بوابة الوفد:
2024-07-03@15:27:48 GMT

رضا البحراوي مفاجأة مهرجان العلمين 2023

تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT

يلتقي الفنان رضا البحراوي جمهروه في ليلة صيفة للمرة الأولى في فعاليات مهرجان العملي 2023، التي تضم عدد كبير من نجوم الغناء العربي والعالمي.

 

ومن المقرر ان يقام الحفل بعد غد السبت الموافق 11 أغسطس، بمشاركة الفريق الغنائي الشهير مسار إجباري والفنان رضا البحراوي.

 

مهرجان العلمين 2023

تأتي مدينة العلمين بانطلاقة صيفية استثنائية فريدة من نوعها، بليالى مهرجان العلمين في دورته الأولى، والذي سنعيش في يومياته ابتداءً من 13 يوليو وحتى الـ26 من أغسطس المقبل.

 

تقام الأحداث والفعاليات في ثلاث مناطق رئيسية على مستوى المدينة على مدار الـ24 ساعة، مع توافر كل الخدمات العامة بأعلى معايير دولية، بما يتناسب مع تصميم المدينة وفقًا للمعايير العالمية بما يسمى مدينة الجيل الرابع.

مهرجان العلمين 2023.. حفلات غنائية غير مسبوقة التجهيزات

 
ومن ناحية الحفلات الغنائية، سيستضيف مهرجان العلمين 2023 أبرز نجوم الغناء محليًا ودوليًا وعالميًا، بجانب عروض للطائرات RC، وعدد من البطولات “التجديف، بادل عالمية دولية، كرة القدم الشاطئية، ترياثلون سباق ثلاثي”.

 

تأتي مدينة العلمين الجديدة بتجربة سياحية متكاملة، وذلك من خلال المنطقة الشاطئية والمنطقة التاريخية والمدينة الثقافية والتي تعرف بمدينة الفنون، وتبنى على مساحة 260 ألف فدان.

مدينة الفنون في العلمين ومحتوياتها 


تشمل مدينة الفنون قاعات تدريب وأوبرا وسينمات، ومسرح روماني لحفلات والعروض الترفيهية، ومتحف ومكتبة ثقافية، بالإضافة إلى مبنى لتنمية المهارات البدوية الموجودة بالمنطقة للحفاظ على الطابع التراثي لمدينة العلمين.

نبذة عن مدينة العلمين

 
تتميز مدينة العلمين الجديدة بتواجد الأبراج شهقة الارتفاع التي تعطي للمدينة الطابع العالمي العصري، حيث يبلغ ارتفاعها 100 متر بعدد 15 برجًا، بتكلفة تبلغ نحو 28 مليار جنيه.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مهرجانات رضا البحراوي مهرجان العلمین 2023 مدینة العلمین

إقرأ أيضاً:

مصطفى إبراهيم يكتب.. مهرجان العلمين.. القوى الناعمة تنتصر

«مدينة الجمال» أقل ما يُقال عن مدينة العلمين الجديدة، التي أزهرت في موضع كل لغمٍ أحاطها يوماً، بالفن والثقافة والترفيه والعمارة، لتتحول «مدينة الألغام» إلى «مدينة الأحلام»، يروي كل شبر فيها الآن حكايات من التاريخ والفن والإبداع، لتصبح «أيقونة الساحل الشمالي» بفضل سواعد أبنائها، ورؤية قادتها السياسية.

أضحت مدينة العلمين أهم مدن الجيل الرابع في مصر والشرق الأوسط، وما زادها جمالًا «مهرجان العلمين» الذي استطاع أن يُثبت نفسه في دورته الأولى، العام الماضي، كأهم حدث ترفيهي وسياحي واقتصادي على مستوى الشرق الأوسط بل وصل إلى العالمية بدخول شركات عالمية في رعايته.

بالأمس أعلنت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، تفاصيل الدورة الثانية للحدث الترفيهي الأضخم في الشرق الأوسط، وستكون دورته هذا العام استثنائيةً بكل المقاييس، تحقق انتعاشة جديدة للفن والسياحة والاقتصاد.

ومن الجميل في الأمر أنّ الدورة الثانية لمهرجان العلمين التفت لقضية «التغير المناخي» الذي ألقى بظلاله على كل شيء في حياتنا، وجعلت الدورة الحالية «صديقة للبيئة»، بعد قرار جعل أكثر من 50% من فعاليات المهرجان صباحًا، إضافة إلى الاعتماد على الطاقة الشمسية والمولدات الكهربائية، ما يُساعد على تقليل استهلاك الكهرباء، والمساهمة في الحفاظ على البيئة.

