فيلم الرعب «Alien» ينهي هيمنة «Deadpool & Wolverine» على شباك التذاكر
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
نجح فيلم «Alien: Romulus» في إنهاء هيمنة فيلم «Deadpool & Wolverine» على شباك التذاكر لمدة ثلاثة أسابيع، حيث حقق إيرادات بلغت 41.5 مليون دولار في شباك التذاكر خلال عطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية في السينمات المحلية بالولايات المتحدة الأمريكية، بينما حقق الفيلم في السوق الخارجي 66.7 مليون دولار، ليصل إجمالي إيرادات الفيلم حتى الآن 108 مليون دولار.
و«Alien: Romulus» هو فيلم رعب خيال علمي من إخراج فيدي ألفاريز، وهو الجزء السابع من سلسلة «Alien»، وتدور أحداثه بين فيلمي «Alien» إنتاج عام 1979 و«Aliens» إنتاج عام 1986، يتبع مجموعة من الشباب الذين يواجهون أكثر المخلوقات رعبًا في الكون وجهًا لوجه، أثناء البحث في أعماق محطة فضائية مهجورة.
والفيلم يجمع في بطولته كلا من كايلي سبايني، وديفيد جونسون، وآرتشي رينو، وإيزابيلا ميرسيد، وسبايك فيرن.
تفاصيل فيلم «Alien: Romulus»تلقى الفيلم مراجعات إيجابية بشكل عام من النقاد وحقق أكثر من 108 مليون دولار في جميع أنحاء العالم بميزانية إنتاج تبلغ 80 مليون دولار.
وحظي فيلم «Alien: Romulus» بعدد من المراجعات الإيجابية إلى حد كبير، حيث أشاد النقاد على موقع Rotten Tomatoes، بالفيلم في العديد من المراجعات عبروا خلالها عن إعجابهم بـ «الصور المذهلة والرعب الخانق مع الحركة الدموية والأداء الرئيسي الهائل من كايلي سبايني»، ووصفوه بأنه «يمكن القول إنه أفضل جزء منذ فيلم Aliens»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم الرعب فيلم رعب ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
المالية النيابية:(31.5) مليار دولار سنوياً خسارة العراق جراء انخفاض أسعار النفط وعدم تسليم الإقليم إيرادات بيع النفط للخزينة الاتحادية وفق قانون الموازنة
آخر تحديث: 14 شتنبر 2024 - 1:14 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف عضو اللجنة المالية مصطفى جبار سند، السبت، عن تعرض الموازنة إلى 3 هزات قوية، فيما حدد حجم تأثيرها على السيولة والتزامات الدولة.وقال سند في حديث صحفي ، إن “الموازنة تتعرض لثلاث هزات قوية، ستؤثر على السيولة والتزامات الدولة بشكل كبير”.وأضاف أن “النقطة الأولى هي انخفاض أسعار النفط، حيث حددت الموازنة أسعار النفط بـ80 دولاراً لكل برميل، مفترضة أن هنالك زيادة بالأسعار (70 + 10)، ولتسهيل الحساب، أن كل دولار ينخفض عن السعر المحدد، يسبب خسارة 100 مليون دولار بالشهر، وإذا استمر الانخفاض لسنة كاملة فالخسارة مليار و200 مليون دولار، هذا في حال بيع النفط العراقي منقوص دولاراً واحداً عن الـ80، فما بالك أن النفط العراقي يباع اليوم بـ68 دولاراً للبرميل، الخسارة الشهرية 1.2 مليار دولار، والسنوية 14.4 مليار دولار حال استمر السعر لسنة كاملة”. وأوضح سند أن “النقطة الثانية هي تخفيض أوبك، بسبب تصدير الإقليم حوالي 200 الف برميل باليوم عن طريق الصهاريج وحوالي 60 الف برميل للاستهلاك المحلي، طلبت أوبك من العراق تخفيض الإنتاج حوالي 200 الف برميل من الإنتاج الوطني، وتقدر قيمة خسارة التخفيض ب480 مليون دولار بالشهر، وإذا استمرت لسنة كاملة فتقدر ب5.7 مليار دولار”. وبين أن “النقطة الثالثة هي عدم تسليم إيرادات نفط الإقليم للمركز، حيث نصت الموازنة على التزام الإقليم بتصدير 400 الف برميل باليوم، وتقدر خسارتها السنوية لهذه المخالفة ب11.6 مليار دولار”، مشيراً الى أن “مجموع الخسائر أعلاه تقدر بـ31.5 مليار دولار، بما يعادل 41 ترليون دينار وهي تمثل 70% من إجمالي الرواتب العامة للدولة، النقطة الأولى سببها خارج إرادة الجميع والثانية والثالثة يتحملها رئيس الوزراء وحكومته، وكل من سمع بذلك ورضي به”.