تنسيق كلية الصيدلة بالجامعات الأهلية 2024.. يبحث العديد من طلاب الثانوية العامة بالشعبة العلمية وأولياء أمورهم، عن تنسيق كلية الصيدلة بالجامعات الأهلية 2024 والمصروفات الدراسية للعام المقبل.

رابط التقديم في الجامعات الأهلية 2024

ويمكن للطلاب الراغبين في الالتحاق بالجامعات الأهلية للعام الجامعي المقبل 2024-2025، تقديم طلب الالتحاق من خلال زيارة الرابط التالي: رابط التقديم في الجامعات الأهلية 2024.

تنسيق كلية الصيدلة بالجامعات الأهلية 2024 كليات الصيدلة بالجامعات الأهلية بتنسيق المرحلة الثانية الكليات تنسيق القبول المصروفات الدراسية
كلية الصيدلة جامعة النيل 71% -
كلية الصيدلة جامعة المنصورة 71% 90 ألف
كلية الصيدلة جامعة الجلالة 70% 100 ألف
كلية الصيدلة جامعة الملك سلمان 68% 93500 ألف
كلية الصيدلة جامعة العلمين 70% 52 ألف
كلية الصيدلة جامعة الإسماعيلية 68% 85 ألف
كلية الصيدلة جامعة شرق بورسعيد 68% 85 ألف
خطوات التقديم في الجامعات الأهلية

- الدخول على موقع الجامعة التي يريد الطالب الالتحاق بها، مــن هــنــــــــــــــا.

- إنشاء حساب خاص بالطالب باستخدام البريد الإلكتروني.

- الضغط علي قدم الآن.

- كتابة البيانات المطلوبة.

- التسجيل في التقديم للجامعة.

تنسيق كلية الصيدلة بالجامعات الأهلية 2024 الجامعات الأهلية

- جامعة الملك سلمان الدولية.

- جامعة العلمين الدولية.

- جامعة الجلالة.

- جامعة المنصورة الجديدة.

- الجامعة المصرية للتعلم الإلكترونى الأهلية.

- جامعة النيل الأهلية.

- الجامعة الأهلية الفرنسية في مصر.

- جامعة مصر للمعلوماتية.

- جامعة حلوان الأهلية.

- جامعة المنصورة الأهلية.

- جامعة بنها الأهلية.

- جامعة المنوفية الأهلية.

- جامعة بني سويف الأهلية.

- جامعة أسيوط الأهلية.

- جامعة جنوب الوادي الأهلية.

- جامعة المنيا الأهلية.

- جامعة شرق بورسعيد الأهلية.

- جامعة الإسكندرية الأهلية.

- جامعة الزقازيق الأهلية.

- جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية.

الأوراق المطلوبة للتقديم في الجامعات الأهلية

- شهادة إتمام الثانوية العامة ونسخة منها

- شهادة ميلاد الطالب ونسخة منها

- صورة بطاقة الرقم القومي لولي الأمر

- صورة بطاقة الرقم القومي للطالب

- صور شخصية للطالب

- نموذج 2 جند لطلاب الذكور

- إيصال دفع المصروفات

- استمارة التقديم الإلكتروني في تنسيق الجامعات الأهلية.

اقرأ أيضاًيبدأ من 79%.. تعرف على تنسيق كليات الطب بالجامعات الأهلية 2024

متاح الآن.. رابط تسجيل رغبات تنسيق المرحلة الثانية 2024

تنسيق المرحلة الثانية 2024.. أماكن خالية بالكليات لطلاب الشعبة الأدبية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الجامعات الأهلية كلية الصيدلة الجامعات الخاصة تنسيق الجامعات الخاصة الجامعات الاهلية مصروفات الجامعات الاهلية تنسيق الجامعات الأهلية الجامعات الاهلية في مصر تنسيق الجامعات الاهلية الجامعات الاهليه تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية أسعار الجامعات الأهلية تنسيق الجامعات الأهلية 2024 تنسيق الجامعات الاهليه تنسيق كلية الصيدلة 2024 تنسيق كلية الصيدلة فی الجامعات الأهلیة الجامعات الأهلیة 2024 کلیة الصیدلة جامعة

إقرأ أيضاً:

تهديد الجامعات ومنع الحوار.. هكذا تبدو حرية التعبير في عهد ترامب

نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية، مقالا، للصحفي أوين جونز، قال فيه إنّ: "الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أطلق حملة قمع غير مسبوقة، ضد حرية التعبير، مستهدفًا الجامعات والمتظاهرين المعارضين لدعم واشنطن لدولة الاحتلال الإسرائيلي، مركّزا على طلاب جامعة كولومبيا لحراكهم المناهض للاحتلال ضد قطاع غزة".

وأضاف جونز، في المقال الذي ترجمته "عربي21" أنه: "بالنسبة لأولئك الذين يخشون أن يكون دونالد ترامب مستبدا في طور التكوين، فلا تقلقوا، فلديه إجابة. أعلن منتصرا في خطابه عن حالة الاتحاد: "لقد أوقفت كل الرقابة الحكومية وأعدت حرية التعبير إلى أمريكا".

"كما وبّخ جيه دي فانس، أوروبا في خطابه في مؤتمر ميونيخ للأمن، الشهر الماضي، معلنا أن "حرية التعبير في تراجع" في جميع أنحاء القارة" تابع التقرير نفسه.

وأردف: "مثل جميع المعتقدات الاستبدادية، تقلب الترامبية الواقعو رأسا على عقب، وتفرغ الكلمات من معناها، في محاولة لزرع الارتباك والفوضى بين منتقديها. في نفس اليوم الذي أعلن فيه ترامب إحياء حرية التعبير في الكونغرس".

وأشار التقرير إلى ما نشر على موقع Truth Social بأنّ: "التمويل الفيدرالي للمؤسسات التعليمية التي تسمح "بالاحتجاجات غير الشرعية" سيتوقف. والجدير بالذكر أن عدم الشرعية لم يتم تعريفه، لكن القضية التي يشير إليها ترامب، بالطبع، هي فلسطين. حيث أعلن: سيتم سجن المحرضين أو إعادتهم بشكل دائم إلى البلد الذي أتوا منه".

وبحسب التقرير فإنّ: "الهدف الأول لترامب: جامعة كولومبيا، التي حرمت من 400 مليون دولار من التمويل الفيدرالي بسبب ما تقول الحكومة إنه "استمرار التقاعس في مواجهة المضايقات المستمرة للطلاب اليهود". قد تكون تسع جامعات أخرى على الأقل - بما في ذلك جامعة هارفارد وجامعة كاليفورنيا - هي التالية".

وأبرز: "كانت جميعها مواقع لمخيمات سلمية للاحتجاج على هجوم الإبادة الجماعية الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني. لم يعارضوا ببساطة تسهيل حكومتهم لهذه الفظائع، من خلال الأسلحة والمساعدات والدعم الدبلوماسي، بل طالبوا جامعاتهم بسحب استثماراتهم من الشركات المرتبطة بإسرائيل".


ومضى بالقول: "كما أن الترامبية ليست ضامنة لحرية التعبير، ولا هي طليعة مناهضة العنصرية: فهي في الواقع العكس. لقد تم الخلط بشكل منهجي بين التهديد الحقيقي المتمثل في معاداة السامية وأي نقد للجرائم التي ارتكبتها إسرائيل. وهذا هو المقصود بـ"كراهية إسرائيل"، كما تقول إليز ستيفانيك، التي اختارها ترامب كسفيرة جديدة للأمم المتحدة، والتي أصبحت رمزا لليمين بعد مواجهتها لرؤساء الجامعات بخصوص الاحتجاجات الداعمة لفلسطين".

وأكد أنّ: "أقوى حليف للرئيس هو إيلون ماسك، وهو الرجل الذي أعرب في عام 2023 عن موافقته على تغريدة زعمت أن المجتمعات اليهودية تدفع "بالكراهية ضد البيض"، وأدى مؤخرا التحية النازية في تجمع جماهيري لترامب".

"أعلن ترامب نفسه أن الأمريكيين اليهود الذين يدعمون الديمقراطيين -الأغلبية العظمى- "يكرهون دينهم"، و"يكرهون كل شيء عن إسرائيل" و"يجب أن يخجلوا من أنفسهم"، وقال بشكل مهدد إنهم سيتحملون "الكثير" من اللوم إذا خسر الانتخابات الرئاسية. من ناحية أخرى، شهدت احتجاجات الجامعة حضورا يهوديا كبيرا، ووقع مئات الطلاب اليهود على رسالة ترفض "الطرق التي تم بها تشويه سمعة هذه المعسكرات باعتبارها معادية للسامية" استرسل التقرير نفسه.

وأبرز: "الواقع أن جامعة كولومبيا على وجه الخصوص كانت ضحية لطلابها. فقد حظرت الجامعة منظمة "صوت يهودي من أجل السلام" قبل بدء المخيم، وأمرت باجتياح الشرطة لحرم الجامعة والذي أدى إلى اعتقال أكثر من 100 طالب ومعاقبتهم وطردهم، واستهدفت الأكاديميين المتعاطفين".

ووفقا للتقرير، فإن كاثرين فرانك، الأستاذة التي أدانتها ستيفانيك علنا وأجبرت على التقاعد، كانت واحدة من هؤلاء. وتزعم فرانك أن الأمر لا يتعلق بحماية الطلاب اليهود، بل يتعلق بـ"المدافعين المتطرفين عن إسرائيل" الذين يكذبون بشأن الاحتجاجات في الحرم الجامعي. وتقول عن قمع جامعة كولومبيا لحرية التعبير لدى الطلاب: "لقد انحنت هذه الجامعة"، ومع ذلك فقد تم خفض تمويلها".

وأردف التقرير: "يزداد الأمر سوءا. فقد اعتقلت وزارة الأمن الداخلي أحد المفاوضين الرئيسيين في مخيم جامعة كولومبيا: محمود خليل، وهو حامل للبطاقة الخضراء الأميركية من أصل فلسطيني، ومتزوج من مواطنة أميركية حامل في شهرها الثامن. وأرسل إلى مركز احتجاز سيئ السمعة في لويزيانا على بعد أكثر من ألف ميل من هناك، دون علم زوجته".


