محافظ القليوبية يقرر استمرار فتح باب التحويلات للطلاب بين المدارس
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
قرر المهندس ايمن عطيه محافظ القليوبية، استمرار باب التحويلات للطلاب بين المدارس بجميع المراحل التعليمية داخل المحافظة حتى يوم الأحد الموافق 15 سبتمبر 2024.
يأتي ذلك بناء على المذكرة المعروضة من مديرة مديرية التربية والتعليم بالقليوبية بشأن مد فترة التحويلات للطلاب طبقا للكتاب الدورى الصادر برقم 40 لسنة 2016 والصادر من مكتب وزير التربية والتعليم والذى ينص على فتح باب التحويلات للطلاب بين المدارس المختلفة على كافة المستويات والمراحل التعليمية المختلفة كل عام فى الفترة من 1 يوليو وحتى 15 أغسطس من كل عام.
وأكد عطية، أن هذا القرار يأتي فى إطار تخفيف العبء علي السادة اولياء امور الطلاب بجميع مراحل التعليم وتحقيقا لرغبة أولياء الأمور وللم شمل الأسرة، مؤكدًا أن الدولة تسعى جاهدة لتوفير كافة الخدمات للمواطنين في مختلف القطاعات الخدمية، مشيرًا إلى ضرورة الاهتمام بالتعليم وتهيئة الأجواء المناسبة لتقديم تعليم جيد لأبنائنا الطلاب باعتباره قاطرة البناء والتنمية المستدامة والسبب الرئيسي لتقدم وبناء المجتمع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: توفير كافة الخدمات للمواطنين والتنمية المستدامة داخل المحافظ فى إطار طلا الأسر تعليم جيد أغسطس المدارس وزير التربية والتعليم أولياء أمور التنمية المستدامة من كل عام تحقيق مستوي التربية والتعليم القرار الدول البناء المحافظة قرار محافظ توفير مستويات للمواطنين مهندس باب التحویلات للطلاب
إقرأ أيضاً:
التربية: إجراء تقييم شامل لاحتياجات 797 مدرسة بهدف إعادة تأهيلها
دمشق-سانا
أجرت فرق الأبنية المدرسية التابعة لوزارة التربية والتعليم تقييماً شاملاً لاحتياجات 797 مدرسة في مختلف المحافظات، وتمكنت من إجراء كشوفات فنية موسعة لها، بالتعاون مع عدد من المنظمات الدولية والمحلية.
وأوضح مدير الأبنية المدرسية بالوزارة المهندس محمد حنون في تصريح لـ سانا أن التقييم أظهر حاجة هذه المدارس لتدخلات عاجلة لإعادة ترميمها وتأهيلها، مشيراً إلى أن مديريات التربية في مختلف المحافظات تبذل جهوداً حثيثة بالتعاون مع المنظمات الدولية والمحلية لإعادة تأهيل وترميم المدارس المتضررة، حيث يتم حالياً العمل على ترميم 11 مدرسة في طرطوس و3 في اللاذقية و2 في درعا، إضافة إلى 5 مدارس في دمشق و9 في ريف دمشق، و15 في حلب و4 في حمص، و186 مدرسة في إدلب.
ولفت حنون إلى سعي الوزارة لتحسين بيئة التعليم وتعزيز جودة العملية التعليمية، ما يسهم في ضمان استمرارية العملية التربوية، واعتبر هذه الجهود خطوة مهمة نحو إعادة بناء القطاع التعليمي في سوريا، وتأمين أفضل الظروف للطلاب لاستكمال تحصيلهم العلمي في بيئة آمنة ومناسبة.