الترويج للفرص الاستثمارية المتنوعة في مدينة العلمين الجديدة، وزيادة معدلات النمو الاقتصادي، وتوفير المزيد من فرص العمل، وتعزيز النشاطات الثقافية والترفيهية في البلاد؛ الهدف الأساسي الذي نجح القائمون على المهرجان في تحقيقه العام الماضي، ما دفعهم هذا العام إلى السعي لمواصلة النجاحات وتقديم تجربةٍ صيفيةٍ ممتعةٍ وفريدة للزوار في الدورة الثانية، ما يُمثّل إضافةً إلى مظاهر الحياة الثقافية والترفيهية في مصر.

أجندة الدورة الثانية من مهرجان العلمين جعلته يتجاوز فكرة المهرجان الفني والترفيهي التقليدي الذي يضم مجموعة حفلات، وأصبح حدثًا عالميًا ضخمًا، من خلال استحداث أنشطةٍ جديدةٍ أبرزها النشاط المسرحي، إلى جانب التعاون مع «موسم الرياض» لإقامة عددٍ من الفعاليات الفنية، والتي بدورها ستعمل على إثراء النشاط الفني العربي، والأنشطة الإبداعية المختلفة.

ولأنّ الأطفال طلائع أيّ أمةٍ وصُنّاع مجدها، بل هم الركيزة الأساسية لنهضة وتطوير المجتمع، فقد استحدث المهرجان هذا العام مشروع «نبتة»، والذي أكد الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية عمرو الفقي، عظمة هذا المشروع لاهتمامه بالأطفال، والذي سيكون بداية مبشرة للاهتمام بالنشء.

يدعم مهرجان العلمين الإرث الثقافي والتاريخي والحضاري لمصر للترويج للثقافة والحضارة، ما ينعكس إيجابًا على تدعيم مكانة مصر على خريطة الاستثمار والسياحة ويضعها في موقعها الصحيح كقوة مؤثرة في محيطها الإقليمي بل والعالمي، كما يحافظ على الهُوية المصرية بإبراز الإبداعات والفنون المصرية بالفعاليات الفنية، والترفيهية، والرياضية أو التراثية.

لم يقف ذلك الحدث عند إقامة فعالياته على أرض مدينة العلمين الساحرة، بل امتد تأثيره إلى دول الجوار، بإعلان الشركة المتحدة والقائمين على المهرجان تخصيص 60% من عائد المهرجان لدعمهم، إضافة إلى رفع العلم الفلسطيني بجانب العلم المصري؛ ما يؤكد تأثير مصر ومكانتها.

القوى الناعمة في مصر قاطرة ترسخ دورها ومكانتها على الساحة العربية والإقليمية والدولية، بما يُمكّنها من طرح ورعاية المبادرات لتحقيق الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة.

كل هذا يثبت أنّ القوى الناعمة المصرية كانت ولا تزال ملهمة لجيرانها منذ الخمسينيات والسبعينيات، بل أصبحت أقوى بفضل جهود الإصلاح بالدولة في المجالات كافة، التي ترسخ قوة عناصرها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وتستثمر في رأس المال البشري.

مقالات مشابهة

  • كاتب صحفي: «نبتة» مفاجأة النسخة الثانية من مهرجان العلمين
  • مصطفى إبراهيم يكتب.. مهرجان العلمين.. القوى الناعمة تنتصر
  • مفاجآت ترفيهية في النسخة الثانية من مهرجان العلمين الجديدة (شاهد)
  • عمرو الفقي: مهرجان العلمين خطوة للانطلاق نحو مشروعات ترفيهية دولية كبرى
  • سياسيون: مهرجان العلمين الجديدة يساهم في الترويج للسياحة الداخلية والخارجية
  • عمرو دياب وويجز ومحمد منير والقيصر.. نجوم حفلات مهرجان العلمين بدورته الثانية
  • مهرجان العلمين: تخصيص 60% من أرباح الدورة الثانية لدعم فلسطين
  • أشرف سالمان: العلمين الجديدة في مكان من أجمل بقاع الأرض.. و«نبتة» عمل جبار
  • "إكسترا نيوز": مهرجان العلمين شهد زخمًا كبيرًا بنسخته الأولى (فيديو)
  • "القاهرة الإخبارية": متوقع حضور مليون زائر بمهرجان العلمين الجديدة بدورته الثانية