أبوظبي في 9 أغسطس /وام/ أكد راؤول أوستالي، مدير تسويق رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم (لا ليجا) في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ارتفاع نسبة المتابعة للمسابقة في الإمارات والشرق الأوسط إلى أكثر من 500 مليون مشاهدة عبر وسائل النقل التلفزيوني، وأكثر من 35 مليون عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة للرابطة.


وأوضح أوستالي في تصريحات له : " للدوري الإسباني شعبية كبيرة في دول مجلس التعاون الخليجي ما يدفعنا للتركيز عليها من خلال مركزنا الإقليمي في الإمارات، وتحديدا في دبي".
و قال إن الركيزة الأساسية لاستراتيجية النمو تتمثل في التركيز على جهود التسويق لزيادة عدد متابعي كرة القدم الإسبانية.. و لتحقيق ذلك، يتم تنفيذ مشاريع في المجال الرقمي والمحتوى، و أول هذه المشاريع إطلاق حسابات التواصل الاجتماعي باللغة العربية لـ11 نادياً في الدوري الإسباني.
و أضاف أن رابطة الدوري الإسباني (لا ليجا) ستبدأ في إنتاج برامج ومقاطع محتوى في المنطقة تتيح فهماً متعمقاً للمسابقة إلى جانب القصص وراء المواجهات الكبرى في كرة القدم الإسبانية .. مشيرا إلى أن إنتاج وبث محتوى إقليمي محدد .. الخطوة التالية في استراتيجية (لا ليجا) للوصول إلى مزيد من المشجعين بالمنطقة.

عاصم الخولي/ أحمد مصطفى

المصدر: وكالة أنباء الإمارات

كلمات دلالية: الدوری الإسبانی

إقرأ أيضاً:

لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977

بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.

سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.

فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!


الحلقة الرابعة عشر ..مقتل الصحفي البريطاني “ديفيد هولدن”

في ليلة باردة من شهر نوفمبر عام 1977، عُثر على جثة الصحفي البريطاني الشهير ديفيد هولدن، رئيس مكتب الشرق الأوسط لجريدة الصنداي تايمز البريطانية، مقتولًا بالقرب من مطار القاهرة الدولي.

رصاصة واحدة اخترقت رأسه من الخلف، لتنهي حياته في ظروف غامضة.

كان هولدن معروفًا بتقاريره الجريئة وتحقيقاته العميقة في شؤون الشرق الأوسط، وهو ما أثار تكهنات عديدة حول دوافع اغتياله.

هل كان ضحية لتصفية سياسية بسبب أسرار توصل إليها؟ أم أن مقتله جاء نتيجة لانخراطه في علاقات استخباراتية مشبوهة؟

ورغم فتح تحقيقات موسعة في القضية، لم يتم التوصل إلى أي خيط يقود إلى القاتل، وبقيت القضية لغزًا دون حل.

48 عامًا مرت على الحادث، ولا تزال هوية الجاني مجهولة، ليظل سر الجريمة غارقًا في ظلال الغموض، وتُقيد قضية جديدة ضد مجهول.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • ريال مدريد يحقق فوزاً صعباً على فياريال في الدوري الإسباني لكرة القدم
  • ثنائية مبابي تقود ريال مدريد لعبور فياريال والانفراد بصدارة الدوري الإسباني
  • سيلتا فيجو يحقق فوزًا ثمينًا على بلد الوليد في الدوري الإسباني
  • الجامعة العربية: روسيا داعمة لحل الأزمة الليبية
  • نقاش حول دور المؤثرين على منصات التواصل الاجتماعي
  • صناعة الكراهية وإعادة إنتاج الخطاب الطائفي - التواصل الاجتماعي أنموذجًا
  • لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977
  • «مجموعة السبع» تصدر بياناً بخصوص الأوضاع في الشرق الأوسط
  • وزير الكهرباء: 1.6 مليون شكوى وبلاغ خلال النصف الثاني من العام الماضي
  • العصبة الوطنية لكرة القدم النسوية أنفقت حوالي 6 ملايير في الموسم الماضي