حسم البرتغالي جوزيه جوميز المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك موقفه من الإستمرار مع الفريق في الموسم المقبل.

زيزو يعلن تمسكه بالبقاء فى الزمالك وجلسة لبيب تحدد الموقف النهائي

وقال جوميز في تصريحات تليفزيونية: “ عقدي للزمالك يمتد لموسم آخر ولدي حافز كبير للتواجد هنا وتخقيق البطولات مع هذا النادي العظيم ”.

وتابع: “ أشعر بالسعادة لتواجدي مع الزمالك ولدي الرغبة في البقاء رغم أنني تلقيت العديد من العروض خلال الفترة الماضية ”.

وأضاف: “ عملت في اسبانيا وإنجلترا والسعودية لكنني لم أشاهد جماهير لديها هذا الشغف الذي تملكه جماهير الزمالك/ أنهم مختلفون بشكل كبير لديهم شغف لم أره في حياتي لذا أحب الإستمرار هنا ".

وأكمل جوميز: “ ما رأيته من الجماهير في مباراة نهائي الونفدرالية لم أشاهد مثله في أي مكان آخر عملت به ”.

جوميز يكشف موقفه من رحيل زيزو 

وعن إمكانية رحيل زيزو عن صفوف الزمالك خلال فترة الإنتقالات الصيفية الحالية قال جوميز: “ زيزو لاعب محترف وهو مثال للإلتزام لكنني لن أقف امامه حال أراد الرحيل اذا كان هذا الأمر سيكون مفيداً للجميع ”.

وواصل: “ ان كان رحيل زيزو سيجلب الأموال للنادي وسيفيد كل الأطراف لن أقف أمام ذلك/ اذا كان يرغب في الرحيل لم نتمكن من منعه ولن يكون مفيداً داخل أرضية الملعب حال استمراره دون رغبته ”.

وأتم جوميز : “ في النهاية يتم النظر لحكم الفائد والصالح العام للنادي ثم يتم إتخاذ القرار في مثل هذه الأمور ”.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جوزيه جوميز أخبار الرياضة بوابة الوفد الزمالك زيزو رحیل زیزو

إقرأ أيضاً:

رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة

توفي عن 83 عاما الكاتب النرويجي داغ سولستاد الذي أرّخ للمجتمع المعاصر، على ما أفادت ناشرة أعماله لصحيفة "في جي" اليوم السبت.
وقالت إنغيري إنغيلستاد للصحيفة "كان سولستاد أحد أعظم الكتاب في عصرنا. وقد أثارت كتبه حماسة القراء وأذهلتهم على مدى 60 عاما"، مشيرة إلى أنه "كان يعمل باستمرار على تجديد نوع الرواية وتوسيعه".
وأوضحت إنغيلستاد أنه توفي، مساء أمس الجمعة، إثر سكتة قلبية بعد دخوله المستشفى لفترة قصيرة.
ولد داغ سولستاد عام 1941 في ساندفيورد (جنوب شرق البلاد) في كنف عائلة مثقلة بالديون وقد توفي والده بعد 11 عاما، وانطلقت مسيرته الأدبية في منتصف ستينات القرن العشرين.
حقق سنة 1969 شهرة واسعة بفضل روايته "إرر! غرونت!"("زنجار! أخضر!")، التي تستنتج الشخصية الرئيسية فيها أن الحرية هي الاعتراف بأن الفرد هو مجموع الأدوار التي يتولاها.
خلال العقد التالي، وفي أعقاب الانتفاضات الطلابية في أوروبا، سخّر سولستاد، الذي كان منضويا في الحزب الشيوعي النرويجي آنذاك، قلمه في خدمة العمّال وانتقل إلى الرواية الاجتماعية.
وسرعان ما تلاشت صورة المؤلف الداعم للصراع الطبقي. وفي روايتين نشرتا في الثمانينات، تنظر الشخصيات الرئيسية بأسلوب المزاح والسخرية إلى ماضيها داخل الحزب.
إلا أنّ ذلك لم يمنع داغ سولستاد من البقاء مخلصا حتى وفاته لمنطلقاته.
وقال لصحيفة "داغينز نارينغسليف" (DN) في العام 2021 "إذا تمت مراجعة أعمالي، آمل ألا ينسى الناس أنني كنت شيوعيا، فهذا مهم جدا لي".
في تسعينات القرن العشرين، أطلق سولستاد مرحلة جديدة في مسيرته سُميت "الوجودية الأخلاقية"، فرواياته ولا سيما "العار والكرامة" (1994) و"تي سينغر" (1999)، تصوّر أفرادا محبطين، متفرجين وعاجزين في عالم يفلت منهم.

أخبار ذات صلة إينجبريجتسن.. «الثنائية الثالثة» المصدر: آ ف ب

مقالات مشابهة

  • رحيل الكاتب والمفكر الكوردي عبدالله حمه باقي في السليمانية
  • أحمد حسن: بيراميدز يدخل سباق التعاقد مع زيزو وسط تعثر مفاوضات الزمالك
  • تغريدة غامضة تحدد مستقبل زيزو مع الزمالك
  • جوزيه بيسيرو إلى البرتغال ليحاضر للمدربين
  • جريمة بطلها السوشيال ميديا.. شاب يهدد لاعب الزمالك زيزو بالقتل عبر فيس بوك
  • زيزو يُخطر الأهلي بتطورات مفاوضاته مع الزمالك
  • زيزو والجزيري يقودان تشكيل الزمالك أمام سموحة في كأس مصر
  • زيزو يقود تشكيل الزمالك أمام سموحة في كأس مصر
  • رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة
  • عمر جابر يمدد عقده مع الزمالك حتى 2027