العراق يُخصص 7.5 مليار دينار لتأهيل ألف مدرسة.. هل سينجح؟
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
خصصت وزارة التعليم، 7 مليارات و500 مليون دينار لتأهيل ألف مدرسة ضمن مشروع «مدرستي أجمل» قبل بدء العام الدراسي الجديد.
وقال نائب رئيس فريق التواصل الحكومي ومسؤول المبادرة عدنان العربي: طالبنا بالاستثناء من الشروط التي وضعت في السابق ليكون المبلغ جاهزاً ويدخل ضمن حملة “مدرستي أجمل”، ليكون عدد المدارس المعدة للتأهيل ضمن الخطة 1400 قبل بدء العام الدراسي الجديد، منوها بأنها ستوزع بين المحافظات بحسب النسب السكانية.
وأشار إلى أن المبادرة انطلقت من قبل فريق التواصل الحكومي بعد بروز الحاجة الفعلية لإعادة تأهيل المدارس، مبينا أن المسؤولين عن مشروع “مدرستي أجمل” تسلموا قوائم من جميع مديريات التربية للمباشرة بتأهيلها، لافتا إلى أنه أنهى حتى الآن تأهيل 30 مدرسة توزعت بين المديريات الست في محافظة بغداد.
وكان فريق التواصل الإلكتروني الحكومي بالتعاون مع وزارة التربية، أطلق، في بدء عام 2024 حملة كبرى بعنوان (مدرستي أجمل) في محافظة بغداد.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
اعتقلوا في حملة التيك توك.. أحكام بالسجن ضد صناع محتوى بتونس
أصدرت محكمة ابتدائية بتونس أحكاما بالسجن تراوحت بين عام ونصف وأربعة أعوام ونصف ضد أربعة من صناع المحتوى على مواقع التواصل الاجتماعي، وفق ما أكده الناطق باسم المحكمة، الثلاثاء، في تصريح لإذاعة "ديوان أف أم" المحلية.
وكانت الدائرة الجناحية قد رفضت نهاية أكتوبر الفائت الافراج عن صناع المحتوى المذكورين لتؤخر جلسة محاكمتهم إلى اليوم الثلاثاء، لمحاكمتهم بتهم "مضايقة الغير والتجاهر عمدا بفاحشة والظهور بوضعيات مخلة بالأخلاق الحميدة أو منافية للقيم المجتمعية من شأنها التأثير سلبا على سلوكيات الشباب".
ملاحقات "تيك توك" في تونس.. تقييد حريات أم حماية للمجتمع؟ يستمر الجدل في تونس بشأن القرار الحكومي بمتابعة منتجي ما وصفته وزارة العدل بـ"المضامين التي تمس من القيم الأخلاقية" على بعض المنصات كتيك توك وإنستغرام.ويوم 27 أكتوبر الفائت، طلبت وزارة العدل التونسية من النيابة العامة ملاحقة المتهمين بنشر ما قالت إنها "مضامين تمس من القيم الأخلاقية"، وهددت بمتابعة كل من ينشر "محتويات مخلة" بحسبها.
وأوضحت وزارة العدل، في بيان على صفحتها بفيسبوك، أن هذه الملاحقات تأتي "على إثر انتشار ظاهرة تعمد بعض الأفراد استخدام شبكات التواصل الاجتماعي، وخاصة تيك توك وإنستغرام، لعرض محتويات معلوماتية تتعارض مع الآداب العامة أو استعمال عبارات أو الظهور بوضعيات مخلة بالأخلاق الحميدة أو منافية للقيم المجتمعية من شأنها التأثير سلبا على سلوكيات الشباب الذين يتفاعلون مع المنصات الالكترونية المذكورة".
أمازيغية ومساجد وأخلاق.. قضايا أشعلت منصات التواصل مغاربيّا مع استمرار انتشار شبكات التواصل الاجتماعي، تشهد الدول المغاربية تصاعدا في الدعاوى القضائية المرفوعة ضد بعض المؤثرين بسبب نشرهم محتويات اعتبرت تمييزية أو مخلة بالآداب العامة.وفي الأشهر الأخيرة، انتشرت مقاطع فيديو خلفت نقاشات واسعة وصفها البعض بـ"المسيئة" للمرأة والعائلة التونسية، فيما أدرجها آخرون في خانة "حرية التعبير".
وأثارت الملاحقات القضائية الأخيرة في تونس، جدلا واسعا حول الحقوق والحريات والحدود القانونية دور أجهزة الدولة في "حماية الأخلاق".