وزير التموين: احتياطي القمح يكفي أكثر من 6 أشهر.. ونطمح لزيادته
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
قال الدكتور شريف فاروق وزير التموين والتجارة الداخلية، إن احتياج مصر من الأقماح يقدر بـ20 مليون طن، ما بين احتياج القطاع الخاص ورغيف الخبز المدعم، مشيرا إلى أن احتياطي القمح يكفي أكثر من 6 أشهر، ونطمح لوصول المخزون إلى 9 أشهر.
وأضاف خلال اللقاء الذي عقده مع عدد من محرري ملف التموين بالصحف والمواقع: «من حقنا نؤمّن مخزونا من القمح للشعب المصري»، ولدينا رغبة في الحصول على الأقماح من معظم دول العالم، إذا جرى توفير سعر مناسب لاستيراد القمح.
ونوه وزير التموين بأن التحرك في توفير السلع الاستراتيجة وشراء كميات كبيرة قائم من أجل تأمين الاحتياج، موضحا أن تنويع مصادر استيراد القمح ربما يكون من داخل روسيا نفسها من منتجين جدد.
توريد القمح لمصرووجه التحية لدولة روسيا بسبب التزامها في توريد القمح لمصر بالكميات المتفق عليها، مؤكدا أن هناك مكاتبات رسمية معهم تشير إلى نجاحاتنا في ملف القمح.
وأضاف: «جودة القمح الروسي عالية، ولا نعتقد أن هناك رغبة في تغيير المورد بقدر ما هو الحصول على افضل خدمة سواء من داخل روسيا او خارجها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التموين وزير التموين القمح استيراد القمح
إقرأ أيضاً:
وزير التموين يلتقي بعدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ
عقد اليوم الدكتور شريف فاروق - وزير التموين والتجارة الداخلية الاجتماع الأسبوعي الدوري مع أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، وذلك في إطار عقد مجموعة من اللقاءات والأجتماعات الدورية.
وجاء ذلك بحضور كل من اللواء وليد ابو المجد نائب وزير التموين والتجارة الداخلية، و احمد كمال معاون الوزير والمتحدث الرسمي، و احمد عصام معاون الوزير للاتصال السياسي والشؤون البرلمانية.
ويأتي هذا اللقاء الدوري في إطار حرص الدكتور الوزير على تفعيل قنوات التواصل السياسي مع النواب والاستماع إلى كافة مقترحاتهم ومناقشة ودراسة الطلبات المقدمة من خلالهم والتي تعكس احتياجات ومتطلبات المواطنين في مختلف الأنشطة والمجالات ذات الصلة بالتموين.
ووجه الدكتور الوزير علي الفور إدارة الإتصال السياسي بوزارة التموين بسرعة تلبية احتياجات ومتطلبات النواب وسرعة البت في الطلبات المقدمة من جانب المواطنين أو من جانب أصحاب المنشأت التموينية، مع تكليف إدارة الإتصال السياسي بسرعة فرز الطلبات ودراستها مع كافة الجهات التابعة للوزارة والرد علي السادة النواب.