الاقتصاد نيوز - متابعة

سترسل تركيا، التي تسعى إلى توسيع نفوذها في أفريقيا وتعزيز أمنها في مجال الطاقة ، سفينة الاستكشاف "أروج ريس" التي يبلغ طولها 86 مترا لاستكشاف خزانات النفط البحرية التابعة للصومال الشهر المقبل.

هذه الخطوة ، التي أكدها محمد حاشي ، مدير وزارة البترول في الصومال ، يمكن أن تساهم في تنويع إمدادات النفط الخام إلى تركيا ، وهي جزء من سعي أنقرة الدؤوب لتعزيز العلاقات في منطقة تتنافس فيها الصين وروسيا والخليج والغرب على النفوذ.

ينجذب هذا التركيز إلى الثروة المعدنية للقارة وتزايد عدد سكانها ، مما قد يؤدي إلى موجة جديدة من النمو الاقتصادي ، ويكتسب أهمية كبيرة للدولة ، حيث يظهر نفوذها الدولي.

وقال باتو كوشكون ، الباحث المقيم في أنقرة في معهد الصادق الليبي لدراسات:" إن إفريقيا تهم تركيا لأنها مكان يمكنها فيه تجربة جميع أدوات وأهداف سياستها الخارجية النشطة الجديدة".

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

عبد الصادق: مباحثات مع وزير الطاقة التركي لتطوير التعاون بما يليق بعلاقاتنا مع أنقرة

بحث وزير النفط والغاز المكلف بحكومة الدبيبة خليفة عبد الصادق ورئيس المؤسسة الوطنية للنفط مسعود سليمان مع وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بيرقدار سبل تطوير التعاون القائم في مجال الهيدروكربون.

على هامش قمة أسبوع الطاقة والاستثمار بمدينة هيوستن في الولايات المتحدة، أكد الطرفان مواصلة الجهود للارتقاء بالتعاون في مجال الطاقة إلى المستوى الذي يليق بالعلاقات الوثيقة بين ليبيا وتركيا، بحسب بيان عبدالصادق.

مقالات مشابهة

  • تنقيب عن الآثار..محافظ الإسكندرية يتخذ إجراءات عاجلة بشأن منزل كرموز
  • فرنسا ترسل “قائمة المطرودين” إلى الجزائر
  • أردوغان يؤكد اقتراب بلاده من هدفها المتمثل في تركيا خالية من الإرهاب
  • بلومبيرج: أردوغان يستغل قوة تركيا في الناتو مع التراجع الأمريكي
  • عبد الصادق: مباحثات مع وزير الطاقة التركي لتطوير التعاون بما يليق بعلاقاتنا مع أنقرة
  • إسرائيل ترسل 10 آلاف طرد من المساعدات الغذائية للدروز في سوريا
  • وزارة النفط تناقش التحديات التي تواجه الشركات النفطية في البصرة لرفع كفاءة عملها
  • النفط تناقش التحديات التي تواجه الشركات النفطية العاملة في البصرة
  • الإمارات ترسل 32 طناً مساعدات إغاثية إلى غزة
  • كيف تنظر أنقرة إلى اتفاق دمشق وقوات قسد؟