رئاسيات سبتمبر.. هذه أجندة اليوم الخامس من الحملة الإنتخابية
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
شرع يوسف أوشيش عن حزب جبهة القوى الإشتراكية، والمترشح الحر عبد المجيد تبون. وعبد العالي حساني شريف عن حركة مجتمع السلم، منذ يوم الخميس. في الحملة الإنتخابية لرئاسيات السابع سبتمبر المقبل، في موعد سيعرض فيه المترشحون الثلاثة برامجهم الانتخابية. قصد إقناع الناخبين من أجل التصويت لهم يوم الإقتراع.
وتتضمن أجندة اليوم الخامس من الحملة الانتخابية لرئاسيات 7 سبتمبر، نشاط جواري لمرشح جبهة القوى الاشتراكية يوسف أوشيش بمدينة الأخضرية بولاية البويرة على الساعة “10:30”.
كما سينشط مرشح حركة مجتمع السلم عبد العالي حساني شريف نشاط جواري بولاية الجلفة على الساعة “10:00”. وتجمع شعبي بولاية الأغواط على الساعة “17:00”. وتجمع شعبي لحزب جبهة التحرير الوطني بدار الثقافة مولود معمري بولاية تيزي وزو على الساعة “10:00”. وآخر بدار الثقافة علي زعموم بولاية البويرة على الساعة “17:00”.
بالإضافة كذلك إلى أنشطة جوارية لجبهة المستقبل بكل من ولايات تبسة على الساعة “09:00”. وأم البواقي على الساعة “12:00” وسوق أهراس على الساعة “17:00”. تجمع شعبي لحركة البناء الوطني بدار الثقافة علي سوايحي بولاية خنشلة على الساعة “10:00” وآخر بولاية برج بوعريريج “17:00”. وتجمع شعبي لحزب صوت الشعب ببلدية عين الحمام بولاية تيزي وزو على الساعة “10:00” وآخر ببلدية بوجميع بذات الولاية “15:00”. تجمع شعبي للتجمع الوطني الديمقراطي بقصر الثقافة محمد بوضياف بولاية عنابة على الساعة “09:00”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: على الساعة
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يمنعون صلاة الجمعة في أكثر من 20 مسجدًا بالمحويت
أفاد سكان محليون في مدينة المحويت، الجمعة، بأن مليشيا الحوثي المدعومة من النظام الإيراني تواصل منذ عشرة أشهر إغلاق أكثر من 20 مسجدًا، ومنعت المواطنين من أداء صلاة الجمعة إلا في مسجد واحد.
وأوضح السكان، أن المسجد الوحيد الذي سمحت المليشيا الحوثية للمواطنين بتأدية صلاة الجمعة فيه يخضع لإدارتها وعينت عليه خطيبًا طائفيًا يلقي خطبًا ذات مضمون سياسي ودعائي.
وأكدوا أن المواطنين الذين يحاولون فتح مساجد أخرى يوم الجمعة يتعرضون للاعتقال والسجن، ما دفع العديد منهم إلى العزوف عن أداء صلاة الجمعة في المساجد، تعبيرًا عن رفضهم لما وصفوها بـ"الخطب الطائفية" التي تهدف إلى بث الكراهية وتحقيق أجندة المليشيا.
وأثار هذا الإجراء غضبًا واسعًا في أوساط المجتمع المحلي، حيث اعتبر ناشطون أن ما تقوم به المليشيا يتجاوز كونه ممارسات تعسفية، ليعكس مخططًا يهدف إلى دفع الناس للابتعاد عن المساجد وخدمة أجندة "شيطانية" تسعى لتقويض القيم الدينية والمجتمعية.
ويرى مراقبون أن استهداف المليشيا لدور العبادة يعكس نهجًا متعمدًا لتطويعها لأهداف سياسية وطائفية، ما يشكل تهديدًا خطيرًا للنسيج الاجتماعي في اليمن، ويزيد من حالة السخط الشعبي ضد الجماعة.