تفاعل كبير على السوشيال ميديا مع تصريح “خطير” للرئيس الجزائري
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
الجزائر – أثارت تصريحات الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، بخصوص إرسال جيش بلاده إلى قطاع غزة لو فتحت الحدود بين مصر وغزة، تفاعلا كبيرا وردود فعل متباينة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال تبون، المترشح للانتخابات الرئاسية في 7 سبتمبر القادم، خلال خطاب له أمس الأحد، في اليوم الرابع من الحملة الانتخابية من مدينة قسنطينة، إن بلاده لن تتخلى عن دعم فلسطين.
وأكد على أن الجيش الجزائري جاهز لدخول قطاع غزة بمجرد فتح الحدود بين مصر وقطاع غزة، وبناء 3 مستشفيات في ظرف 20 يوما”.
على إثر ذلك، ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بفيديو تصريحات تبون، التي وصفها البعض “بالخطيرة” و”غير المسبوقة”، وقال البعض الآخر إنه “أحرج مصر”.
فيما أشار أخرون إلى أنها لا تتعدى عن كونها تصريحات في إطار الحملة الانتخابية.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
تصريحات مثيرة للرئيس اللبناني بشأن سلاح حزب الله
أكد الرئيس اللبناني جوزاف عون في تصريحات صحفية له ان حزب الله أبدى مرونة كبيرة في التعاون بشأن سلاحه وفق خطة زمنية معينة.
وفي وقت سابق ، أكدت نائبة المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط مورجان أورتاجوس إن الجيش اللبناني قادر على تنفيذ مهمة نزع سلاح حزب الله المتمركز في الجنوب.
وذكرت نائبة المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط، إن "لبنان ملتزم بهذه الخطوة وفق بنود القرار الأممي 1701، الذي ينص على نزع سلاح حزب الله على جميع الأراضي اللبنانية".
وأشارت أورتاجوس في حوار مع سكاي نيوز عربية إلى أن "نزع سلاح حزب الله هو جزء من سياسة الضغط الأقصى التي يمارسها الرئيس دونالد ترامب على إيران".
وأعربت الدبلوماسية الأمريكية عن أملها في أن يلتزم جميع الأطراف بوقف إطلاق النار بين لبنان وجيش الاحتلال الإسرائيلي كما أننا نتوقع إصلاحات في لبنان، لكن لصبر إدارة ترامب حدود".
ونوهت إلى أن هناك فرصة ذهبية للبنان للخروج من أزمته.. والطريقة الوحيدة لذلك هي رفض أي دور لإيران وحلفائها، مؤكدة على أنه يجب أن يستمع الحكام في لبنان للشعب اللبناني، مبرزة "لدى الولايات المتحدة توقعات متفائلة في دور بري في المرحلة المقبلة".
وبشأن إيران، قالت نائبة المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط إن "حصول إيران على سلاح نووي سيسبب أزمة كبيرة في المنطقة".
وبيّنت أن "المفاوضات مع إيران هدفها الوصول إلى صفقة تريح المنطقة"، مشيرة في المقابل إلى أن "من مصلحة الولايات المتحدة ألا تعود إيران وداعش إلى سوريا".