المولد النبوي الشريف.. مصدر يكشف حقيقة ارتفاع أسعار عمرة الموسم الجديد
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
كشف مصدر بغرفة شركات ووكالات السفر والسياحة، عن حقيقة ارتفاع أسعار عمرة الموسم الجديد 1446 هجريًا، وعمرة المولد النبوي الشريف.
وقال المصدر، في تصريحات لمصراوي، إن أسعار العمرة المتداولة حاليًا بشأن الموسم الجديد 1446 هجريًا غير حقيقية.
وأضاف أن لا توجد أسعار مبدئية حتى الآن، قائلًا: "لم نحصل على أسعار الفنادق بعد، ورسوم الغرف والتأشيرة لم تتضح حتى الآن".
وأوضح أن أسعار العمرة المُنتشرة أيضًا بشأن عمرة المولد النبوي الشريف هي غير صحيحة على الإطلاق.
وأكد أن سعر تذكرة الطيران لم يتم تحديده حتى الآن، مشيرًا إلى أنه لم يتم اعتماد الضوابط المنظمة للعمرة للموسم حتى الآن أيضًا.
وأشار إلى أنه من المقرر مناقشة الضوابط بعد الانتهاء منها خلال الأسبوع الأول من شهر سبتمبر المقبل، تمهيدًا لإصدارها واعتمادها من شريف فتحي، وزير السياحة والآثار.
وأوضح أن أبرز الاقتراحات جاءت بفتح المسافات بمكة كاملة دون تحديد مسافة لموسم رمضان فقط مع البقاء على المسافات المحددة في المواسم الأخرى.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان أسعار عمرة المولد النبوي الشريف غرفة شركات حتى الآن
إقرأ أيضاً:
رفع علم سوريا الجديد بمقر الأمم المتحدة في نيويورك
رُفع العلم السوري الجديد -اليوم الجمعة- في مقر الأمم المتحدة بنيويورك بمشاركة وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني.
وأكد الشيباني بهذه المناسبة أن رفع علم سوريا الجديدة "يتوِّج انتصار شعبنا.. وسيعزز دور سوريا في المنظمات الدولية".
كما شدد على أن العالم بحاجة الآن إلى سماع متطلبات الشعب السوري بعد فقدان مقعدنا بالأمم المتحدة، مؤكدا أن بلاده منفتحة على المجتمع الدولي وتتطلع إلى معاملتها بالمثل، وفق تعبيره.
وقال الشيباني إن سوريا "تحتاج الآن إلى رفع العقوبات والمساعدة في إنعاش اقتصادها".
وأضاف: "مع زوال سبب العقوبات، يجب رفعها وألا تبقى تستهدف حياة الشعب السوري".
وأكد أن السوريين في الداخل والخارج لديهم آمال في إعادة بناء بلدهم، مضيفا أن الشعب السوري "يستحق أن يعطى ثقة وهو محل لها".
يشار إلى أن المعارضة السورية المسلحة كانت قد بسطت في الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024، سيطرتها على العاصمة دمشق بعد مدن أخرى، منهية بذلك 61 عاما من حكم حزب البعث الدموي، و53 سنة من سيطرة عائلة الأسد.