"الواقع أن ادعاء الوزارة "أنه قاد أنشطة منحازة لحماس"، محاولة صارخة لخلط التضامن مع الشعب الفلسطين؛ وبعيدا عن استعادة حرية التعبير، تعمل إدارة ترامب على حرق التعديل الأول. وعندما يتعلق الأمر بفلسطين، فإن حرية التعبير ببساطة غير موجودة" أكد المصدر ذاته.

وأكد أنّ: "هناك رجلا واحدا سوف يشعر بالغضب الشديد إزاء هذه الفظاعة. ففي الأسبوع الماضي فقط أعلن على نحو مهيب: "يتعين علينا أن نسأل أنفسنا كقادة السؤال التالي: هل نحن على استعداد للدفاع عن الناس حتى لو كنا نختلف مع ما يقولونه؟ إذا لم تكن على استعداد للقيام بذلك، فأنا لا أعتقد أنك لائق لقيادة أوروبا أو الولايات المتحدة". وكان هذا نائب الرئيس، جيه دي فانس".

وأضاف: "لكن الحقيقة هي أن اليمين الأميركي لم يهتم قط بحرية التعبير. بل كان مجرد خدعة، تهدف إلى وصم أي محاولة لدحض تعصبه ضد الأقليات التي لا صوت لها إلى حد كبير"، متابعا: "صعّدت إدارة ترامب أكبر هجوم على حرية التعبير منذ المكارثية: حتى قبل توليها السلطة، واجه المعارضون للإبادة الجماعية الإسرائيلية الحرمان من منصاتهم، والتمييز ضدهم، بل والاستهداف من قبل مؤسسات مثل كولومبيا".

وأوضح: "مع ذلك، لم يكن اليمين المتشدد هو الوحيد الذي شوّه سمعة هذه الاحتجاجات. فقد انضم العديد ممن يصفون أنفسهم بأنهم "ليبراليين" و"وسطيين" إلى حملات التشويه ضد من عارضوا أسوأ جرائم ارتكبت في القرن الحادي والعشرين ووصفوهم بأنهم متطرفون حاقدون وخطيرون - ومن بينهم الأميركيون اليهود"

واختتم التقرير بالقول: "بذلك، ساعدوا في إضفاء الشرعية على الحملة الاستبدادية الحتمية التي تجري الآن. قالت سيمون زيمرمان، المؤسس المشارك لمجموعة الحملة اليهودية الأمريكية IfNotNow، إننا نشهد الآن "النتيجة المنطقية المرعبة لتشويه سمعة أي شخص يدعو إلى الحرية لفلسطين باعتباره معاد للسامية:".


واستطرد: "إدارة قومية بيضاء تنفذ حربها على الحقوق المدنية وحرية التعبير تحت راية 'مكافحة معاداة السامية'. نحن جميعا معرضون للخطر بسبب هذا الهجوم الصارخ على ديمقراطيتنا"، مبرزا: "سيكون من السذاجة الشديدة الاعتقاد بأن هذا القمع سينتهي بالهجمات على الأشخاص الذين يعبرون عن تضامنهم مع فلسطين".

وأبرز: "يمكن توسيع السابقة التي تم إنشاؤها بسرعة. كما هو الحال، تتعرض وسائل الإعلام الأمريكية للتهديد بشكل متزايد -من بين أمور أخرى- تصرفات ترامب، وتهديد التحقيقات المزعجة، وجعل الأثرياء مثل جيف بيزوس ينحنون للملك المحتمل. تتعرض حرية التعبير لضربات شديدة من قبل أولئك الذين يزعمون أنهم أعظم المدافعين عنها"

مقالات مشابهة

  • بالأسماء.. القائمة المبدئية للمرشحين لعمادة كلية الهندسة بشبرا جامعة بنها
  • اعتقال نحو 100 متظاهر مؤيد لفلسطين بعد اقتحام برج ترامب في نيويورك
  • بسبب ترامب.. جامعة جونز هوبكنز تسرح 2000 موظف حول العالم
  • جامعة أسيوط تمد فترة التقديم لمسابقة تمويل مشروعات التخرج المبتكرة حتى نهاية مارس
  • جامعة أسيوط تمد فترة التقديم لمسابقة تمويل مشروعات التخرج المبتكرة
  • المنشاوي يزور جامعة أسيوط الأهلية لمتابعة سير العمل ويترأس اجتماعًا موسعًا
  • نجاح مميز لليوم الأول من البطولة التنشيطية لكرة القدم المصغرة بجامعة جدة
  • تهديد الجامعات ومنع الحوار.. هكذا تبدو حرية التعبير في عهد ترامب
  • جامعة المنوفية تحقق المركز الـ 13 في تصنيف AD Scientific Index
  • اعتماد عمان الأهلية مركزًا للأمن السيبراني لاتحاد الجامعات العربية