بقلم طه احمد ابوالقاسم ..
كتبنا قبل ذلك عن سيرة نائبة الرئيس الأمريكى كمالا هاريس المدهشة .. فهى ايضا من فئة الهاف كاست ..
half caste الاب من جامايكا والام من الهند ..
نسخ جديدة لحكام امريكيا .. مثل اوباما .. الأب كينى .. الام امريكية ..
لكن سيرة زوج كمالا هاريس دوغ امهوف مخيفة لنا .. يهودي متعصب ..
لكن له علة بلغة الاغريق قومنياريس متطرف يركض خلف النساء
اعترف زوج نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، دوغ إيمهوف، بأنه خان زوجته الأولى وكان على علاقة غرامية خلال زواجه الأول، وهي الفترة التي قال إنه يتحمل "المسؤولية" عنها.
وقال في بيان نقله موقع "بوليتيكو": "خلال زواجي الأول، مررت أنا وكيرستن ببعض الأوقات الصعبة بسبب أفعالي. ..
كذلك ذكرت
صحيفة "ديلي ميل" أنه كان على علاقة بإحدى معلمات ابنته الصغيرة .
.. ويا عيب الشوم ..
فى اجواء هذا العصف .. اتمت كمالا الناقصة ..قامت بعملية الشلب .
.وشلبت امهوف وهى المحامية البارعة .. اتخذته زوجا لها فى العام 1914..
كمالا ايضا ذاقت الحرمان .. بعد انفصال والدها عن والدتها ..
وعملت فى مطاعم ماكدونالدز تقلى البطاطس وتارة فى الكاشير ..
كمالا المتسمية.. تيمننا باسم ست الاسم كمالا زوجة نهرو والدة
زعيمة الهند انديرا غاندى المغدورة برصاص حرسها ..
اليوم تتقدم كمالا هاريس ان تكون زعيمة ماما امريكيا ..
عليها ان تشفق اولا على الهنود الحمر .. وان تقول لهم all my sons كذلك من اجل ابنائي .. سدارهية
يا كمالا .. التماهوك هو اسم فأس الهندي الاحمر .. اتخذتة وزارة الدفاع اسما للصاروخ .. وقد زارنا وحطم مصنع الشفاء ..
بل كلينتون.. فضحته مونيكا موظفة البيت الابيض اليهودية .. وهو ايضا قومنياريس .. وارسل لنا التامهوك يغطى الفضيحة ..
ارسلى لنا اعواد الصندل .. وليس التامهوك
Sent from Yahoo Mail on Android
tahagasim@yahoo.com
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: کمالا هاریس
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: بيت حانون تؤكد أن قدرات حماس لم تتضرر كثيرا
قالت صحيفة "إسرائيل اليوم" إن الجيش الإسرائيلي اعترف بعدم تضرر قدرات حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بشكل كبير، بعد مقتل 16 عسكريا إسرائيليا في منطقة بيت حانون شمالي قطاع غزة.
وأضافت الصحيفة "حصدت بلدة بيت حانون (الاثنين) حياة 5 جنود إسرائيليين، لينضموا بذلك إلى 10 جنود آخرين قتلوا في المدينة الواقعة شمال قطاع غزة خلال أسبوع واحد فقط".
وتابعت "وصل عدد الجنود الذين قتلوا في العملية الحالية التي يشنها الجيش الإسرائيلي في شمال قطاع غزة، والتي انطلقت في بداية أكتوبر/تشرين الأول الماضي، إلى رقم لا يصدق وهو 55 جنديا، 16 منهم في بيت حانون".
ونقلت الصحيفة عن رائد بقوات الاحتياط وأحد قادة الفرقة 252 التي دخلت بيت حانون خلال الاجتياح البري الأول في أكتوبر/تشرين الأول 2023، قوله إنهم دمروا حينها البلدة ومركزها، مضيفا "أصيب بعضنا وقُتل جندي واحد".
بَيد أن الوضع اختلف الآن وفقا لتقديره، إذ "أصبح هناك عدد لا يمكن تصوره من القتلى الإسرائيليين في بيت حانون".
وتعقيبا على ذلك، قالت الصحيفة، إن جيش الاحتلال "يعترف اليوم أن سلسلة القيادة المحلية بحماس لم تتضرر بشكل كبير، وبالتالي لا يزال هناك قادة بالحركة يتمكنون من إصدار الأوامر المحلية".
إعلانوأشارت إلى أن "حماس تقود حرب عصابات عبر مجموعات صغيرة من المسلحين تحاول الالتفاف على القوات الإسرائيلية من الخلف والنيل منها، ولسوء الحظ، تنجح في كثير من الأحيان".
وفي إطار عمليته المتواصلة منذ الخامس من أكتوبر/تشرين الأول 2024 شمالي القطاع، بدأ الجيش الإسرائيلي نهاية الشهر الماضي عملية واسعة في بلدة بيت حانون بهدف إخلاء الفلسطينيين واستكمال تدمير المباني.
ورغم الدمار الشامل الذي خلفته العملية في محافظة الشمال فإن كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، أعلنت أمس الاثنين، مقتل أكثر من 10 عسكريين إسرائيليين وإصابة عشرات في المحافظة خلال الأيام الثلاثة الأخيرة.
كما لاحظت وسائل إعلام إسرائيلية خلال اليومين الماضيين، ارتفاعا في عدد الجنود القتلى في عمليات نفذها مسلحون فلسطينيون في المنطقة بما فيها تفجير عبوات ناسفة عن بعد بالدوريات والدبابات.
وبينما تعلن إسرائيل جانبا من خسائرها البشرية والمادية، تفرض الرقابة العسكرية تعتيما صارما على معظم الخسائر، وفق مراقبين.
وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 156 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل وكارثة إنسانية غير مسبوقة.