بعد انتشاره عالميًا.. أعراض جدري القرود
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
أعراض جدري القرود.. حالة من الهبلع يعيشها العالم عقب إعلان منظمة الصحة العالمية انتشار جدري القرود، عقب تفشيه على نطاق واسع في غرب ووسط إفريقيا، وهو ما دفع الكثير من المواطنين على مدار الساعة بالبحث عن أعراض جدري القرود.
العالم في صدمة بسبب ليلى عبد اللطيف ومرض جدري القرود.. ما القصة؟ اجتماع دولي طارئ لبحث احتواء جدري القرود واللقاحات للفيروس المسبب.. ما القصة؟ أعراض جدري القرود
ظهور طفح جلدي قد يستمر لمدة 2-4 أسابيع.
الحمى والصداع وآلام العضلات
آلام الظهر والوهن وتورم الغدد
الطفح الجلدي مثل البثور أو القروح
كيف ينتقل جدري القرود؟ينتقل جدري القرود من الحيوانات إلى البشري
عن طريق الاحتكاك وق التلاصق
التلامس أو المعاملة المباشرة مع الشخص المصاب.
منظمة الصحة العالميةووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، يعد جدرى القرود مرض فيروسى حيوانى المنشأ ينتقل إلى الإنسان من طائفة متنوعة من الحيوانات البرية، وقد أكدت وزارة الصحة والسكان فى مصر، عدم رصد أى حالات مصابة بعدوى جدرى القرود بين المصريين خلال الفترة الماضية، مع اتخاذ عدد من الإجراءات الوقائية والترصدية، لمنع دخول اى حالات مصابة إلى الداخل المصرى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اعراض جدري القرود منظمة الصحة العالمية جدري القرود أعراض جدری القرود
إقرأ أيضاً:
تسريح موظفين وتغييرات كبرى قادمة.. أزمة تمويل تضرب الصحة العالمية
أقر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الدكتور تيدروس أدهانوم جيبرييسوس، بأن خفض التمويل الأمريكي قد تسبب في عجز مالي كبير للمنظمة، الأمر الذي سيجبرها على خفض عملياتها والتخلي عن عدد من الموظفين.
فجوة مالية تتجاوز نصف مليار دولار
في كلمته الافتتاحية للدول الأعضاء، أوضح جيبرييسوس أن قرار الولايات المتحدة بعدم دفع مساهماتها للعامين 2024 و2025، إلى جانب تقليص الدعم من بعض الدول الأخرى، أدى إلى فجوة مالية في الرواتب تُقدَّر ما بين 560 و650 مليون دولار للفترة ما بين 2026 و2027.
تحذيرات من تفاقم الأزمات الصحية
من جانبها، حذرت المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الدكتورة حنان بلخي، من أن تجميد التمويل الأميركي قد يُفاقم الأزمات الصحية، خصوصاً في مناطق النزاع.
وأشارت إلى أن هذا القرار سيقيد كذلك قدرة الولايات المتحدة على الوصول إلى معلومات صحية عالمية حيوية.
تقليص الميزانية والكوادر
بحسب تقارير سابقة استندت إلى مراسلات داخلية، اقترحت منظمة الصحة العالمية تقليص ميزانيتها بنسبة تصل إلى 20% نتيجة غياب الدعم الأميركي. هذا التخفيض سيؤثر مباشرة على أنشطة المنظمة وعدد العاملين فيها، ما يضع مستقبل الكثير من المبادرات الصحية على المحك.
ومنذ تولي الرئيس الأميركي دونالد ترامب السلطة، بدأت واشنطن بتقليص المساعدات الخارجية، بما في ذلك تجميد الدعم الموجه للمنظمات الدولية، وإغلاق الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID)، إضافة إلى إعلان خطط للانسحاب من منظمة الصحة العالمية.
اختتمت الدكتورة بلخي تصريحاتها بالتحذير من أن العديد من البرامج الصحية الأساسية قد توقفت، أو باتت مهددة بالتوقف، نتيجة نقص التمويل. وأكدت أن جهود المنظمة في دعم الأنظمة الصحية، وتوفير التدريب والمعدات والأدوية، أصبحت مهددة بشكل جدي في ظل هذا التراجع المالي الكبير.
بتوجيهات محمد بن راشد.. «دبي الإنسانية» تغيث غزة بـ 56.8 طن إمدادات طبية