محلل اقتصادي: تفكير المتداولين منصب على اجتماع الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
قال المحلل الاقتصادي سعد آل سعد، إنَّ تفكير المتداولين (بسوق الأسهم) منصب على اجتماع الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة.
وأضاف «آل سعد»، بمداخلة لبرنامج «نيوزكاست اقتصاد» مع الإذاعي «على السمان» المذاع عبر أثير «العربية إف إم»، أنَّ سوق الأسهم السعودية قلَّص الخسائر التي حدثت خلال الهبوط الأخير بنسبة 75 %؛ وذلك بسبب العوامل الجيوسياسية والاقتصادية.
وأردف، أنَّ السوق شهد طُمأنينة لدى المتداولين، معتبرا أن «عودة السوق أصبحت بشكل أفضل مما كان»، فضلاً عن تفاعل الشركات بشكل جيد وعدم وجود عوائق أمامها، والبيانات الإيجابية، مشيرا إلى أن قطاع البنوك قاد العودة إلى تقليص الخسائر خلال الفترة الماضية، لكن الدعم الذي قدمه ذلك القطاع بدأ يهدأ مع تحرك قطاعات أخرى بشكل أفضل واصفا ذلك بالأمر الإيجابي لتناقل السيولة بشكل احترافي.
المحلل الاقتصادي سعد آل سعد: تفكير المتادولين منصب على اجتماع #الفيدرالي بشأن أسعار الفائد#سوق_الأسهم مع علي السمان#العربيةFM pic.twitter.com/PhVH0W3Rl5
— FM العربية (@AlarabiyaFm) August 19, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أسعار الفائدة سوق الأسهم أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
الأوّل من نوعه.. اجتماع ثلاثي لمنافشة «نزع نووي كوريا الشمالية بشكل كامل»
على هامش مؤتمر “ميونيخ للأمن” في ألمانيا، وفي لقاء هو الأول لهم على هذا المستوى، منذ عودة “دونالد ترامب” إلى البيت الأبيض، اجتمع وزراء خارجية الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية في ميونيخ، حيث شددت الدول الثلاث على “التزامها الراسخ نزع السلاح النووي” لكوريا الشمالية “بالكامل”.
وأكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، ونظيراه الياباني تاكيشي إيوايا والكوري الجنوبي تشو تاي يول، ، “شراكتهم الثلاثية الثابتة”، مجددين “تصميمهم الراسخ على نزع السلاح النووي لكوريا الشمالية بشكل كامل، بما يتوافق مع قرارات مجلس الأمن الدولي”.
وذكر البيان أنهم “عبروا أيضا عن “قلقهم العميق إزاء البرامج النووية والبالستية لجمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية (كوريا الشمالية)، وتعاونها العسكري المتزايد مع روسيا، وكذلك الحاجة إلى الرد معا” على هذه التحديات”.
وقال بيان سيول وكييف وواشنطن، إن “كوريا الشمالية نشرت منذ أكتوبر 2024 حوالى 11 ألف جندي في كورسك الروسية، لمساعدة موسكو في استعادة السيطرة على هذه المنطقة التي باتت واقعة تحت سيطرة أوكرانيا”.
وقالت واشنطن وسيول وطوكيو إنها “لن تتسامح مع أي استفزاز أو تهديد لأراضيها”.
وكانت كوريا الشمالية أعلنت في نهاية يناير أنها “ستواصل برنامجها النووي “إلى أجل غير مسمى”، وتبرر بيونغ يانغ، مواصلتها برنامجها للأسلحة النووية بوجود تهديدات تقول إنها تتعرض لها من جانب الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية”.
يذكر أنه في 6 فبراير الجاري، شدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على أنه “ماض في إقامة علاقة جيدة مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، وقال إن نسج العلاقات الجيدة مع دول العالم، يعود بالنفع على الجميع وليس فقط الولايات المتحدة”.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين