قالت هدير أبو زيد، موفدة "إكسترا نيوز" إلى العلمين الجديدة، إن رحلات اليوم الواحد إلى مدينة العلمين خلقت حالة كبيرة من الفرحة لدى الزائرين.

مدينة العلمين

وأضافت خلال رسالة على الهواء، أن العلمين تبرز للعالم أجمع أن الشعب المصري قادر على تحقيق الأحلام وأن يستثمر بشكل كبير ليس في الأرض فقط وإنما في كل مصري استطاع أن يسطر قصة نجاح وكفاح مثل أبطال الأولمبياد واستقبالهم أمس في مهرجان العملين، وحديث الشباب عن قصصهم وتدريباتهم الشاقة التي هي وراء حصولهم على الميداليات في أولمبياد باريس 2024.

أستاذ علوم سياسية: الدولة المصرية تقوم بمحاولات جادة للتوصل لاتفاق في غزة تعليق جديد لـ الخارجية الإيرانية بشأن الرد على اغتيال هنية في طهران

وتابعت أن تحقيق الأحلام موجود بشكل كبير على أرض العلمين ونراه سنويا بتطور كبير، مشيرة إلى أن الإرادة والتصميم وتغيير الصورة عن المكان هي الشعار ورفع اسم مصر في كل المحافل الدولية وليس الاستثمار فيها سياحيا فقط بل ورياضي أيضا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: العلمين مدينة العلمين اكسترا نيوز

إقرأ أيضاً:

«إكسترا نيوز»: إسرائيل ترفض دخول المساعدات مع اقتراب منخفض جوي يضرب غزة

أعلن أحمد عبدالرازق مراسل قناة «إكسترا نيوز» توجه 19 شاحنة من المساعدات الإنسانية، و9 شاحنات وقود من البوابة الجانبية لمعبر رفح المصري صوب معبر كرم أبو سالم، من أجل الخضوع لعمليات الدقيق والملاحظة والتفتيش، موضحا أنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي رفضت دخول شاحنتين كانت محملة بعض الأدوية والمستلزمات الطبية.

استمرار رفض المساعدات

وأضاف خلال مداخلة مع الإعلامية دعاء جاد الحق، أنّ الاحتلال الإسرائيلي يستمر في رفض المساعدات خلال الأشهر الماضية، مثل رفض الكثير من الشاحنات كانت تحمل الخيام والكرفانات والحمامات ودورات المياه النقالة.

نداء استغاثة باقتراب الشتاء

وأشار إلى اقتراب فصل الشتاء الذي أرسل بشائره أمس من خلال سقوط الأمطار على سواحل العريش ورفح المصرية والفلسطينية، ما أدى إلى إطلاق المكتب الإعلامي لوزارة الصحة الفلسطينية نداء استغاثة لكل المعنيين من دول العالم والمنظمات الأممية بضرورة التوجه بالمساعدات العاجلة التي تحمل الخيام والكرفانات حتى يستطيع المحاصرين مواجهة الشتاء المقبل.

مراكز النزوح غير آمنة

وواصل، أنّ الأرصاد أفادت باقتراب منخفض جوي سوف يؤثر على سواحل قطاع غزة، لافتا إلى أنّ قطاع غزة يحتوي على 543 مركزا للإيواء والنزوح، ولكن معظمها لم يعد آمنا، إذ جرى قصفه أكثر من مرة وتدمير بنيته التحتية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.

مقالات مشابهة