حجة.. تدشين صرف المساعدات النقدية للمتضررين في كشر
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
تستهدف المرحلة الثانية ضمن مشروع توفير الدعم الطارئ المنقذ للحياة متعدد القطاعات للنازحين الأكثر تضرراً، 500 مستفيد من النازحين والمتضررين بالمديرية بواقع 119 الف ريال لكل مستفيد فيما استهدفت المرحلة الأولى 900 مستفيد.
وضمن ذات المشروع تسلم المجلس المحلي بكشر من فرع المجلس الأعلى للشئون الإنسانية مشاريع تعليمية تتمثل في 4 فصول دراسية إضافية لمدرستي يحيى عياش و 7 يوليو مع تأثيثهما ورفدهما بمنظومتي طاقة شمسية بتكلفة اجمالية 34 الف و 578 دولار.
عقب ذلك اطلع فضائل على سير العمل في مشروعين بقطاعي الصحة والمياه في المديرية.
يتضمن المشروع الصحي بناء مركز طوارئ توليدية لمركز عاهم الصحي مع تأثيثه ورفده بمنظومة طاقة شمسية بتكلفة 29 الف و 285 دولار ويستفيد منه أكثر من 13 ألف نسمة.
فيما يشمل مشروع قطاع المياه إنشاء خزان تجميعي وتأهيل مصدر لمياه المضمار الذي يستفيد منه أكثر من ألفي نسمة مع تركيب وحدة ضخ تعمل بالطاقة الشمسية مع خطوط ضخ وشبكة توزيع إلى خمسة مناهل بتكلفة اجمالية 40 الفا و 229 دولارا.
وخلال التدشين والتسليم أشار مدير فرع المجلس الأعلى إلى أهمية هذه المشاريع في تخفيف معاناة المتضررين والنازحين.. منوهاً بالجهود المبذولة في تنفيذ المشاريع المستدامة.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء أيرلندا يدعو لتعزيز وقف إطلاق النار وزيادة المساعدات لغزة وبلورة حل الدولتين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رئيس وزراء أيرلندا سيمون هاريس، اليوم الجمعة، إننا نحتاج لتعزيز وقف إطلاق النار، وزيادة ضخمة بالمساعدات لقطاع غزة، وبلورة مسار سياسي لحل الدولتين، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وكان «هاريس»، قد اتهم إسرائيل سابقًا؛ بمحاولة إسكات بلاده على خلفية موقفها الرافض للحرب على قطاع غزة، وذلك بعدما أغلفت «تل أبيب» بإغلاق سفارتها في «دبلن» العام الماضي، ووصفته بـ«دبلوماسية تشتيت الانتباه».
وقال رئيس الوزراء الأيرلندي، إن تل أبيب لن تسطيع إسكات بلاده لانتقادها الهجمات التي تشنها القوات الإسرائيلية، على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
يذكر أن اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، دخل حيز التنفيذ يوم 19 يناير الماضي، وذلك بعد 15 شهرًا من العدوان على غزة.
ونص الاتفاق المؤلف من 3 مراحل، على وقف الأعمال القتالية وانسحاب إسرائيل من المناطق المأهولة في القطاع.
وتمتد المرحلة الأولى إلى 6 أسابيع، وتشمل الإفراج عن 33 محتجزًا إسرائيليًا من غزة مقابل نحو 1900 فلسطيني، من سجون الاحتلال.
كما نص الاتفاق على استئناف المفاوضات بعد 16 يومًا من دخوله حيز التنفيذ، أي الاثنين 3 فبراير، وذلك لبحث آليات المرحلة الثانية التي تهدف إلى إطلاق سراح آخر الأسرى الإسرائيليين وإنهاء الحرب.
فيما يتوقع أن تشمل المرحلة الثالثة، إعادة جميع جثامين المحتجزين الإسرائيليين القتلى المتبقية، وبدء إعادة إعمار غزة بإشراف الوسطاء على الاتفاق.