عاجل| صفارات الإنذار تدوي شمالي إسرائيل تزامنا مع إطلاق صواريخ من جنوب لبنان
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل، نقلًا عن وسائل إعلام إسرائيلية، أن صفارات الإنذار تدوي في مستوطنة حانيتا بالجليل الغربي شمالي إسرائيل تزامنا مع إطلاق صواريخ من جنوب لبنان.
"الأممية لحقوق الإنسان" تطالب بحذف الفيتو من الشؤون الإنسانية (فيديو) عاجل| جيش الاحتلال: هاجمنا مباني عسكرية لحزب الله بالجنوب اللبنانيولقى 12 شخصًا من بلدة مجدل شمس فى الجولان المحتلة مصرعهم، بينما أُصيب العشرات وفقًا لوسائل إعلام إسرائيلية، بسبب سقوط صاروخ تم إطلاقه على ملعب كرة قدم، وتتراوح أعمارهم بين 10 و20 عامًا، وتبادل حزب الله اللبنانى والجيش الإسرائيلى المسؤولية عن الحادث.
وتعتبر مجدل شمس، واحدة من القرى التى بقيت فى أراضى الجولان المحتلة بخلاف 163 قرية قام الاحتلال الإسرائيلى بتهجير أهلها بعد احتلالها عام 1967، ومنذ قرار ضمها إلى الأراضى الإسرائيلية فى عام 1981، بدأت إسرائيل فى بناء المستوطنات اليهودية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إعلام إسرائيلية اطلاق صواريخ إعلام إسرائيلي الاحتلال الاسرائيلي الجولان المحتلة بناء المستوطنات جنوب لبنان جيش الاسرائيلي حزب الله اللبناني صفارات الانذار سقوط صاروخ فضائية القاهرة الإخبارية مجدل شمس
إقرأ أيضاً:
موقع أكسيوس الأميركيّ: لهذا السبب لا تزال إسرائيل في جنوب لبنان
قال مسؤولون أميركيّون إنّ "وزارة الخارجية الأميركية رفعت التجميد عن 95 مليون دولار من المساعدات العسكريّة للبنان". وأضاف المسؤولون الأميركيّون لموقع "أكسيوس"، أنّ "المساعدات للبنان جزء من استراتيجية للتأكد من استمرار وقف إطلاق النار مع إسرائيل". وأشار المسؤولون إلى أنّ "المساعدات العسكرية للبنان هي جزء من استراتيجية لمحاولة إضعاف "حزب الله" وتقليص نفوذه". إلى ذلك، قال مسؤول أميركيّ إنّ لـ"أكسيوس"، إنّ "رئاسة جوزاف عون تُشكّل فرصة تاريخية لتغيير الواقع في لبنان نحو الأفضل". وأضاف أنّ "آلية مراقبة وقف إطلاق النار التي تقودها الولايات المتحدة في لبنان تعمل بشكل جيّد". وأشار المسؤول الأميركيّ إلى أنّ "الجيش اللبناني دخل للمرة الأولى مناطق في جنوب لبنان كانت تحت سيطرة حزب الله". وأضاف أنّ "الجيش دمر بنية تحتية لـ"حزب الله" وصادر مخازن ذخيرة تابعة له". وعن الوجود العسكريّ الإسرائيليّ، قال مسؤولون أميركيّون إنّ "هناك تفاهماً بين تل أبيب وواشنطن وبيروت على استمرار الوجود العسكري الإسرائيلي لأسابيع أو أشهر". وأضافوا أنّ "الوجود الإسرائيلي هدفه تمكين الجيش اللبناني من تأمين استقرار الوضع في جنوب لبنان، وضمان أنّ "حزب الله" لم يعدّ يُشكّل تهديداً".