحيفة بأن آيزنكوت وزعيم المعارضة يائير لابيد أجريا عدة مُناقشات حول هذا الأمر، وأن الزعيم المعارض لابيد لا يستبعد إمكانية الترشح في الكتلة التي يقودها رئيس الأركان السابق آيزنكوت.
وأوضحت أنه لم يتم التوصل حتى الآن إلى اتفاقات بينهما، لكن من الواضح للجميع أن آيزنكوت عازم على ألا يكون عضو كنيست من الدرجة الثانية بلا تأثير في الانتخابات المقبلة.
وقالت الصحيفة إنه لا يُعتقد أن وزير الدفاع الأسبق بيني جانتس ينوي التنازل عن قيادة حزب (المعسكر الوطني)، حتى من أجل مشروع أكبر يقوده آيزنكوت.