سباق سيارات شديدة السرعة.. أبرز الأنشطة والفعاليات بمهرجان العلمين الجديدة
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
قال كريم بيبرس مراسل القناة الأولى، إن فعاليات مهرجان العلمين مختلفة ومتنوعة، مشيرًا، إلى أنّ أمس الأحد، شهد استقبال وزير الشباب والرياضة والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية أبطال مصر الأولمبيين الذين حصلوا على الميداليات.
وأضاف "بيبرس"، في مداخلة ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، الذي يقدمه الإعلاميان محمد الشاذلي وهبة حسين، على القناة الأولى والفضائية المصرية: "بالأمس، جرى تنظيم احتفالية خاصة بأبطال مصر في الأولمبياد 2024 بباريس، وكانت الرسالة مهمة جدا، بحضور الأبطال الذين كانوا على وشك الفوز بميداليات، لأن التأهل للأولمبياد بطولة في حد ذاتها".
وتابع مراسل القناة الأولى، أنّ أحمد الجندي شارك في 15 بطولة حتى يتأهل للأولمبياد، وبالتالي، فإن كل مَن تأهل بطل في حد ذانه، وبالأمس، كان هناك جولة ترفيهية ومؤتمر صحفي موسع مع أبطال مصر، واحتفالية خاصة بهم في المسرح الروماني، لافتًا، إلى أن الفترة الماضية شهدت عددا كبيرا من الفعاليات الشاطئية والرياضية بمشاركة أساطير كرة القدم وكرة السلة والكرة الطائرة والأبطال بارالمبيين.
وشدد، على أنّ الاهتمام بشكل عام بالرياضيين جزء من توجه الدولة المصرية في الوقت الراهن، لافتًا، إلى أنّ مهرجان العلمين الجديدة يسلط الضوء على الرياضيين ليس فقط أبطال الأولمبياد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بمهرجان العلمين فعاليات مهرجان العلمين مهرجان العلمين الجديدة الشباب والرياضة المتحدة للخدمات الإعلامية مهرجان صباح الخير يا مصر الأنشطة والفعاليات الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية
إقرأ أيضاً:
اهتمام كبير بالطفل في معرض أبوظبي للكتاب والمدارس تنظم جولات تثقيفية لتلاميذها
يعتبر معرض أبوظبي الدولي للكتاب، من أبرز الفعاليات الثقافية التي تُقام سنويًا في المنطقة، حيث يجمع بين دور النشر والكتاب من أنحاء العالم.
ومن بين الفئات التي حظيت باهتمام كبير في المعرض هذا العام كانت فئة الأطفال، إذ تم تخصيص العديد من الأنشطة والفعاليات التي تهدف إلى تعزيز حب القراءة وتنمية مهارات الإبداع لديهم.
ركن الطفل كان من أبرز معالم المعرض، حيث خصص مساحة شاملة للأطفال تضمنت أنشطة تعليمية وترفيهية. فقد تم تقديم ورش عمل لتعليم مهارات الرسم، الكتابة، والحرف اليدوية، مما أتاح للأطفال فرصة للتعبير عن مواهبهم بطريقة ممتعة.
كما أقيمت جلسات قراءة قصص تفاعلية، حيث استمع الأطفال إلى القصص بمشاركة الحكائين والكتاب، مما جعل التجربة مليئة بالمرح والمعرفة.
لم تقتصر فعاليات المعرض على الترفيه فقط، بل شملت أيضًا ألعابًا تعليمية ومسابقات ثقافية شجعت الأطفال على التفكير الإبداعي والتعلم من خلال اللعب. هذه الأنشطة ساعدت في توسيع مدارك الأطفال وتعزيز حبهم للمعرفة بطرق مبتكرة.
دور المدارس كان محوريًا في دعم هذه المبادرات، حيث نظمت العديد من المدارس زيارات ميدانية للطلاب إلى المعرض. هذه الجولات التثقيفية هدفت إلى تعريف الأطفال بأهمية القراءة وتشجيعهم على استكشاف عوالم الكتب.
كما أتيحت لهم فرصة لقاء الكتاب والمشاركة في الأنشطة التفاعلية، مما جعل التعلم أكثر تفاعلية ومتعة.