«البترول»: توقعات باكتشافات جديدة في بني سويف والفيوم قريبا
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
التقى المهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية، مسؤولي شركة فاروس إنرجي الإنجليزية العاملة في البحث عن البترول وإنتاجه بمنطقتي امتياز الفيوم وشمال بني سويف.
وضم اللقاء كلا من كاترين رو الرئيسة التنفيذية للشركة والجيولوجي، ماجد عبدالحليم مدير الشركة في مصر، والمهندس محمد سيد مدير عمليات الشركة، بحضور المهندس علاء حجر وكيل وزارة البترول والثروة المعدنية للمكتب الفني.
وخلال اللقاء، تابع بدوي مع مسؤولي الشركة برنامج الحفر الاستكشافي الذي نفذته بمناطق امتيازها وحقق نتائج إيجابية في الوصول إلى احتمالات وجود اكتشافات بترولية جيدة خلال الفترة المقبلة، مؤكدا أهمية تكثيف الأعمال في مناطق امتياز الشركة لتسهم بشكل فعال في الاستفادة من الاحتياطيات مع ضرورة إدارة الخزانات البترولية بالشكل الأمثل للحفاظ على كفاءة العمليات والإنتاج.
كما شدد على أهمية استهداف الطبقات الأكثر عمقا، التي تفتح آفاقا جديدة لاكتشاف المزيد من الاحتياطيات البترولية.
مضاعفة الإنتاج البتروليوأكد مسؤولو الشركة حرصهم على تنمية أعمالها في مصر، وأنها تتطلع لمضاعفة الإنتاج من نحو 3 آلاف برميل يوميا إلى 6 آلاف خلال عامين في ضوء ما تعمل عليه لتنمية الآبار الجديدة، كما تستهدف العمل على الطبقات الأكثر عمقا للوصول إلى مكامن جديدة للبترول الخام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البترول وزير البترول وزارة البترول اكتشافات بترولية
إقرأ أيضاً:
ذكاء Apple المتعثر.. هل فقدت الشركة سباق الذكاء الاصطناعي؟
يبدو أن Apple تواجه أزمة غير مسبوقة في سباق الذكاء الاصطناعي، بعد تأجيلها المتكرر لميزات Apple Intelligence التي روجت لها بقوة عند إطلاق سلسلة iPhone 16.
وبدلاً من أن تكون هذه الميزات نقلة نوعية في تجربة المستخدم؛ تحولت إلى مصدر إحباط للعديد من المستهلكين، مما أثار موجة من الانتقادات حتى بين أكثر معجبي الشركة ولاءً.
تأجيلات متكررة تضع Apple في مأزقكان من المفترض أن تقدم Apple Intelligence تحسينات غير مسبوقة، مثل مساعد ذكي متكامل مع Siri، وميزات متطورة لتحليل البيانات وإنشاء المحتوى.
لكن بعد تأخيرات متتالية؛ أعلنت Apple مؤخراً أن هذه الميزات لن ترى النور حتى عام 2026، أي بعد إطلاق iPhone 17، مما يعني أن مستخدمي iPhone 16 لن يحصلوا على ما وعدت به الشركة عند الشراء.
ولم ترتق الميزات التي تم طرحها، مثل تلخيص الإشعارات وتحرير الصور بالذكاء الاصطناعي، إلى مستوى المنافسين مثل Google وSamsung، بل جاءت بإمكانيات محدودة وأداء ضعيف.
ودفع هذا الفشل المديرين التنفيذيين داخل Apple، مثل كريج فيديريجي، إلى التعبير عن استيائهم من التأخيرات المتكررة، وسط قلق متزايد بشأن تأثير ذلك على سمعة الشركة.
هل Apple متأخرة في سباق الذكاء الاصطناعي؟في الوقت الذي تكافح فيه Apple لتحسين Apple Intelligence، تواصل شركات مثل Google وOpenAI وSamsung تطوير ميزات ذكاء اصطناعي متقدمة تدمجها بفعالية في أجهزتها.
وإذا استمرت Apple في هذا النهج المتأخر، فقد تجد نفسها في موقف صعب، حيث يصبح من الصعب عليها اللحاق بركب المنافسة في هذا المجال الحيوي.