اليوسف يبحث مع عدد من سفراء الدول الصديقة المعتمدين لدى البلاد موضوعات مشتركة
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
استقبل النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزيـر الـدفـاع ووزيـر الداخلية الـشيخ فهد يوسف سعود الــصباح بــمكتبه في وزارة الدفاع الــيوم الاثنين عدداً من سفراء الدول الصديقة المعتمدين لـــدى الـــبلاد كل على حدة، سفير ماليزيا علاء بن محمد نور، وسفير جمهورية الهند الدكتور آدرش سويكا، وسفيرة كندا عليا مواني، وسفيرة الولايات المتحدة الأمريكية كارين ساساهارا.
تم خلال هذه اللقاءات مناقشة أهم الأمور والمواضيع ذات الاهتمام المشترك، وبحث سبل تعزيز أواصر التعاون والعمل الثنائي بين دولة الكويت والدول والصديقة اضافةً إلى بحث آخر التطورات والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية.
النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع ووزير الداخلية الشيخ فهد يوسف يستقبل سفير جمهورية الهند الدكتور آدرش سويكاوعلى هامش لقائها بالنائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع ووزير الداخلية كرمت سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية لدى البلاد كارين ساساهارا العقيد الركن محمد عبدالرحمن عبدالعزيز من هيئة مكتب وزير الدفاع وذلك تقديراً لدوره وجهوده في تعزيز مسيرة التعاون والتنسيق المشترك بين وزارتي الدفاع في البلدين الصديقين.
النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع ووزير الداخلية الشيخ فهد يوسف يستقبل سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية كارين ساساهاراسفيرة الولايات المتحدة الأمريكية كارين ساساهارا تكرم العقيد الركن محمد عبدالرحمن عبدالعزيز تقديراً لدوره وجهوده في تعزيز مسيرة التعاون والتنسيق المشترك بين وزارتي الدفاع في البلدين المصدر الجيش الكويتي الوسومالجيش الكويتي الهند الولايات المتحدة كندا ماليزيا وزير الدفاعالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الجيش الكويتي الهند الولايات المتحدة كندا ماليزيا وزير الدفاع النائب الأول لرئیس مجلس الوزراء ووزیر الدفاع ووزیر الداخلیة الولایات المتحدة الأمریکیة فهد یوسف
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد قرار مجلس الأمن بشأن وقف إطلاق النار في غزة
تركيا الآن
استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد قرار لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. يدعو إلى وقف إطلاق النار في حرب إسرائيل على قطاع غزة، وهو ما اعتبرته فصائل المقاومة الفلسطينية شراكة في حرب الإبادة ضد القطاع.
ويقضي مشروع القرار، الذي أيدته 14 دولة وعارضته الولايات المتحدة وحدها، بضرورة “الوقف الفوري وغير المشروط والدائم لإطلاق النار يجب أن تحترمه كل الأطراف”، و”الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن”.
كما أكد المشروع على ضرورة التزام الأطراف بالقوانين الدولية فيما يتعلق بالأشخاص المحتجزين، وتمكين السكان المدنيين في غزة من الحصول الفوري على الخدمات الأساسية والمساعدات الإنسانية اللازمة لبقائهم على قيد الحياة.
وشدد المشروع على رفض أي إجراءات تؤدي إلى تجويع الفلسطينيين، وطالب بتيسير دخول المساعدات الإنسانية بشكل كامل وسريع ودون عوائق إلى جميع مناطق قطاع غزة، خاصة إلى المدنيين في شمال غزة المحاصر.
وفي ردود الفعل، دانت حركة حماس استخدام الولايات المتحدة للفيتو، مؤكدة أنها “شريك مباشر في العدوان على شعبنا”.